راغب علامة يشعل أجواء المكسيك في نهاية أبريل.. ويواصل تألقه بأغنيات مصرية
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
يستعد النجم اللبناني راغب علامة لإحياء سلسلة من الحفلات الغنائية بالمكسيك، تبدأ في 24 وتستمر حتى 27 أبريل الجاري، ضمن جولته الفنية العالمية التي تجمعه بجمهوره العربي في أنحاء مختلفة من العالم. ومن المقرر أن يُمتع راغب جمهوره بباقة من أبرز أغانيه التي شكلت محطات هامة في مسيرته، بينها "نسيني الدنيا"، و"استمارة 6"، و"اللي باعنا خسر دلعنا"، و"آسف حبيبتي"، وغيرها من الأعمال التي رسخت اسمه في عالم الطرب العربي.
ويواصل راغب علامة في الفترة الأخيرة تقديم أغنيات متنوعة باللهجة المصرية، حيث طرح مؤخرًا كليب "بيروت ولا روما" الذي حمل توقيع كلمات فيليبينو، ألحان محمد يحيى، توزيع إيلي بربر، وتميز بإيقاعه العصري وتصويره الجذاب. وتقول كلمات الأغنية: "كل حاجه معقوله وانتي مش معقوله، خدتي قلبي لوحدك من النظره الأولى...".
كما طرح النجم اللبناني أغنية "التقيل تقيل" من كلمات أحمد حسن راؤول، ألحان أحمد زعيم، توزيع أحمد عادل، وأخرج الكليب فرح علامة بمشاركة المخرجة زينة مكي، ليواصل حصد النجاحات المتتالية.
وكان راغب قد لفت الأنظار أيضًا بأغنيته "في كتير حلوين" التي غناها باللهجة المصرية، وكذلك "يلا" التي تعاون فيها مع الشاعر عماد الأبياري والملحن محمود الخيامي.
راغب علامة يؤكد يومًا بعد يوم قدرته على التجدد والتواصل مع جمهوره من خلال حفلاته وأعماله التي تجمع بين الكلاسيكية والحداثة، في مسيرة فنية لا تعرف التكرار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني راغب علامة آخر أعمال راغب علامة
إقرأ أيضاً:
منصة سينمائية مبتكرة في قمة الإعلام العربي
دبي: محمود محسن
شهدت قمة الإعلام العربي إطلاق منصة مبتكرة بعنوان «مختبر الفيلم القصير لصانعات أفلام صاعدات»، في تجربة تفاعلية جمعت بين الإبداع السينمائي والألعاب الإلكترونية، ضمن تعاون مميز بين منصتي نتفليكس وديزني.
استوحي تصميم المنصة من أجواء دور السينما الكلاسيكية، إذ غطت ملصقات الأفلام جدران المنصة، مع إضاءة خافتة تضفي إحساساً واقعياً يشبه دخول صالة سينما حقيقية، وخصصت المساحة لركن الفشار المجاني، إلى جانب توزيع قمصان وحقائب مخصصة لمحبي الألعاب الإلكترونية، في لمسة شبابية جذابة دمجت بين الفن والتقنية.
وضمت المنصة قاعة فعاليات تتسع لأكثر من 50 مقعداً، لتقديم جلسات نقاشية وعروض تفاعلية على مدار أيام القمة الثلاثة، بواقع 16 جلسة متنوعة، وتناولت الجلسات محاور مختلفة، من بينها مستقبل صناعة الأفلام القصيرة، وتمكين المرأة في المجال السينمائي، إلى جانب تجارب ريادية في مجال الألعاب الرقمية.
وفي أجواء تحاكي الجلسات السينمائية، عرضت المشاركات داخل قاعة مزودة بأنظمة صوت وإضاءة سينمائية، لتعزيز تجربة الحضور وكأنهم في عرض فيلم حقيقي، ما أضفى طابعاً غامراً ومشوقاً على النقاشات.