القسام تفتح “أبواب الجحيم”.. جنود الاحتلال يتناثرون أشلاء في رفح
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام، أن مقاوميها تمكنوا من إطلاث قذيفتين مضادتين للأفراد والدروع استهدفت قوة هندسية لجيش الاحتلال في محيط مفرق الفدائي بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع #غزة، وذلك ضمن سلسلة عمليات ” #أبواب_الجحيم “.
وأوضحت القسام، أن المقاومين استهدفوا بهذه العملية؛ قوة إسرائيلية قوامها 12 جنديا كانت تتجهز للقيام بعملية نسف داخل أحد المنازل.
وأكدت في بيان لها اليوم الخميس، أن الاستهداف أدى لانفجار كبير داخل المنزل ووقوع أفراد القوة الإسرائيلية بين قتيل وجريح حيث تم رصد هبوط الطيران المروحي للإخلاء.
مقالات ذات صلةوفي بيان منفصل، أعلنت كتائب القسام اليوم الخميس، ضمن سلسة عمليات “أبواب الجحيم”، تمكن مجاهديها من استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 7 جنود بعبوة شديدة الانفجار في محيط مسجد عمر بن عبد العزيز بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
وأكد أن مقاوميها رصدوا تناثر أشلاء عدد من جنود الاحتلال في المكان.
وفي وقت سابق (يوم أمس)، أعلنت القسام ضمن سللة العمليات نفسها، تنفيذ كمين مركب استهدف جنود وآليات الاحتلال في منطقة مسجد “الزهراء” بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
وبثت القسام، مشاهد من الكمين المركب الذي استهدف جنود وآليات الاحتلال في منطقة مسجد “الزهراء” بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
كما أعلنت تمكن مقاوميها من استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل قرب مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة بقذيفتي “TBG” وأوقعوهم بين قتيل وجريح، وعاود مجاهدونا التقدم صوب المنزل المستهدف وأجهزوا من مسافة الصفر بأسلحتهم الخفيفة على من تبقى من أفراد القوة.
وقالت في بيان منفصل: ضمن سلسة عمليات “أبواب الجحيم”.. تمكن مجاهدو القسام من استدراج قوة صهيونية راجلة قوامها 10 جنود و كلبين عسكريين إلى كمين جهّز مسبقًا بعدد من العبوات الناسفة وفور وصول الجنود إلى مقتلة الكمين تم تفجير العبوات وإيقاع جنود العدو بين قتيل وجريح قرب مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام غزة أبواب الجحيم شرق مدینة رفح جنوب أبواب الجحیم الاحتلال فی
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية”: دعم شعبنا في إسناده للتحرر من الاحتلال الصهيوني
الثورة نت/وكالات قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في 29/11 “إن دعم شعبنا وإسناده في اليوم العالمي للتضامن معه، هو في إسناد نضاله ضد الاحتلال والاستيطان والوقوف إلى جانبه للتحرر من القيود التي تعيق مساره النضالي، وأية إلتزامات تتعارض مع برنامجه الوطني و العودة وتقرير المصير، والتأكيد على أن إعلان الاستقلال من أهم مرجعيات النضال وعلامات الإرشاد نحو الخلاص الوطني”. وأضافت الجبهة الديمقراطية في بيان، اليوم السبت : “لم يكن للعالم أن يستبدل يوم التقسيم وصدور القرار 181، باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، لولا إعلاء شعبنا خيار المقاومة بكل أشكالها، في الميدان في مواجهة الاحتلال والاستيطان، وفي المحافل الدولية في مقاومة السردية الصهيونية لصالح السردية الفلسطينية، وفي عواصم العالم، لفرض العزلة على العدو، ونزع اللثام عن وجهها القبيح، باعتبارها دولة إستعمارية فاشية، تبني مشروعها التدميري على حساب حقوق الشعوب العربية، وفي مقدمها شعبنا الفلسطيني”. وأكدت الجبهة الديمقراطية أن “معاني التضامن العالمي مع شعبنا هذا العام، لا بد أن تنطلق من ضرورة الوقوف بكل قوة، إلى جانب شعبنا في معركته لتحقيق الأهداف المباشرة”. وتابعت أن “دعم وإسناد شعبنا في قطاع غزة، بلا حدود، لاستكمال رحيل العدو الإسرائيلي عن القطاع، وتوفير الفرصة أمام شعبنا لتشكيل الإدارة الوطنية، المعنية برعاية شؤونه في مرحلة التعافي وإعادة الإعمار، في إطار وطني يكفل وحدة أراضي دولة فلسطين، ووحدة شعبها، ورفض كل المشاريع البديلة ذات الخلفيات الإستعمارية أياً كان مصدرها، بما يعيد الحياة إلى القطاع، مستقراً وآمناً، ومزدهراً، والعيش بكرامة”. وأوضحت أن” الوقوف إلى جانب شعبنا ومقاومته في الضفة الغربية، في مواجهة العدو الإسرائيلي بكل تعابيره الفاشية، والإستيطان والضم، بكل تعابيره الاستيطانية، ودعم نضاله لبناء نظامه السياسي الفلسطيني على أسس ديمقراطية، كونه شعباً في مرحلة التحرر الوطني، متحرراً من أية قيود تعيق نضاله، وفي مقدمها إتفاق أوسلو وقيوده السياسية والأمنية والإقتصادية، وبما يوفر الأساس المادي والمؤسساتي لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس”. وأكدت التمسك بحق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم، عملاً بالقرار 194، وإدامة الدعم والتمويل لوكالة الأونروا، باعتبارها حاجة مادية واجتماعية وسياسية، تخدم مصالح اللاجئين وحقوقهم الوطنية المشروعة. وشددت الجبهة الديمقراطية على أن “شعبنا ووحدة قواه السياسية، ووحدته البرنامجية والمؤسسية، هي الشرط اللازم الذي من شأنه أن يعزز التضامن العالمي مع قضيتنا الوطنية، الأمر الذي يوجب علينا أن نزيل كل العوائق والعراقيل التي من شأنها أن تضعف هذه الوحدة أو تعرقل طريقها”.