ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي عبدالكريم الزامل على تصريحات المغربي عبدالرزاق حمدالله، مهاجم الشباب الأخيرة.
وقال الزامل عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: “كنت أتعاطف مع حمد الله بنسبة 30% بوجود حلول ممكنة معه، بعد أن شاهدت اللقاء انخفض التعاطف معه إلى 0%. أي إدارة لا يمكن أن تتعامل معه وهو بهذه التصرفات”.
وتابع الزامل: “أخطأ مركز التحكيم في رفع الإيقاف عنه فيما بعد، والجميع يعلم أن سبب ذلك هو محكم تنحى فيما بعد. ولو لم يتنحَ، لنُحيَّ المركز بأكمله كما قال القانوني عمر الخولي”.
وقال حمد الله في تصريحات تلفزيونية: “جماهير الاتحاد أصابتني بالجنون، لأنني شاهدتهم يحضرون المباريات بسعة كاملة تصل إلى 60 ألف متفرج، خلال الموسم الذي كان يحاول فيه العميد تفادي الهبوط”.
وأضاف: “في المقابل، كنت ألعب في النصر وننافس على الدوري، وفي النهاية تنظر إلى المدرجات تجد ما بين 10 أو 12 ألف مشجع، وهو أمر غريب. ولكنه إن دل على شيء، فيدل على أن الجماهير النصراوية مزاجية”.
واختتم: “لم أقصد التقليل منهم، فالنصر يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة، وهو نفس الحال بالنسبة للاتحاد. ولكن محبي العميد يحضرون في كل مباراة بأعداد ضخمة ومجنونة، وهذا هو الفارق”.
اقرأ أيضا :
عبدالرزاق حمدالله: غادرت النصر مكرهًا وظُلمت في طريقة خروجي.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب عبدالرزاق حمدالله عبدالكريم الزامل
إقرأ أيضاً:
«قمة نيودلهي».. بوتين ومودي يتفقان على تعزيز التجارة
نيودلهي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي محادثات قمة في نيودلهي، أمس، حيث احتفت الهند بالرئيس الروسي، وأبلغه مودي أن بلاده تدعم جهود السلام في أوكرانيا.
وأجرى بوتين أول زيارة له إلى الهند منذ أربع سنوات، بهدف تعزيز التجارة بين البلدين. وعقب المحادثات، أعلن بوتين ومودي أن الهند وروسيا أنهتا برنامجاً للتعاون الاقتصادي حتى عام 2030، يهدف إلى تنويع الأعمال المشتركة، وزيادة حجم التجارة السنوية إلى 100 مليار دولار بحلول ذلك العام. كما شددا على قوة الروابط في مجال الطاقة.
وقال مودي لبوتين في مستهل محادثاتهما: «الهند ليست محايدة بل لديها موقف وهو دعم السلام.. نحن ندعم كل الجهود المبذولة من أجل السلام، ونقف جنباً إلى جنب مع كل مبادرة تتخذ من أجل السلام». ورداً على ذلك، شكر بوتين مودي على اهتمامه وجهوده الرامية إلى حل الصراع.
وقال بوتين: «لقد أتيحت لنا الفرصة، وأنت منحتني هذه الفرصة، للتحدث بالتفصيل عما يحدث على المسار الأوكراني وعن الخطوات التي نتخذها بالاشتراك مع بعض الشركاء الآخرين، نحو تسوية سلمية محتملة للأزمة».