هيئة بحرية بريطانية تتلقى تقارير عن واقعة قبالة ميناء جبل علي في الإمارات
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
#سواليف
قالت هيئة #عمليات_التجارة_البحرية البريطانية اليوم الأحد إنها تلقت تقارير عن واقعة على بعد 80 ميلا بحريا قبالة #ميناء_جبل_علي في #الإمارات.
وأضافت الهيئة أن #سفينة في المنطقة أبلغت عن اصطدام قارب صغير بها، وشوهد وهو يحاول #الاصطدام بسفن أخرى في المنطقة.
وقالت الهيئة إن طاقم القارب الصغير نقل بسلام إلى قارب آخر، مشيرة إلى أن السفينة التجارية بقيت في موقع الحادث لبعض الوقت قبل أن تتوجه إلى ميناء التوقف التالي.
وأوضحت الهيئة أن السفينة تلقت لاحقًا رسائل عبر ترددات عالية جدًا من جهة تدّعي أنها السلطات المحلية تطلب منها التوقف وتمكين ممثليها من الصعود إلى السفينة.
وأكدت هيئة النقل البحري البريطان أن جميع أفراد الطاقم بخير وبصحة جيدة. ونصحت السفن بتوخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عمليات التجارة البحرية ميناء جبل علي الإمارات سفينة الاصطدام
إقرأ أيضاً:
الجيش الأميركي يقتل ناجين من قصف قارب في البحر الكاريبي
ذكرت وسائل إعلام أميركية أن الجيش الأميركي استهدف ناجين من ضربة جوية استهدفت قاربا في البحر الكاريبي بضربة ثانية في الثاني من سبتمبر/أيلول الماضي بعد أن فشل الهجوم الأولي في قتل جميع من كانوا على متنه.
وقبل تنفيذ العملية، تلقى الجيش الأميركي توجيهات من وزير الحرب بيت هيغسيث بقتل جميع من كانوا على متن القارب، وفقا لصحيفة واشنطن بوست وشبكة سي إن إن نقلا عن مصادر مطلعة.
وقال أحد المصادر لصحيفة واشنطن بوست "صدر الأمر بقتل الجميع".
وتعود الحادثة إلى الثاني من سبتمبر/أيلول خلال أول ضربة أُعلن عنها ضمن سلسلة هجمات على قوارب في البحر الكاريبي وشرق المحيط الهادي، تقول واشنطن إنها لتهريب المخدرات في المياه الدولية، من دون تقديم إثباتات على ذلك.
وفي حين أن الضربة بدت كأنها عطلت القارب وتسببت في وقوع قتلى، فإن الجيش قدر أن هناك ناجين متشبثين بالقارب المحترق، وفقا للمصادر، فاستهدفهما بضربة ثانية أسفرت عن مقتل الطاقم المتبقي على متن القارب، وبذلك يصل إجمالي عدد القتلى إلى 11 شخصا، وغرق القارب.
WATCH: The U.S. military destroyed a Venezuelan drug boat in international waters with 11 Tren de Aragua narcoterrorists aboard, the Trump admin says. pic.twitter.com/qpOq1Yk2Lz
— Fox News (@FoxNews) September 2, 2025
ولكن ليس من الواضح ما إذا كان هيغسيث يعلم بوجود ناجين قبل الضربة الثانية.
وكان ذلك الهجوم هو الأول في سلسلة هجمات منتظمة على قوارب مشتبه في أنها تنقل مخدرات.
وأمس الجمعة نشر هيغسيث على مواقع التواصل الاجتماعي أن "العمليات الحالية في منطقة البحر الكاريبي قانونية بموجب القانونين الأميركي والدولي"، ردا على ما وصفه بـ"الأخبار الكاذبة"، من دون أن يذكر عملية سبتمبر/أيلول تحديدا.
ومنذ بداية الحملة قبل نحو 3 أشهر، دمّرت القوات الأميركية أكثر من 20 قاربا في المنطقة وقتلت أكثر من 83 شخصا.
إعلانوحثّ مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك واشنطن على مرجعة مدى توافق عمليتها مع القانون الدولي، قائلا إنّ هناك "أدلة قوية" على أنها تُشكّل عمليات قتل "خارج نطاق القضاء".