من التوترات إلى الطوارئ.. إليك الخط الزمني لتطورات أحداث العاصمة
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
منذ أيام تشهد العاصمة طرابلس تطورات عسكرية تمثلت ابتداء في تحرك أرتال عسكرية من الداخل وتوافد أخرى من الخارج، لتذهب الأحداث إلى ما هو بعد من ذلك، وصولا إلى إعلان حالة الطوارئ هذا اليوم.. إليك التفاصيل:
وصول 4 جرحى إلى مستشفى الهضبة بطرابلس أنباء عن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي في ظروف غامضة سماع أصوات إطلاق النار من حين لآخر في أماكن متفرقة وزارة الداخلية تدعو المواطنين إلى البقاء في بيوتهم بدء إخلاء مطار معيتيقة ونقل الطائرات إلى مصراتة إعلان حالة الطوارئ ورفع درجة الاستعدادات الطبية بطرابلس تعليق الدراسة في جامعة طرابلس وبلديتي عين زارة وتاجوراء وزارة التعليم: منح مراقبات البلديات السلطة التقديرية لإيقاف الدراسة وزارة الصحة تعلن رفع درجة الاستعداد بكافة المستشفيات البعثة الأممية: قلقون إزاء توترات طرابلس، وندعو لوقف القتال رئيسيطرابلس Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0.المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي طرابلس
إقرأ أيضاً:
طرابلس .. مطالب أمنية للمواطنين الليبيين بالتزام منازلهم وعدم مغادرتها
دعت وزارة الداخلية التابعة لحكومة طرابلس المواطنين إلى التزام منازلهم وعدم مغادرتها، حفاظًا على أرواحهم وسلامتهم، وذلك على خلفية اندلاع اشتباكات مسلحة بين مجموعات عسكرية في عدد من أحياء المدينة.
وأفادت مصادر أمنية ليبية بأن هذه الاشتباكات جاءت عقب مقتل قائد جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي، المعروف بـ"غنيوة"، ما تسبب في حالة من التوتر الأمني الشديد وانتشار كثيف للمسلحين في مناطق أبوسليم، الدريبي، وصلاح الدين. كما تم رصد تحركات عسكرية لكتائب قادمة من خارج طرابلس في إطار ما وصفته الجهات المعنية بـ"محاولة لإعادة ضبط الأمن".ليبيا .. اندلاع اشتباكات مسلحة بين أكبر ميليشيات العاصمة طرابلس
جامعة طرابلس: تعليق الدراسة والامتحانات والعمل الإداري حتى إشعار آخر
توتر أمني في طرابلس عقب أنباء عن مقتل عبدالغني الككلي غنيوة
وأكدت وزارة الصحة في طرابلس رفع حالة الاستعداد القصوى في جميع المستشفيات، فيما أعلن مركز الطب والطوارئ حالة الاستنفار الكامل للتعامل مع أي طارئ.
وشددت سلطات الأمن في طرابلس على أهمية تعاون المواطنين مع التعليمات الأمنية، داعية إلى تجنب الاقتراب من مناطق الاشتباك أو تصوير التحركات العسكرية حفاظًا على الأمن العام.
وطالبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بضرورة ضبط النفس وتجنب التصعيد، مجددة التزامها بدعم جهود التهدئة والاستقرار في البلاد.