جامعة فاس المغربية تمنح الدكتوراة بدرجة “مشرف جداً” للباحث اليمني يوسف الشماري
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
فاس-المغرب
حصل الباحث اليمني يوسف مقبل أحمد مدهش الشماري اليوم الاثنين 12 مايو على درجة الدكتوراة في الحقوق بتقدير مشرف جداً مع توصية بالطباعة والنشر، وهو أعلى درجة تمنحها الجامعات المغربية.
وجاء القرار بعد مناقشة لجنة مكونة ستة أكاديميين برئاسة د.أحمد أنور ناجي أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق بفاس للأطروحة التي حملت عنوان “الحماية الجنائية للعلامة التجارية في التشريعين اليمني والمغربي – دراسة مقارنة” وأقرت اللجنة منح الطالب لقب “دكتور”.
وحصل الشماري على درجة الماجستير بدرجة امتياز من معهد البحوث والدرسات العربية القاهرة في 15 مارس 2015 عن رسالته “اكتساب العلامة التجارية وانقضئها في القانون التجاري اليمني والمصري” ، فيما كان قد حصل على ليسانس حقوق من كلية الشرطة في صنعاء مطلع الألفية..
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق مجتمعIt is so. It cannot be otherwise....
سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...
رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...
يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...
نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
جامعة تعز تمنح الباحث وضاح فرحان درجة الماجستير بتقدير إمتياز
نال الباحث وضاح عبدالجليل محمد فرحان الثلاثاء 24 يونيو 2025 درجة الماجستير في قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية من جامعة تعز وبتقدير ممتاز بنسبة 95 % وذلك عن رسالته الموسومة "دور المشاركة المجتمعية في التنمية المحلية: دراسة سوسيولوجية لبعض مديريات تعز".
وتكونت لجنة المناقشة والحكم من : أ.د.عبدالسلام الحكيمي- المشرف على الرسالة – جامعة تعز، رئيسا، وأ.م.د ذكرى العريقي، ممتحنا داخليا - جامعة تعز ، عضوا، وأ. د محمد الطيار ممتحنا خارجيًا – جامعة عدن، عضوا.
وأوصت لجنة المناقشة والحكم بنشر الرسالة على مستوى السلطة المحلية ومنظمات المجتمع المدني.
وتعلقت إشكالية الدراسة حول دور المشاركة المجتمعية في التنمية المحلية في محافظة تعز التي تعد من أكثر المدن اليمنية ذات كثافة سكانية وبحاجة لتوفير الخدمات للمستويات المختلفة والفئات كافة.
وهدفت الدراسة لإحياء روح العمل التعاوني والمشاركة الجماعية المنظمة وتحقيق التنمية المحلية الشاملة في المجتمعات المحلية.
وخلصت الدراسة لعديد التوصيات منها أهمهما نشر الوعي بين أفراد المجتمع من كل الأعمار والفئات بأهمية المشاركة في الأعمال التطوعية في تقديم الخدمات وتنمية القرى والمناطق المحلية الفقيرة.
كما أوصت بإعطاء المجتمعات المحلية السلطة اللامركزية والإدارة الذاتية للتنمية وحق الأخذ بزمام المبادرة، والمشاركة الديمقراطية. بالإضافة لزيادة دور منظمات المجتمع المدني وبناء الشراكة معها ومع المؤسسات المحلية في تنمية الموارد وبناء القدرات المحلية وتطوير المهارات والمؤسسات والرأسمال الاجتماعي، وصياغة نهج تعاوني لدفع عجلة التنمية المحلية الاقتصادية والاجتماعية وتحسين جودة الخدمات العامة.
وحثت الدراسة في توصياتها على "الاهتمام الكافي بمدخل التخطيط التشاركي الفعال كأسلوب عمل موحد بين المجتمع ومؤسساته لتدريب الأفراد المتطوعين وتنمية مهاراتهم وإشراكهم في عملية التنمية، لتحسين مستوى حياتهم الاجتماعية والاقتصادية".
وشددت على ضرورة تبني "السلطات المركزية والمحلية لمخرجات المشاركة المجتمعية، وتبني المشاركة كسياسة عامة في المشاريع وتوسيع نطاقها في المراحل المختلفة للخطط والسياسات والبرامج التنموية لتحقيق التنمية المحلية وتحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي لأفراد المجتمعات المحلية".
كما أوصت بتضمين ثقافة المشاركة المجتمعية في المناهج التعليمية والتربوية، لخلق الوعي الكافي بالمشاركة التطوعية لدى النشء والشباب منذ التحاقهم بالصفوف الدراسية الأولى.
حضر المناقشة عدد من الأكاديميين والباحثين والطلاب، والإعلاميين وزملاء الباحث .