فاس-المغرب

حصل الباحث اليمني يوسف مقبل أحمد مدهش الشماري اليوم الاثنين 12 مايو على درجة الدكتوراة في الحقوق بتقدير مشرف جداً مع توصية بالطباعة والنشر، وهو أعلى درجة تمنحها الجامعات المغربية.

وجاء القرار بعد مناقشة لجنة مكونة ستة أكاديميين برئاسة د.أحمد أنور ناجي أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق بفاس للأطروحة التي حملت عنوان “الحماية الجنائية للعلامة التجارية في التشريعين اليمني والمغربي – دراسة مقارنة” وأقرت اللجنة منح الطالب لقب “دكتور”.

وحصل الشماري على درجة الماجستير بدرجة امتياز من معهد البحوث والدرسات العربية القاهرة في 15 مارس 2015 عن رسالته “اكتساب العلامة التجارية وانقضئها في القانون التجاري اليمني والمصري” ، فيما كان قد حصل على ليسانس حقوق من كلية الشرطة في صنعاء مطلع الألفية..

يمن مونيتور13 مايو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام 23 مليون دولار دعم سعودي لمواجهة انعدام الأمن الغذائي في اليمن مرصد عالمي للجوع: سكان غزة بالكامل يواجهون خطر المجاعة مقالات ذات صلة أردوغان يثني على قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه 13 مايو، 2025 مرصد عالمي للجوع: سكان غزة بالكامل يواجهون خطر المجاعة 13 مايو، 2025 23 مليون دولار دعم سعودي لمواجهة انعدام الأمن الغذائي في اليمن 13 مايو، 2025 لماذا أعلن ترامب فجأة “النصر” على الحوثيين؟.. نيويورك تايمز تجيب 12 مايو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق مجتمع شرطة تعز تلقي القبض على متهم بقتل شقيقه في المدينة القديمة 8 مايو، 2025 الأخبار الرئيسية أردوغان يثني على قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه 13 مايو، 2025 مرصد عالمي للجوع: سكان غزة بالكامل يواجهون خطر المجاعة 13 مايو، 2025 جامعة فاس المغربية تمنح الدكتوراة بدرجة “مشرف جداً” للباحث اليمني يوسف الشماري 13 مايو، 2025 23 مليون دولار دعم سعودي لمواجهة انعدام الأمن الغذائي في اليمن 13 مايو، 2025 لماذا أعلن ترامب فجأة “النصر” على الحوثيين؟.. نيويورك تايمز تجيب 12 مايو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك شرطة تعز تلقي القبض على متهم بقتل شقيقه في المدينة القديمة 8 مايو، 2025 الهجرة الدولية تكشف أرقام صادمة عن النزوح في اليمن 7 مايو، 2025 صراع على قطرة: اليمن بين جفاف الطبيعة واستنزاف السياسة 2 مايو، 2025 “الدفاع اليمنية” تعلن فتح باب القبول في الكلية الحربية بعدن 2 مايو، 2025 تحذير أممي من كارثة إنسانية في اليمن بسبب نقص التمويل 30 أبريل، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 19 ℃ 26º - 18º 50% 0.8 كيلومتر/ساعة 26℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء 28℃ الخميس 27℃ الجمعة 27℃ السبت تصفح إيضاً أردوغان يثني على قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه 13 مايو، 2025 مرصد عالمي للجوع: سكان غزة بالكامل يواجهون خطر المجاعة 13 مايو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬127 غير مصنف 24٬213 الأخبار الرئيسية 16٬394 عربي ودولي 7٬728 غزة 10 اخترنا لكم 7٬350 رياضة 2٬550 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬383 كتابات خاصة 2٬166 منوعات 2٬105 مجتمع 1٬925 تراجم وتحليلات 1٬942 ترجمة خاصة 177 تحليل 24 تقارير 1٬694 آراء ومواقف 1٬598 ميديا 1٬521 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬405 فكر وثقافة 950 تفاعل 850 فنون 502 الأرصاد 462 بورتريه 68 صورة وخبر 40 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات haber-7

It is so. It cannot be otherwise....

عبدالعليم محمد عبدالله محمد البخاري

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...

أحمد ياسين علي أحمد

رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...

jameel hazaa

يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...

ابوسلمان المريسي

نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...

المصدر: يمن مونيتور

إقرأ أيضاً:

اليمن في عيون العالم .. كيف ينظر العرب والغرب إلى الموقف اليمني من غزة وفلسطين؟

في ظل التحولات الخطيرة التي يشهدها الإقليم، برز اليمن، رغم ظروفه المعقدة داخليًا، كقوة إقليمية تفرض حضورها السياسي والعسكري في ملفات بالغة الحساسية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، لقد تجاوز الدور اليمني حدود الجغرافيا ليصل إلى التأثير في موازين القوى الإقليمية والدولية، خاصة بعد إعلان دعمه الصريح والمباشر لغزة، ومشاركته في عمليات عسكرية بحرية تستهدف السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر وخليج عدن، في خطوة وُصفت بأنها غير مسبوقة في تاريخ الصراع العربي مع العدو الإسرائيلي.

يمانيون / تقرير / طارق الحمامي

 

هذا التقرير يُسلّط الضوء على كيف يرى العالم اليمن ، من خلال استعراض مواقف الدول العربية، والقوى الدولية، والشارع العربي، وكذلك الشارع الغربي، تجاه تحركاته وموقفه السياسي والعسكري من العدوان على غزة، كما يناقش التقرير أبعاد هذا الدور وأثره في إعادة رسم خريطة التحالفات والمواقف في المنطقة.

أهمية التقرير تنبع من توقيته، حيث يُعد اليمن واحدًا من الدول القليلة التي قرنت أقوالها بالأفعال في دعم القضية الفلسطينية، وهو ما جعل مواقفه محط أنظار القوى الكبرى، وموضوعًا للنقاش الشعبي والإعلامي على المستويين العربي والدولي.

كما يعكس التقرير كيف تحوّل اليمن من بلد مثقل بالعدوان والحصار إلى لاعب إقليمي يحاول كسر هيمنة القوى الكبرى، ويُعيد توجيه البوصلة نحو القضايا المركزية للأمة، وفي مقدمتها فلسطين، الأمر الذي أحدث صدى واسعًا تراوح بين التأييد الشعبي، والقلق الدولي، والجدل السياسي والإعلامي.

 

دور غير تقليدي في لحظة مفصلية

منذ اندلاع الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذ اليمن  موقفًا سياسيًا وعسكريًا غير مسبوق، تمثّل في استهداف السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في البحر الأحمر وخليج عدن، وإعلانه الصريح أن القضية الفلسطينية تمثل أولوية قومية وإسلامية، هذه الخطوات أعادت تسليط الضوء على اليمن، ليس فقط كدولة متأثرة بتبعات العدوان والحصار، بل كفاعل إقليمي يحاول فرض معادلة جديدة في وجه الهيمنة والاستكبار الصهيوأمريكي.

 

ردود الفعل العربية .. بين التقدير والتحفظ

في العالم العربي، تفاوتت ردود الفعل،  بعض الشعوب العربية، وخاصة في فلسطين ولبنان والعراق، نظرت بإعجاب كبير إلى موقف اليمن، وخرجت مظاهرات داعمة له، اعتبرته نموذجًا للمقاومة والكرامة، بينما قابلت بعض الأنظمة العربية الموقف اليمني بفتور، معتبرة أن التصعيد العسكري يعقّد مسارات الملاحة الدولية ويهدد المصالح الاقتصادية، في ظل ضغوط أمريكية وغربية متزايدة على دول الإقليم لضبط النفوذ اليمني.

 

نظرة الشارع العربي .. تقدير واسع ودعوات للاقتداء

الشارع العربي، من المحيط إلى الخليج، عبّر عن تقديره للموقف اليمني، على مواقع التواصل الاجتماعي، تصدّر وسم “#شكرا_اليمن” في عدة دول عربية، اعتبر كثيرون أن اليمن، رغم ما يمر به من أزمات، تجرأ على اتخاذ موقف فعلي في زمن كثرت فيه البيانات الفارغة.

في غزة، عُلّقت لافتات تشكر الشعب اليمني، وأشاد قادة في فصائل المقاومة بالظهير العربي الحقيقي الذي مثّله اليمن. في المقابل، عبّر بعض المراقبين عن تخوفهم من أن تؤدي هذه التحركات إلى مزيد من التصعيد، لكنهم لم ينكروا صدق الموقف اليمني.

 

المجتمع الدولي قلق وتحفّز

الدول الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة، عبّرت عن قلق بالغ من التحركات اليمنية، واعتبرتها تهديدًا مباشرًا لأمن إسرائيل، ووسّعت عملياتها العسكرية البحرية في المنطقة ولم تحقق أي نتيجة.

الصين وروسيا، من جهتهما، تبنّتا مواقف أكثر توازنًا، دعت إلى الحوار وتجنب التصعيد، دون إدانة صريحة لليمن، في ظل توترات قائمة بين هذه الدول وواشنطن على أكثر من صعيد.

 

المواقف الغربية .. بين الإدانة والتحرك العسكري

واشنطن أطلقت عمليات عسكرية مشتركة تحت مسمى حارس الازدهار لمواجهة ما وصفته بالتهديد اليمني للملاحة الدولية، وفرضت عقوبات على شخصيات وكيانات يمنية، متهمة إياها بالإرهاب، كما شنّت ضربات جوية استهدفت مواقع في اليمن.

بريطانيا دعمت الخطوات الأمريكية وأرسلت سفنًا حربية للمنطقة، فيما فرنسا أبدت قلقًا وتحفّظًا، لكنها تمسكت بخطاب متوازن يدعو إلى ضبط النفس، كلا البلدين لم يُبدِ تفهمًا حقيقيًا لدوافع الموقف اليمني.

الإعلام الغربي التقليدي قدّم صورة قاتمة للموقف اليمني، لكن بعض الوسائل المستقلة بدأت تطرح تساؤلات حول الكيل بمكيالين، ولماذا يُعتبر الدفاع عن فلسطين تهديدًا، بينما يتم تجاهل المجازر في غزة.

 

الشارع الغربي .. وعي متزايد وتشكيك في الرواية الرسمية

رغم انحياز حكومات الغرب ضد اليمن، ظهرت أصوات مختلفة في الشارع الغربي، خاصة في الأوساط الشبابية والأكاديمية والمناهضة للحروب، في المظاهرات الضخمة المؤيدة لفلسطين في لندن، باريس، ونيويورك، لم تغب لافتات تُشيد بالمواقف الشجاعة للدول التي كسرت حاجز الصمت، ومنها اليمن.

الإعلام المستقل والمراكز البحثية بدأت تنقل الرواية الأخرى، لماذا بلد فقير ومحاصر يقف وحده بهذه الجرأة؟ ولماذا يهاجمه الغرب بينما يصمت عن الانتهاكات في غزة؟ هذه الأسئلة أصبحت أكثر تداولًا، وأثارت جدلًا داخل المجتمعات الغربية حول أخلاقيات السياسة الخارجية.

 

أبعاد الدور اليمني وأثره في إعادة رسم خارطة التحالفات

الموقف اليمني الأخير لم يكن مجرد تعبير عن تضامن سياسي أو عسكري مع غزة، بل جاء كمؤشر لتحول أعمق في طبيعة الأدوار الإقليمية وإعادة تشكيل خرائط النفوذ والتحالفات في الشرق الأوسط، وتحوّل اليمن من موقع المتأثر بالعدوان والحصار إلى فاعل مباشر يفرض قواعد اشتباك جديدة، مما زاد من ثقله السياسي، وبات الموقف اليمني ينسجم عمليًا مع محور المقاومة، مما يعيد رسم خريطة التحالفات بعيدًا عن أطر الهيمنة الغربية والخليجية التقليدية.

هذا الموقف وضع كثيرًا من الحلفاء التقليديين للغرب في موقف حرج أمام شعوبهم، وكشف هشاشة بعض التحالفات التي لم تُعدّل أولوياتها رغم العدوان على غزة، وبهذا يكون اليمن قد أعاد التأكيد أن فلسطين لا تزال القضية الأولى ومحور الصراع في المنطقة، وأن الموقف منها هو الذي يُحدد صدقية الدول وقيمها في عيون شعوبها.

 

الخاتمة .. اليمن من الهامش إلى التأثير

اليمن لم يعد فقط بلدًا يعاني من ويلات الحرب، بل تحوّل إلى لاعب إقليمي يحظى باهتمام واحترام لدى شريحة واسعة من الشعوب العربية، ويثير توجّس القوى الكبرى،  لقد وضع نفسه في موقع رمزي وشعبي مهم، ونجح في أن يكون الصوت العربي الأقوى في لحظة صمت مريب.

وفي ظل استمرار العدوان على غزة وتزايد التوترات الإقليمية، سيظل اليمن حاضرًا، ليس فقط في المشهد العسكري، بل أيضًا في معادلة الوعي العربي والدولي، كمثال على أن الفعل المقاوم لا يحتاج بالضرورة إلى إمكانيات كبرى، بل إلى قرار وإرادة.

مقالات مشابهة

  • إصابة نجل شيخ قبلي برصاص عصابة مدعومة من الحوثيين في صنعاء
  • أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025
  • التصعيد اليمني .. مواجهة مع خطوط الإمداد الإقليمية لـ “إسرائيل”
  • طلاب وطالبات “جائزة الأمير فيصل بن بندر للتميز والإبداع” يختتمون برامجهم الإثرائية لعام 2025 في جامعة الفيصل
  • جامعة حمص توقع اتفاقية مع “ميد غلوبال” لتعزيز التعليم والخدمات الطبية
  • اليمن في عيون العالم .. كيف ينظر العرب والغرب إلى الموقف اليمني من غزة وفلسطين؟
  • شاهد..غلاء المهور قضية تحرم الشباب في اليمن من الزواج بأسباب متعددة
  • بدء دورة “طوفان الأقصى” لعدد من منتسبي القطاع التربوي في محافظة صنعاء
  • صراع السيارات في صنعاء: كيف تسبب “أبو حيدر العولقي” بأزمة تهدد إفلاس المعارض؟
  • جامعة حلب ومركز “أكساد” يوقعان مذكرة تفاهم للإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه