جامعة فاس المغربية تمنح الدكتوراة بدرجة “مشرف جداً” للباحث اليمني يوسف الشماري
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
فاس-المغرب
حصل الباحث اليمني يوسف مقبل أحمد مدهش الشماري اليوم الاثنين 12 مايو على درجة الدكتوراة في الحقوق بتقدير مشرف جداً مع توصية بالطباعة والنشر، وهو أعلى درجة تمنحها الجامعات المغربية.
وجاء القرار بعد مناقشة لجنة مكونة ستة أكاديميين برئاسة د.أحمد أنور ناجي أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق بفاس للأطروحة التي حملت عنوان “الحماية الجنائية للعلامة التجارية في التشريعين اليمني والمغربي – دراسة مقارنة” وأقرت اللجنة منح الطالب لقب “دكتور”.
وحصل الشماري على درجة الماجستير بدرجة امتياز من معهد البحوث والدرسات العربية القاهرة في 15 مارس 2015 عن رسالته “اكتساب العلامة التجارية وانقضئها في القانون التجاري اليمني والمصري” ، فيما كان قد حصل على ليسانس حقوق من كلية الشرطة في صنعاء مطلع الألفية..
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق مجتمعIt is so. It cannot be otherwise....
سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...
رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...
يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...
نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
منصة عسكرية: من انتصر ترامب أم “الحوثيين”..!
الجديد برس|
كشفت منصة “Descifrando la Guerra” حيثيات جديدة لاعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ايقاف حربه في اليمن .
وقالت المنصة المتخصصة بالحروب ، إنه بعد شهرين من الهجمات المتواصلة على اليمن، أعلنت الولايات المتحدة قرارها بالتخلي عن الحملة العسكرية المكلفة.
وأضافت في تقرير “لقد حاول دونالد ترامب إخفاء هذا الإجراء على أنه جزء من اتفاق وقف إطلاق النار، لكن الحقيقة هي أن القصف كان فشلاً ذريعاً وأدى إلى نفقات هائلة للبنتاغون” .
وأضاف تقرير المنصة ” يمثل الانسحاب الأمريكي الأحادي الجانب انتصاراً لجماعة الحوثي”.
وجاء في التقرير ” في عصر يوم 6 مايو/أيار، قال ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي: “[قال الحوثيون] إنهم لا يريدون القتال بعد الآن، وسوف نحترم ذلك ونوقف القصف، لقد استسلموا […] قالوا: من فضلكم لا تقصفونا بعد الآن ولن نهاجم سفنكم”. وبذلك أعلن الرئيس الجمهوري تعليق الضربات الجوية في اليمن.
وحاولت واشنطن تصوير هذه النتيجة على أنها انتصار، إذ ستتمكن السفن الأميركية مرة أخرى من الإبحار عبر البحر الأحمر ، ولكن الأمر لم يكن يتعلق أبدا بالولايات المتحدة، بل بإسرائيل. وكانت الولايات المتحدة هي التي بادرت بقصف اليمن لكسر الحصار البحري الذي فرضه الحوثيون على الدولة العبرية ردا على الإبادة الجماعية في قطاع غزة”.
وأكدت الجماعة اليمنية أنها ستتوقف عن مهاجمة السفن الحربية الأميركية إذا أوقفت واشنطن حملتها، لكنها “بالتأكيد سوف تواصل عملياتها دعما لغزة”.
وذكر التقرير ” كانت حركة الحوثيين واضحة في هذه النقطة ، إذا كانت هناك مواجهة مع الولايات المتحدة، فذلك لأن البيت الأبيض قرر شن حملة هجمات على اليمن دعماً لتل أبيب في 15 مارس/آذار”.
مضيفا ” كما حدث مع إدارة بايدن قبل أكثر من عام، لم تتمكن إدارة ترامب من تقليص التزام المقاتلين اليمنيين ” .
ولخص ذلك بالقول ” يمكن تلخيص “الصفقة” على النحو التالي: سيتوقف الحوثيون عن مهاجمة السفن الأميركية في البحر الأحمر، وستترك الولايات المتحدة اليمن بمفردها لمواصلة حصار إسرائيل”.
مضيفا ” لقد اتبع الحوثيون دائمًا هذا المبدأ في الدفاع عن النفس وليس لديهم أي مصلحة في تركيز جهودهم على مهاجمة القوة الأمريكية في هذا الوقت ” .
وتحدث التقرير عن الخسائر الامريكية الكبيرة خلال الحملة العسكرية على اليمن .
مشيرا الى ان الولايات المتحدة ادركت ببساطة أن الاستمرار في هذه الحرب لا جدوى منه، فاختارت المسار البراجماتي وتركت إسرائيل في مأزق.
وأضاف : ” لقد استسلمت القوة الأميركية أخيراً لأنها لم تعد قادرة على ثني إرادة الحوثيين” .