لمرضي الجيوب الأنفية .. طرق الحماية أثناء العرض للعواصف الترابية
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
تتعرض البلاد لحالة من عدم الإستقرار في الأحوال الجوية ، وبعض الظواهر الجوية وعلي رأسها العواصف الرملية والترابية.
ونشرت وزارة الصحة والسكان ، منشوراً توضيحياً بالإجراءت الواجب إتباعها من مرضي الجيوب الأنفية للوقاية من العواصف الترابية والتي تتمثل في التالي : -
. اتبع هذه النصائح للوقاية من الجيوب الأنفية
- غسل الأنف بمحلول ملحي أو البخاخات لتقليل الإفرازات
- التخلص من مسببات التهيج (التدخين - المنظفات التي تسبب أبخرة)
- شرب كمية كافية من الماء يوميًا
- وضع كمادات دافئة على الوجه لتخفيف الألم
أسباب وأعراض الإصابة بالجيوب الأنفية
أعراض التهاب الجيوب الأنفية قد تختلف حسب نوع الالتهاب (حاد أو مزمن)، لكنها تشمل بشكل عام وفقا لhealthy
احتقان أو انسداد الأنف
إفرازات أنفية كثيفة (صفراء أو خضراء)
ألم أو ضغط في الوجه (خصوصًا حول العينين، الجبهة، أو الخدين)
صداع
فقدان جزئي أو كامل لحاسة الشم
رائحة نفس كريهة
سعال (يزداد سوءًا ليلًا)
ارتفاع طفيف في درجة الحرارة (خصوصًا في الالتهاب الحاد)
شعور بالإرهاق والتعب
ألم في الأسنان العلوية أحيانًا
أسباب التهاب الجيوب الأنفية متعددة، وتشمل ما يلي:
1. العدوى الفيروسية: مثل نزلات البرد والإنفلونزا، وهي السبب الأكثر شيوعًا للالتهاب الحاد.
2. العدوى البكتيرية أو الفطرية: تحدث أحيانًا بعد العدوى الفيروسية أو لدى الأشخاص ضعيفي المناعة.
3. الحساسية: مثل حساسية الغبار أو حبوب اللقاح، تؤدي إلى التهاب مزمن في الجيوب.
4. انحراف الحاجز الأنفي: يسبب انسداد الجيوب وصعوبة تصريف الإفرازات.
5. اللحميات الأنفية (السلائل): تعيق تدفق الهواء وتسد الجيوب.
6. التعرض للملوثات: مثل دخان السجائر أو المواد الكيميائية.
7. مشاكل في جهاز المناعة: مثل نقص المناعة أو أمراض مناعية مزمنة.
8. السباحة أو الغوص المتكرر: قد يسبب دخول الماء إلى الجيوب مما يؤدي إلى الالتهاب.
9. استخدام مزمن لمزيلات الاحتقان الأنفي: قد يؤدي إلى احتقان ارتدادي يزيد من تفاقم الحالة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان وزارة الصحة العواصف الترابية الجيوب الأنفية مريض الجيوب الأنفية
إقرأ أيضاً:
أحذر.. تناول البيض بشكل غير صحيح يؤدي إلى تفاقم التهاب البنكرياس
تقول أخصائية التغذية داريا روساكوفا إن تدهور الصحة وظهور أعراض المرض نتيجة تناول البيض أمرٌ محتملٌ للغاية، ويحدث هذا عادةً نتيجةً للإرهاق الذي يعاني منه الجسم عند البدء في تناول أطباقٍ دسمةٍ تحتوي على منتجاتٍ حيوانية.
وأوضحت الطبيبة أن الجسم أثناء الصيام الذي يسبق عيد الفصح يتوقف عن إنتاج كمية كافية من الإنزيمات القادرة على هضم الأطعمة المعقدة ذات الأصل الحيواني.
على وجه الخصوص، صنّفت روسكوفا بيض الدجاج كغذاء ثقيل، مشيرةً إلى أنه مصدر غني بالكوليسترول، ووفقًا للطبيبة، فإن تناول البيض بشكل غير صحيح قد يؤدي إلى تفاقم التهاب البنكرياس ويُشكّل عبئًا كبيرًا على الكبد.
وحذرت روسكوفا في تعليق لموقع Ura.ru من أن الإفراط في تناول البيض المسلوق يساهم أيضًا في تفاقم التهاب البنكرياس ومرض حصوات المرارة ومشاكل الأمعاء.
نصحت الخبيرة بتناول بيضتين كحد أقصى في المرة الواحدة، بالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يتجاوز تناول كعكة عيد الفصح 300 غرام في المرة الواحدة. ووفقًا لروساكوفا، يجب على كل من يعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي، وكذلك كبار السن الذين يعانون من ضعف في حركة الجهاز الهضمي وتباطؤ في إنتاج الإنزيمات، توخي الحذر الشديد عند تناول الأطعمة الدسمة.