مفوضية الانتخابات تكشف عن أعداد التحالفات والأحزاب والمرشحين لانتخابات مجالس المحافظات
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
آخر تحديث: 27 غشت 2023 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، الأحد، أعداد التحالفات والأحزاب والأفراد المقرر مشاركتها في الانتخابات المحلية المقبلة.وذكرت المفوضية، أن “مجموع التحالفات والأحزاب والأفراد المقرر مشاركتها في الانتخابات المحلية المقبلة توزعت كالآتي:
1-عدد التحالفات المشاركة 38
2-عدد الأحزاب المشاركة دون أحزاب المكونات 28
3-عدد الاحزاب المشاركة للمكونات فقط 8
4-عدد أحزاب المكونات المشاركة 10
5-عدد المرشحين الكلي 6022
6-عدد المرشحين للتحالفات 4223
7-عدد المرشحين للأحزاب 1729
8-عدد المرشحين الأفراد 70
9-عدد المرشحين الأفراد للمقعد العام 22
10-عدد مرشحي المسيح 16
11- عدد مرشحي الصابئة 10
12- عدد مرشحي الكرد الفيليين 13
13-عدد مرشحي الشبك 5
14- عدد مرشحي الأيزيدي 4
15- عدد مرشحي المكونات 48
16- مجموع التحالفات والأحزاب والأفراد 136
.المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: التحالفات والأحزاب عدد المرشحین
إقرأ أيضاً:
مؤشر الثقافة المالية
تُعدّ الثقافة المالية عنصرًا أساسيًا في تعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي للأفراد والمجتمعات، ووفقًا لتقرير منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD لعام 2020 حول الثقافة المالية في الدول العربية، أُجريت دراسة شملت عددًا من الدول العربية، من بينها سلطنة عُمان، وأظهرت النتائج أن متوسط مستوى الثقافة المالية في هذه الدول بلغ 11.5 من أصل 21 نقطة، مما يشير إلى مستوى متوسط من المعرفة والمهارات المالية بين السكان، وعلى الرغم من عدم توفر بيانات مفصلة عن سلطنة عُمان في التقرير، فإنها قد أدرجت الثقافة المالية ضمن أولوياتها المستقبلية، عبر إطلاق مبادرات وبرامج تعليمية تهدف إلى رفع مستوى الوعي المالي، وتمكين الأفراد من اتخاذ قرارات مالية مدروسة، ويأتي ذلك إدراكًا من الحكومة لأهمية الثقافة المالية في تحسين إدارة الموارد الشخصية، والحد من المخاطر المالية، بما ينعكس إيجابًا على استقرار الاقتصاد الوطني.
ومن الجدير بالذكر أن المؤشر العالمي للثقافة المالية هو أداة تُستخدم لقياس مدى معرفة الأفراد وفهمهم للمفاهيم المالية الأساسية مثل إدارة الميزانية والادخار والاستثمار والتخطيط المالي، ويساعد هذا المؤشر في تقييم الوعي المالي لدى الأفراد في مختلف الدول، ومدى قدرتهم على اتخاذ قرارات مالية سليمة.
وتعتمد منهجية قياس هذا المؤشر على ثلاثة محاور رئيسية، هي: المعرفة المالية، التي تقيس مدى فهم الأفراد لمفاهيم مثل الفائدة المركبة والتضخم وتنويع الاستثمارات، ثم السلوك المالي، والذي يُقيّم كيفية إدارة الأفراد لأموالهم، بما في ذلك الادخار وإعداد الميزانية وسداد الديون، وأخيرًا، المواقف والاتجاهات المالية، التي تعكس قناعات الأفراد تجاه الادخار والإنفاق والاستثمار والتعامل مع المخاطر.
وتكمن أهمية هذا المؤشر في مساعدته الحكومات والمؤسسات المالية على وضع استراتيجيات فعّالة لتعزيز الثقافة المالية، والحد من الديون وسوء الإدارة المالية لدى الأفراد، كما يُسهم في تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية أكثر ذكاء واستدامة.
ويُصدر هذا المؤشر عالميًا من قبل منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، بالتعاون مع مؤسسات أخرى مثل البنك الدولي، ويُستخدم لقياس مستوى الثقافة المالية في مختلف دول العالم، بما في ذلك الدول العربية.
حمدة الشامسية كاتبة عُمانية في القضايا الاجتماعية