السلطات السورية الجديدة توحّد أجهزة الأمن وتطلق حملة لمكافحة الإرهاب
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
البوابة - استحدثت السلطات السورية إدارة لمكافحة الإرهاب مهمتها متابعة أي خطر إرهابي بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات إذ تم توحيد جهازي الأمن العام والشرطة، تحت إدارة مركزية واحدة.
اقرأ ايضاًكما كشف مصادر سورية بأن أكثر من ثمانية ملايين شخص، أي ما يقارب نحو ثلث الشعب السوري، كانوا مطلوبين من قبل أجهزة المخابرات والأمن التابعة للحكم السابق.
في حين حث المجتمع الدولي السلطة الجديدة على مكافحة الإرهاب، وعدم السماح بعودة داعش أو غيره من التنظيمات الإرهابية.
ومنذ الكشف عن سجن صيدنايا بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، أطلقت السلطات الجديدة آلاف المعتقلين من السجون.
المصدر: وكالات
كلمات دالة:السلطات السورية الجديدة توحّد أجهزة الأمن وتطلق حملة لمكافحة الإرهابسورياإرهابالأمن© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سوريا إرهاب الأمن لمکافحة الإرهاب السلطات السوریة
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية : 8 ملايين شخص كانوا مطلوبين من نظام الأسد
أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم السبت أن أكثر من 8 ملايين شخص كانوا مطلوبين من أجهزة المخابرات والأمن التابعة في عهد نظام بشار الأسد، الذي تمت الإطاحة به في ديسمبر الماضي.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية، نور الدين البابا، إن عدد المطلوبين من قبل النظام السابق لأسباب سياسية يتجاوز ثمانية ملايين، أي نحو ثلث السوريين.
وأضاف أن هذا الرقم يمثل نحو ثلث السوريين الذين كانوا مسجلين ومطلوبين من قبل أجهزة المخابرات والأمن القمعية في النظام السابق.
وبعد اندلاع الحرب الأهلية في سوريا عام 2011، وجد ملايين السوريين أنفسهم عالقين في براثن أجهزة الأمن المخيفة، يواجهون ملاحقات قضائية وسوء المعاملة. وقد وُجهت إليهم اتهامات، من بين أمور أخرى، بالمشاركة في المظاهرات أو تشجيعها، أو التواصل مع جهات أجنبية، أو تمويل ودعم "الإرهاب".
ووصف الأسد معارضيه بـ"الإرهابيين". وتم إلقاء مئات الآلاف من السوريين في السجون، حيث تعرض الكثير منهم للتعذيب، ولا يزال عشرات الآلاف في عداد المفقودين.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية عن إنشاء إدارات جديدة داخل الوزارة، بما في ذلك هيئة أمن الحدود البرية والبحرية المسؤولة عن مكافحة الأنشطة غير القانونية، وخاصة شبكات المخدرات والاتجار بالبشر.