تداول 32 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الساعات الـ 24 الماضية 14 سفينة، بينما غادرته 18 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 32 سفينة.
وذكر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط -في بيان اليوم /الأحد/- أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 26 ألفًا و757 طنًا تشمل 1732 طن ملح معبأ و3200 طن كسب صويا و2130 طن رمل و10 آلاف و757 طن يوريا و8920 طن بضائع متنوعة، كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 51 ألفا و305 أطنان تشمل: 9000 طن خردة و14093 طن حديد و40 طن معدات و9000 طن كسب صويا و3777 طن ذرة و3200 طن فول صويا و6304 أطنان قمح و5093 طن قمح مطحون و2798 رأس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 798 طنًا.
وأضاف البيان أن حركة الصادر من الحاويات بلغت 1142 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 155 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3348 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 112 ألفا و8 أطنان، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 191 ألفا و405 أطنان.
كما غادر 4 قطارات بحمولة إجمالية 5200 طن قمح متجهة إلى صوامع كوم أبو راضي وشبرا وطنطا، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 4847 شاحنة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مادورو يغازل الحوار مع واشنطن.. بينما يتهيّأ لـأسوأ سيناريو أمني
تعليقات مادورو جاءت عقب ما قال عنه ترامب إنه اتصال قصير مع الرئيس الفنزويلي، معتبرًا أن الأمر مع كاراكاس "يتجاوز ممارسة حملة ضغط".
أشاد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالاتصال الهاتفي الذي جمعه الأربعاء بنظيره الأمريكي دونالد ترامب، واصفا إياه بـ "الودي والمبني على الاحترام المتبادل".
واعتبر مادورو أن الاتصال مع ترامب "يعني فتح باب الحوار بين دولتينا ونحن نرحب بالحوار من أجل السلام ونحن نرحب بالدبلوماسية".
وقال الزعيم الفنزويلي في تصريح للتلفزيون الرسمي إن "الشعب الأمريكي سئم الحروب ونعلم أنه لا يريد تكرار تجربة ليبيا والعراق وأفغانستان وفيتنام".
تعليقات مادورو جاءت عقب ما قال عنه ترامب إنه اتصال قصير مع الرئيس الفنزويلي، معتبرًا أن الأمر مع كاراكاس "يتجاوز ممارسة حملة ضغط".
المكالمة الهاتفية
جاءت المكالمة في الوقت الذي ضاعفت فيه الإدارة الأمريكية المكافأة المعلن عنها مقابل تقديم معلومات تؤدي إلى اعتقال مادورو، وتمركز قطع بحرية أمريكية على مسافة تتيح لها تنفيذ ضربات داخل فنزويلا، فيما يتوعد ترامب تجار المخدرات من دول أمريكا الجنوبية.
وفي تعليقه على المكالمة، قال مادورو: "سأذهب إلى أبعد من ذلك.. إذا كانت هذه الدعوة تعني أننا نتخذ خطوات نحو حوار محترم، من دولة إلى دولة، ومن بلد إلى بلد، فأهلا بالحوار، وأهلا بالدبلوماسية، لأننا سنسعى دائما إلى السلام".
في المقابل، قال الرئيس الأمريكي من الطائرة الرئاسية: "لا أستطيع أن أقول إن الأمر سار بشكل جيد أو سيئ. لقد كانت مكالمة هاتفية".
Related مكالمة "مفاجِئة" بين ترامب ومادورو.. هل يلتقي الزعيمان قريبًا؟ترامب يوجه إنذاراً نهائياً لمادورو: غادر البلاد الآن واترك السلطةمادورو يطلب العفو من ترامب.. ماذا جرى في الاتصال الهاتفي بين الرجلين؟وفي خطوة هي الأولى من نوعها، ذكر ترامب، الأربعاء، أن بلاده ستنفذ قريبًا عمليات برية في فنزويلا، خلال دفاعه عن قراره الصادر في سبتمبر الماضي، بشأن شن هجمات على القوارب التي يشتبه في حملها مخدرات.
إجراءات مادورو
في الأثناء، كشف تقرير صادر عن صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن الرئيس الفنزويلي مادرو شدّد إجراءات أمنه الشخصي، بما في ذلك تغيير أماكن نومه بانتظام.
وبحسب الصحيفة، فإن مادورو يحاول حماية نفسه من أي ضربة دقيقة محتملة أو عملية لقوات خاصة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر فنزويلية مقربة من الحكومة، لم تكشف عن هوياتهم، أن مادورو وسّع مؤخرا دور الحرس الشخصي الكوبي في فريقه الأمني.
كما قام الرئيس الفنزويلي بتعزيز وجود ضباط الاستخبارات الكوبية داخل المؤسسات العسكرية، خشية حصول اختراق داخل النظام.
وتتهم واشنطن الرئيس مادورو بقيادة "عصابة إرهابية" تغرق الولايات المتحدة بالمخدرات، خاصة الفنتانيل والكوكايين، في والقت الذي أعلن فيه ترامب حربه على المخدرات.
في المقابل، ينفي الرئيس الفنزويلي بشدة أن يكون زعيمًا لأي عصابة، متهمًا الولايات المتحدة باستخدام "الحرب على المخدرات" كذريعة لمحاولة الإطاحة بنظام حكمه المستمر منذ عام 2013.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة