صدى البلد:
2025-12-05@04:26:54 GMT

ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب والسوداني

تاريخ النشر: 5th, December 2025 GMT

يعتاد الكثير تناول اللب والسوداني بالسهرة في الإجازة فهو له فوائد كبيرة على الجسم، لكن مثل أي أطعمة غنية بالدهون، يجب الاعتدال. إليك أبرز ما يحدث عند تناولهما:

ماذا يحدث عند تناول الكابوتشا؟ماذا يحدث لجسمك عند تناول الجرجير يوميا


1. تقوية القلب والأوعية الدموية
اللب والفول السوداني غنيان بـ الدهون الصحية غير المشبعة، والتي تساعد على خفض مستوى الكولسترول الضار (LDL) ورفع الكولسترول الجيد (HDL).


يحتويان على مضادات الأكسدة مثل فيتامين E والمركبات الفلافونويدية، التي تحمي خلايا القلب من التلف.
2. تحسين صحة الدماغ
الأحماض الدهنية الأساسية وفيتامين E تساعد في دعم وظائف الدماغ والذاكرة.
بعض الدراسات تشير إلى أن تناول المكسرات بانتظام قد يقلل من خطر التدهور المعرفي مع التقدم في العمر.
3. مصدر غني بالبروتين والألياف
الفول السوداني مصدر ممتاز للبروتين النباتي، مما يساعد في بناء العضلات والشعور بالشبع.
الألياف الغذائية تحسن عملية الهضم وتساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم.
4. دعم المناعة والعظام
يحتوي على معادن مهمة مثل المغنيسيوم، الزنك، والفسفور، التي تدعم العظام وتقوي جهاز المناعة.
5. زيادة الطاقة والتحكم بالوزن
غني بالسعرات الحرارية والدهون الصحية، ما يمنح الجسم طاقة طويلة المدى.
عند تناوله باعتدال، يساعد على التحكم في الشهية لأنه يعطي شعورًا بالشبع.
 
الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى زيادة الوزن بسبب السعرات العالية.


بعض الأشخاص لديهم حساسية من الفول السوداني، ويمكن أن تسبب لهم أعراض خطيرة.


يفضل تناوله غير مملح وغير محمص بالزيوت الزائدة للاستفادة القصوى.

طباعة شارك اللب اللب والسوداني لب وسوداني

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اللب عند تناول

إقرأ أيضاً:

صدق أو لا تصدّق.. لون الموز يكشف فوائد صحية مختلفة لجسمك!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

قال موقع «فيري ويل هيلث» إن لون الموز يكشف الكثير عن قيمته الغذائية، فمع نضجه من الأخضر إلى الأصفر إلى البني، تتغير مستويات النشا والسكر ومضادات الأكسدة والألياف فيه.

ومع أن جميع المراحل الغذائية لا تُعد «أكثر صحة»، إلا أن فهم هذه المراحل يُساعدك على اختيار الموز الأنسب لأهدافك.

ما هي مراحل النضج الأربع للموز؟
يمكن تقسيم نضج الموز إلى عدة مراحل، ولكن هناك أربعة مستويات عملية تُعدّ الأكثر أهمية من الناحية الغذائية:

الأخضر: غير ناضج.
الأخضر مع آثار صفراء: ناضج قليلاً.
الأصفر تماماً: ناضج.
الأصفر مع بقع بنية: ناضج جداً.
مع مرور الموز بهذه المراحل، يتحلل النشا تدريجياً إلى سكريات، وتزداد مضادات الأكسدة، وتنخفض مستويات الألياف.

1- الأخضر: الأفضل لسكر الدم
الموز الأخضر متماسك، وليس حلواً جداً، وغني بالنشا المقاوم، وهو نوع من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم التي تعمل بوصفها أليافاً غذائية.

ويُعد هذا الموز غير ناضج، ونظراً لأن النشا المقاوم لا يُهضم في الأمعاء الدقيقة، فإن تأثيره على نسبة السكر في الدم يكون أقل، وقد يساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول، ويغذي بكتيريا الأمعاء المفيدة، وهذا ما يجعل الموز الأخضر مفسداً بشكل خاص لصحة الجهاز الهضمي وسكر الدم. ويحتوي هذا النوع من الموز على نسبة سكر أقل من الموز الناضج، مما قد يساعد في دعم استقرار مستويات السكر في الدم.

2- الموز الأخضر – الأصفر: يحتوي أعلى مستويات البوتاسيوم
يقع الموز الناضج قليلاً (غالباً أصفر مع لمحات من اللون الأخضر) في مرحلة غذائية «بينية».

يبدأ بعض النشا المقاوم الموجود في الموز الأخضر بالتحلل، مما يجعله أحلى وأسهل هضماً، لكنه لا يزال يحتفظ بألياف أكثر من الموز الناضج تماماً.

قد تكون المعادن مثل البوتاسيوم والحديد في ذروتها خلال هذه المرحلة، مع أن هذا قد يختلف باختلاف نوع الموز.

ويوفر الموز الناضج قليلاً توازناً جيداً بين ألياف معتدلة ونشا مقاوم، وسكر أقل من الموز الناضج تماماً، وحلاوة خفيفة لطيفة على سكر الدم، وهو خيار رائع إذا كنت ترغب في بعض الحلاوة الطبيعية مع الحفاظ على صحة الأمعاء بألياف البريبايوتك.

3- الأصفر: أفضل مصدر للطاقة السريعة
في مرحلة النضج الكامل، أو ما يُعرف بالصفرة الكاملة، يكون الموز أكثر حلاوة بشكل ملحوظ، حيث يتحول معظم النشا إلى سكريات بسيطة، مثل الغلوكوز والفركتوز والسكروز، وتُمتص هذه السكريات البسيطة بسرعة، مما يجعل الموز الناضج مصدراً عملياً وسريعاً للطاقة.

وتنخفض مستويات الألياف في الموز الناضج، لكنه لا يزال يوفر كميات معتدلة، مما يجعله أسهل هضماً من الموز الأخضر، كما يعزز النضج مستويات مضادات الأكسدة، بما في ذلك الفلافونويدات والفينولات والكاروتينات، مما قد يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي ودعم صحة المناعة والخلايا.

ويوفر هذا الموز التقليدي «اليومي» طاقة سريعة، وملمساً أنعم، وفوائد كثيرة لمضادات الأكسدة، مما يجعله خياراً متعدد الاستخدامات لمعظم الناس.

4- الموز ذو البقع البنية: ذروة مضادات الأكسدة
بمجرد ظهور البقع البنية، يكون الموز ناضجاً جداً، وبلغ أطيب حالاته، ويختفي معظم النشا المقاوم، وتكون مستويات الألياف في أدنى مستوياتها، ومحتوى السكر في ذروته.

ومع ذلك، تكون مستويات مضادات الأكسدة في أعلى مستوياتها، مع زيادة في الفلافونويدات والفينولات ومحتوى الكاروتينات المستدام.

ولقوامه الناعم وسهولة هضمه يعد الموز الناضج جداً مثالياً للخبز، والعصائر، أو الهضم الخفيف، على الرغم من أنه قد يكون الخيار الأقل ملاءمة لسكر الدم.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث عند تناول الكابوتشا؟
  • قد لا تصدقها… ماذا يحدث لطفلِك عند تناول اللوز كل صباح
  • لرفع المناعة والحماية من الأمراض.. تعرف على فوائد فصوص الثوم
  • دراسة عن تناول الفول السوداني المحمص بقشره يومياً
  • ثنائي مبهر.. 4 فوائد لجمع الموز مع زبدة الفول السوداني
  • مصرع صغير بعد تناوله حبة الغلة في الوادي الجديد
  • كنز للأعصاب وللصحة.. أهمية تناول كوب من البابونج
  • ماذا يحدث لجسمك عند التعرّض للعطش الشديد؟ .. نتائج صادمة
  • صدق أو لا تصدّق.. لون الموز يكشف فوائد صحية مختلفة لجسمك!