حظر "العُري" على السجادة الحمراء؟ إليكم أبرز 14 إطلالة لافتة في مهرجان كان 2025
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
من حذاء ألكسندر سكارسغارد الجلدي اللافت، إلى فستان إيل فانينغ المرصع بالكريستال، إليكم مجموعة من الإطلالات البارزة التي شكلت علامات فارقة في مهرجان كان لعام 2025. اعلان
اختُتم مهرجان كان السينمائي لعام 2025 رسميًا في نهاية هذا الأسبوع، حيث مُنحت جائزة السعفة الذهبية للفيلم الإيراني الدرامي "كان مجرد حادث".
ولكن بعيدًا عن الشاشة، استحوذت السجادة الحمراء على الاهتمام الأكبر، حيث تحوّل شارع "الكروازيت" إلى منصة عروض استثنائية، وخطفت الإطلالات الجذابة الأضواء.
لقد كان بلا شك عام الفساتين، مع ظهور لافت لكل من إيل فانينغ وجينيفر لورانس، اللتين ارتديتا تصاميم أثارت الإعجاب.
وفي الوقت نفسه، قدّم بيدرو باسكال وألكسندر سكارسغارد للجمهور ما كان يتطلّع إليه على مواقع التواصل، من خلال إطلالتيهما اللافتتين، إضافة إلى القبلة التي تبادلاها بعد العرض الأول لفيلم "بليون".
وشهد هذا العام أيضًا تحولًا واضحًا في قواعد اللباس، فمع انتشار صيحة الإطلالات الكاشفة والشفافة، أقدم المهرجان هذا العام على تعديل قواعده، ليُعلن أن العري غير مسموح به على السجادة الحمراء أو في أي جزء آخر من المهرجان.
لكن ذلك لم يمنع نجمات كان من التألق بإطلالات جريئة لا تُنسى، إذ حملت السجادة الحمراء هذا العام الكثير من المفاجآت في عالم الأزياء. وإليكم فيما يلي أبرز الإطلالات التي ميّزت مهرجان 2025.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل دونالد ترامب قطاع غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة حركة حماس غزة إسرائيل دونالد ترامب قطاع غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة حركة حماس غزة مهرجان كان السينمائي فرنسا مهرجان الأفلام أخبار المشاهير أزياء سينما إسرائيل دونالد ترامب قطاع غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة حركة حماس غزة الاتحاد الأوروبي فرنسا تجارة دولية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجاعة بنيامين نتنياهو خلال العرض الأول لفیلم السجادة الحمراء مهرجان کان
إقرأ أيضاً:
جواسيس في كل مكان.. ما هي دلالة اعتقال 10 إسرائيليين في عام 2025؟
أفادت صحف إسرائيلية بأن 24 إسرائيليًا يقومون بالتجسس لصالح إيران وإنه تم اعتقالهم عام 2024 و10 في عام 2025 لوحده حتى الآن.
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تحليلاً عن سبب تزايد عدد الإسرائيليين الذين يتجسسون لصالح إيران، موضحة أنه في البداية كان الوضع مجرد استثناء، ولذلك كان الكشف عن أن إسرائيلياً واحداً يتجسس لصالح إيران كان بمثابة صدمة.
تزايد الإسرائيليين الذين يتجسسون لصالح إيرانوقالت "جيروزاليم بوست" إنه يتزايد عدد الإسرائيليين الذين يتجسسون لصالح إيران بشكل كبير وتتوالى عمليات الكشف عن إسرائيليين قاموا بهذا الفعل.
وأشارت الصحيفة إلى إعلان السلطات الأمنية في إسرائيل، مؤخرًا عن اعتقال إسرائيليين اثنين، وكلاهما يبلغ من العمر 25 عاماً من منطقة بالقرب من حيفا، للاشتباه في قيامهما بتنفيذ عدد من المهام لصالح إيرانيين.
كانا الإثنين يقومان بتركيب كاميرا مراقبة في كفار أحيم لتزويد الإيرانيين بمعلومات استخباراتية بصرية عن المنطقة القريبة من منزل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس.
وجاء هذا الإعلان بعد اعتقال إسرائيلي بالغ من العمر 18 عاماً من مدينة "يفنه"، بشتبه في جمعه معلومات استخباراتية في قسم أمراض القلب بمستشفى في وسط إسرائيل، حيث كان رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت يُعالج الشهر الماضي.
زيادة 400% في عدد الجواسيس
ووفقاً لتقرير صادر عن جهاز الأمن العام الإسرائيلي، شاباك، في يناير شهد عام 2024 زيادة بنسبة 400% في قضايا التجسس مقارنة بالعام السابق.
وذكرت "جيروزاليم بوست" أن الارتفاع الكبير في عدد الحالات ليس نتيجة موجة مفاجئة من التعاطف الأيديولوجي مع إيران، بل يعكس أمراً أكثر هيكلية، لقد غيّرت إيران طريقة تجنيدها ومن تستهدف.
الحرس الثوري يخدع الإسرائيليينكشفت الصحيفة، أن الحرس الثوري الإيراني انتهج نموذجاً أرخص وأسرع للتجسس: “يرسل عملاء إيرانيون رسائل تجنيد جماعية عبر تلجرام والبريد الإلكتروني ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، يعرضون فيها على الإسرائيليين أموالاً سهلة مقابل مهام تبدو بسيطة وهناك حالة من العوز بين كثير من الإسرائيليين مالياً".
فعلى سبيل المثال كان أحد المتهمين ممن تراكمت عليه ديون القمار، ولذك بدأ في البحث عن مال يسدد به ديونه بشكل سريع وسهل.
أمور بسيطة ثم تتصاعدتبدو المهام الأولية عادية مثل تصوير لافتة شارع وحرق لافتة مكتوب عليها “بيبي” أي (نتنياهو) ولكنها تكون مجرد خطوات أولى لأفعال أكبر.