طريقة شحن كارت الكهرباء من الموبايل.. خطوات بسيطة اتبعها
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
تقدم وزارة الكهرباء طريقة شحن كارت الكهرباء من الموبايل باستخدام خاصية NFC لتسهل علي المواطنين وتوفر لهم الجهد والوقت باستخدام طريقة شحن كارت الكهرباء من الموبايل، ويأتي ذلك تماشيا مع خطة الدولة للتحول الرقمي وتقديم طرق جديدة وبسيطة للمواطن، وتطبيق وسائل الدفع الإلكترونية، ومنها طريقة شحن كارت الكهرباء من الموبايل.
ولكن قبل البدء في طريقة شحن كارت الكهرباء من الموبايل لابد من وجود 3 تطبيقات على الموبايل يتم الشحن من خلالها وهي:
1-shal gtpay
2- my fawry
3- كهرباء خالص
ويتم اختيار تطبيق الشحن حسب نوع عداد الكهرباء، فإذا كان نوع عدادك جلوبال سيتم استخدام أبليكشن sahl gtpay، أما إذا كان التطبيق كهرباء خالص وماي فوري لباقي أنواع العدادات مسبوقة الدفع.
كيفية شحن كارت الكهرباء من الموبايلوتوضح «الوطن» في سلسلة خدماته للقارئ خطوات شحن كارت الكهرباء من الموبايل في السطور التالية:
ـ تحميل التطبيق المناسب لنوع العداد الخاص بك.
ـ الدخول علي التطبيق، وتسجيل البيانات الخاصة بك.
- تحديد اختيارك postpaid or prepaid، واسم الشركة التابع لها.
- في حالة اختيار prepaid سيظهر لك "لو عايز تشحن" قم بوضع الكارت بظهر الموبايل لقراءة البيانات.
- حدد المبلغ المطلوب للشحن.
- اختار الدفع عبر الفيزا.
- ستصلك رسالة بخصم المبلغ من رصيد الفيزا.
- قم بوضع الكارت مرة أخرى بظهر الموبايل لنقل الشحنة، ثم وضع الكارت بالعداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كارت الكهرباء وزارة الكهرباء التحول الرقمي
إقرأ أيضاً:
تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ… فهرب دون أثر!
#سواليف
في #حادثة_طريفة_ومثيرة أثارت جدلاً واسعاً في #تشيلي، #تلقى #موظف يعمل في إحدى أكبر #شركات_تصنيع_وتوزيع #اللحوم_الباردة في البلاد #مبلغاً_ضخماً #عن_طريق_الخطأ، يعادل 330 ضعف راتبه الشهري المعتاد، ثم استقال من وظيفته واختفى عن الأنظار.
تعود تفاصيل الواقعة إلى مايو 2022، حين لاحظ أحد الموظفين في شركة “اتحاد الصناعات الغذائية” (CIAL) أن راتبه الشهري قد زاد بشكل غير طبيعي، وبحسب ما نشره موقع “Diario Financiero” التشيلي، فقد فوجئ الموظف حين راجع حسابه البنكي بأن مبلغ 165,398,851 بيزو تشيلي (نحو 175 ألف دولار أمريكي) قد تم تحويله له بدلاً من راتبه المعتاد البالغ 500 ألف بيزو (ما يعادل تقريباً 528 دولاراً أمريكياً).
وبحسب المصادر، لم يتجاهل الموظف الخطأ فور ملاحظته، بل تواصل مع أحد مدرائه المباشرين للتحقق من صحة المبلغ المحوّل، وبعد التأكد من أن الخطأ ناتج عن سهو بشري في قسم الرواتب، أبلغت إدارة الشركة الموظف بضرورة إعادة المبلغ الزائد، وهو ما وافق عليه وأكد أنه سيتوجه إلى البنك صباح اليوم التالي لإجراء عملية التحويل.
غير أن الشركة فوجئت بعدم استلام أي مبالغ في اليوم التالي، وحاولت التواصل مع الموظف مراراً للاستفسار عن سبب التأخير لكن محاولاتها باءت بالفشل، إذ لم يجب الموظف على الاتصالات ولم يظهر في مقر العمل. وبعد ساعات من الصمت، تواصل مع الشركة مدعياً أنه كان نائماً، ما منعه من الذهاب إلى البنك أو حضور العمل.
المفاجأة الكبرى جاءت بعد عدة أيام، حين تلقت إدارة الشركة إخطاراً قانونياً من محامٍ يمثل الموظف، يُبلغهم فيه أنه قدّم استقالته رسمياً، ومنذ تلك اللحظة، لم تتمكن الشركة من الوصول إليه، في وقت لا يزال فيه المبلغ المفقود دون أثر.
شركة CIAL لم تقف مكتوفة الأيدي، إذ سارعت إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد الموظف، كما فتحت السلطات التشيلية تحقيقاً رسمياً في الواقعة، ورغم مرور وقت طويل على الحادثة، لم تتمكن الشرطة حتى الآن من تحديد مكان الموظف الهارب أو استرداد الأموال.
وأثارت القصة تفاعلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي في تشيلي وخارجها، بين من اعتبر ما فعله الموظف نوعاً من “الفرصة الذهبية” التي لا تتكرر، وبين من رأى أن ما جرى يُعد جريمة واحتيالاً يعاقب عليه القانون.
وتبقى الحادثة مثالاً نادراً على مدى تأثير الأخطاء البشرية في النظم المالية، وما يمكن أن تسببه من تداعيات قانونية وشخصية، خاصة عندما تختلط الأموال بالفرار.