سام برس:
2025-06-06@14:49:00 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¨ط¯ط£ ط­ط¬ط§ط¬ ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط­ط±ط§ظ… ظ…ط¹ ط¥ط´ط±ط§ظ‚ط© طµط¨ط§ط­ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ ط§ظ„طھط§ط³ط¹ ظ…ظ† ط´ظ‡ط± ط°ظٹ ط§ظ„ط­ط¬ط© ظ„ط¹ط§ظ… 1446ظ‡ظ€ ط¨ط§ظ„طھظˆط¬ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ طµط¹ظٹط¯ ط¹ط±ظپط§طھ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ظ…ظپط¹ظ…ظٹظ† ط¨ط£ط¬ظˆط§ط، ط¥ظٹظ…ط§ظ†ظٹط© ظٹط؛ظ…ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ط®ط´ظˆط¹ ظˆط§ظ„ط³ظƒظٹظ†ط©طŒ ظˆطھط­ظپظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© ط§ظ„ط¥ظ„ظ‡ظٹط©طŒ ظ…ظ„ط¨ظٹظ† ظ…طھط¶ط±ط¹ظٹظ† ط¯ط§ط¹ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ط£ظ† ظٹظ…ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ط¹ظپظˆ ظˆط§ظ„ظ…ط؛ظپط±ط© ظˆط§ظ„ط±ط­ظ…ط© ظˆط§ظ„ط¹طھظ‚ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط§ط±.



ظˆظˆظپط±طھ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ…ط®طھطµط© ظپظٹ ظ…ط®طھظ„ظپ ط£ظ†ط­ط§ط، ط§ظ„ظ…ط´ط¹ط± ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ ط§ظ„ط·ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپظٹط© ظˆط§ظ„طھظ…ظˆظٹظ†ظٹط© ظˆظ…ط§ ظٹط­طھط§ط¬ ط¥ظ„ظٹظ‡ ط¶ظٹظˆظپ ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ‚ط·ط¹ظˆط§ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط§طھ ظˆطھط­ظ…ظ„ظˆط§ ط§ظ„ظ…ط´ظ‚ط© ظ…ظ† ط£ظ†ط­ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¹ظ…ظˆط±ط©ط› ظ„ظٹط¤ط¯ظˆط§ ط§ظ„ط±ظƒظ† ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ ظ…ظ† ط£ط±ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط­ط§ظ…ط¯ظٹظ† ط§ظ„ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹط± ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظ‡ط¯ط§ظ‡ظ… ط¥ظ„ظٹظ‡.

ظˆط±طµط¯طھ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط¹ط± ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط³ط© ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ ط¬ظ…ظˆط¹ ط§ظ„ط­ط¬ظٹط¬ ظ…ظ† ظ…ظ†ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط±ظپط§طھطŒ ط­ظٹط« ط§طھط³ظ…طھ ط§ظ„ط­ط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ط±ظˆط±ظٹط© ط¨ط§ظ„ط§ظ†ط³ظٹط§ط¨ظٹط© ط®ظ„ط§ظ„ طھطµط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط­ط¬ظٹط¬.

ظˆظٹط¤ط¯ظٹ ط­ط¬ط§ط¬ ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط­ط±ط§ظ… ط¨ظ…ط´ظٹط¦ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹظˆظ… طµظ„ط§طھظٹ ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظˆط§ظ„ط¹طµط± ط¬ظ…ط¹ظ‹ط§ ظˆظ‚طµط±ظ‹ط§ ط¨ط£ط°ط§ظ† ظˆط§ط­ط¯ ظˆط¥ظ‚ط§ظ…طھظٹظ† ظپظٹ ظ…ط³ط¬ط¯ ظ†ظ…ط±ط©ط› ط§ظ‚طھط¯ط§ط،ظ‹ ط¨ط³ظ†ط© ط§ظ„ظ…طµط·ظپظ‰ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ„: (ط®ط°ظˆط§ ط¹ظ†ظٹ ظ…ظ†ط§ط³ظƒظƒظ…).
ظˆظ…ط¹ ط؛ط±ظˆط¨ ط´ظ…ط³ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظٹظˆظ… طھط¨ط¯ط£ ط¬ظ…ظˆط¹ ط§ظ„ط­ط¬ظٹط¬ ظ†ظپط±طھظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط²ط¯ظ„ظپط©طŒ ظˆظٹظڈطµظ„ظ‘ظˆظ† ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط§ط،طŒ ظˆظٹط¨ظٹطھظˆظ† ظپظٹظ‡ط§ ط­طھظ‰ ظپط¬ط± ط؛ط¯ ط§ظ„ط¹ط§ط´ط± ظ…ظ† ط´ظ‡ط± ط°ظٹ ط§ظ„ط­ط¬ط©ط› طھط£ط³ظٹظ‹ط§ ط¨ط³ظ†ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…طŒ ط­ظٹط« ط¨ط§طھ ظپظٹظ‡ط§ ظˆطµظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط¬ط±.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆط§ط³

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ظٹط ط ظ ط ط ظٹ ط طھ ط ظ ط ظ ظٹظ طھ ط ظ ط ط ظ طھظ ط ظپط ط ط ظ ظٹظ ظپط طھ

إقرأ أيضاً:

لقب رولان جاروس يداعب سابالينكا وجوف

باريس (أ ب)- يترقب عشاق اللعبة البيضاء المباراة النهائية في منافسات فردي السيدات ببطولة فرنسا المفتوحة للتنس (رولان جاروس)، ثاني بطولات (جراند سلام) الأربع الكبرى اليوم السبت بين النجمتين البيلاروسية أرينا سابالينكا، المصنفة الأولى عالميا، والأمريكية كوكو جوف، المصنفة الثانية.

وتدرك جوف أن الفارق الأكبر بين اللاعبة التي خسرت أول نهائي لها في جراند سلام في رولان جاروس 2022 وهي في الـ18 من عمرها، واللاعبة التي ستلعب على اللقب مجددا اليوم السبت وهي في سن الـ21، وهذه المرة ضد سابالينكا، يكمن في نظرتها لأهمية هذه المناسبة.

وقبل ثلاث سنوات في رولان جاروس، ظهرت جوف لأول مرة على هذا النوع من المسرح حيث كان الفوز باللقب على المحك، حيث شعرت أن نتيجة مباراتها مع البولندية إيجا شفيونتيك في النهائي تعني كل شيء تماما، وهو عبء كان كبيرا في ذلك الوقت عليها، مما جعلها تشعر بالتوتر.

وتقول جوف إنها تدرك الآن "ضآلة" نتيجة اللقاء اليوم السبت مقارنة بالأمور الأخرى، حيث قالت بعد فوزها على الفرنسية لويس بواسون، المصنفة 361 عالميا، والمشاركة ببطاقة دعوة في المسابقة، بنتيجة 6 / 1 و6 / 2 بالدور قبل النهائي أمس الخميس: "يواجه الجميع في الحياة أمورا أكبر بكثير من خسارة مباراة نهائية".

وأضافت: "أنا متأكدة من أن مئات اللاعبات مستعدات لبذل قصارى جهدهن للفوز في النهائي، لذا فإن مجرد معرفة ذلك يجعلني أدرك كم أنا محظوظة لوجودي في هذا الموقف".

أوضحت اللاعبة الأمريكية "في البداية، ظننت أن الخسارة ستكون نهاية العالم، وكما تعلمون، ستشرق الشمس في اليوم التالي. بغض النظر عن النتيجة، ستشرق الشمس".

ويبدو هناك فرق جوهري آخر تستعين به جوف قبل لقاء اليوم السبت وهو أن اللاعبة الشابة أحرزت لقب بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) عام 2023، عقب فوزها على سابالينكا في المباراة النهائية.

أشارت جوف: "اتذكر شعورا ما، وكأنني كنت أحبس أنفاسي حتى لحظة المباراة".

ودائما ما تتسم لقاءات جوف وسابالينكا بالندية والتكافؤ، حيث حققت كل لاعبة 5 انتصارات على الأخرى، في المواجهات العشر التي أقيمت بينهما، علما بأن هذه هي المرة الأولى التي تلعب فيها المصنفتان الأولى والثانية في نهائي البطولة المقامة على الملاعب الرملية، منذ لقاء الأمريكية سيرينا وليامز مع الروسية ماريا شارابوفا في الدور ذاته بنسخة المسابقة عام .2013

وفازت سابالينكا على جوف في آخر لقاء بينهما، وذلك ببطولة مدريد المفتوحة في مايو الماضي على نفس النوع من الملاعب المستخدمة في رولان جاروس، لذا فإن النجمة الأمريكية تدرك جيدا قدرات سابالينكا العديدة، والتي ظهرت بالكامل خلال فوزها في قبل النهائي على شفيونتيك، حاملة اللقب في النسخ الثلاث الأخيرة، بنتيجة 7 / 6 (7 / 1)، 4 / 6، 6 / صفر.

وتحدثت جوف عن سابالينكا 27/ عاما/ حيث قالت "بإمكانها توجيه ضربات قوية وحصد النقاط في جميع أنحاء الملعب تقريبا. إنها مقاتلة أيضا. ستبقى في المباراة بغض النظر عن النتيجة".

وبعد أن دفعت شفيونتيك، التي فازت بـ26 مباراة متتالية في بطولة فرنسا المفتوحة، سابالينكا لخوض المجموعة الثالثة، حيث كانت النجمة البيلاروسية مثالية للغاية في المراحل الأخيرة من اللقاء.

وحتى سابالينكا، وصفت هيمنتها المطلقة على المجموعة الأخيرة بأنها كانت "مذهلة بالنسبة لي".

ولم ترتكب سابالينكا أي خطأ غير مقصود في تلك المجموعة، التي شهدت ارتكاب شفيونتيك 12 خطأ، حيث قالت النجمة البولندية عن منافستها "كانت سرعتها فائقة. كان من الصعب علي ببساطة الدخول في أي تبادل لتسديد الكرات".

وانتزعت سابالينكا صدارة التصنيف العالمي من شفيونتيك في أكتوبر الماضي، وحافظت عليه، لا سيما بعدما حققت 40 فوزا مقابل 6 هزائم هذا الموسم، محققة ثلاثة ألقاب.

ورغم أن بطولاتها الكبرى الثلاث جاءت جميعها على الملاعب الصلبة - في بطولتي أستراليا عامي 2023 و2024، وأمريكا عام 2024 - فإن العمل الذي بذلته لتحسين أدائها على الملاعب الرملية صار يؤتي ثماره بوضوح.

وقالت سابالينكا: "استطيع اللعب بتسديدات مسطحة، وكذلك اللعب بتسديدات دائرية. يمكنني العودة واللعب في وضع دفاعي. هذا ما يناسبني أكثر على الملاعب الرملية".

الحقيقة هي أنه بغض النظر عن نوع الملعب، تبدو سابالينكا أكثر راحة عندما تسدد الكرة بأقصى قوة ممكنة.

وأهم ما يميز سابالينكا هو أسلوبها عالي المخاطرة، وهو ما يمثل تناقضا مع طريقة لعب جوف، التي تبذل جهدا لتكون أكثر شراسة هجومية في تسديداتها الأمامية، لكنها عادة ما تكون في أفضل حالاتها عندما تجبر منافساتها على توجيه التسديدة تلو الأخرى، لأنها قادرة على تحقيق كل شيء بسرعتها وحدسها ودفاعها.

وأكدت جوف "ستبدأ سابالينكا المباراة بقوة. يتعين علي فقط أن أتوقع ذلك وأبذل قصارى جهدي لمواجهة الأمر".

مقالات مشابهة