أكد الفنان محمد رياض، أننه "أنا حبيت دوري في الامام ابن حزم الأندلسي، خاصة أن الإمام أبن حزم، بدأ حياة مترفة وكان أبن وزير، وكان لديه فكر أن الدين ليس بعيد عن العقل.

 

وقال محمد رياض، خلال لقاء له لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”، أنه أنا محب للأعمال الدينية والناس حبتني فيها، مؤكدا أن أخر عمل ديني في عام 2011 مسلسل “أبو حمد الغزالي”.

 

نقلهم لحي الأسمرات

وتابع الفنان محمد رياض، أن مسلسل الحلم من الأعمال المحببة لي، لأنه كان يتحدث عن العشوائيات ونقلهم لحي الأسمرات الراقي المنظم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد رياض مسلسل الحلم برنامج واحد من الناس محمد ریاض

إقرأ أيضاً:

اختتام دوري طوفان الأقصى الكروي بمديرية السياني

 

إب/محمد الورافي

اختتمت بمديرية السياني بمحافظة إب منافسات دوري طوفان الأقصى لكرة القدم في نسخته الثانية الذي أقيم برعاية مدير عام المديرية علي محمد النوعة وتحت إشراف مدير مكتب الشباب والرياضة بالمديرية الدكتور أكرم ناجي دماج.

حيث جمع اللقاء الختامي فريقي شباب نخلان وسهام جلب، وشهدت المباراة لمسات فنية رائعة وإثارة طوال فتراتها وانتهت بفوز شباب نخلان 3 / 1 ليتوج بلقب البطولة.

أدار المباراة عيسى أبوراس.

وعقب المباراة تم تكريم البطل بكأس البطولة والميداليات الذهبية والوصيف بالميداليات الفضية.

كما تم تكريم أفضل لاعب سيف العربي وأفضل حارس عبدالرحمن العاطفي وهداف البطولة محمد الحسني.

 

مقالات مشابهة

  • أول تعليق لـ محمد رياض على انتقاد محيي إسماعيل لتكريمه في المهرجان القومي للمسرح
  • بعد أسبوعين من طرحه.. مسلسل كتالوج يواصل تصدره للأعلى مشاهدة على نتفليكس
  • جدى توفى يوم نتيجتي وكان نفسه أكون دكتور.. محمد أيمن السابع على الجمهورية في الثانوية الأزهرية بالشرقية يروى سر تفوقه
  • أول تعليق لـ محمد العدل على تجربة نجله «كريم» في «220 يوم»
  • بائع فريسكا يلقي قصيدة فتوَنَة في أحمد العوضي| فيديو
  • اختتام دوري طوفان الأقصى الكروي بمديرية السياني
  • غادة عادل ليست بديلة صبا مبارك.. بدء تصوير مسلسل وتر حساس 2 بمشاركة نجوم جدد
  • شاهد بالفيديو.. الممثل المصري الشهير محمد رياض يودع “السودانيين” من محطة القطار أثناء مغادرتهم إلى أرض الوطن: (طالعين من بلدهم وراجعين بلدهم وأنا بحبهم)
  • محمد العمروسي يروج لمسلسل وتر حساس الجزء الثاني.. صور
  • بالصور.. بدء تصوير وتر حساس الجزء الثاني