العقوبة المتوقعة على الـ 7 متحرشين بامرأتين بالرياض.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
الرياض
تمكنت شرطة منطقة الرياض من القبض على 6 أشخاص لقيامهم بمضايقة امرأتين والتحرش بهما.
وأفادت المستشارة القانونية، نجلاء الحقيل، بأن جريمة التحرش يعاقب عليها القانون بغض النظر عن جنس المتحرش.
وأضافت أن عقوبة التحرش تبدأ من سنتين وقد تصل إلى 5 سنوات سجن في بعض الحالات، وذلك بحسب ما ذكرته في قناة الإخبارية.
وأشارت إلى المشرع عرف جريمة التحرش بأنه كل قول أو فعل أو إشارة ذات مدلول جنسي تصدر من شخص لآخر وتخدش حيائه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_EhAqnmurOq0vwZo2_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التحرش الرياض جريمة التحرش
إقرأ أيضاً:
حماس: قصف إسرائيل مواطنا يحمل كيس دقيق جريمة بشعة بحق الجوعى / فيديو
#سواليف
حركة #حماس:
المشاهد التي بثتها قناة الجزيرة لاستهداف مُسَيَّرة إسرائيلية مواطناً يحمل #كيس_طحين في #حي_الشجاعية؛ هو توثيق لمشهد من #جريمة_بشعة يرتكبها #الاحتلال يومياً، باستهداف المجوّعين الباحثين عن الطعام. ما أظهرته المشاهد هو ممارسة ساديّة وحشية، لجيش مجرم متحلِّل من أية أخلاق أو إنسانية، ولا يقيم وزناً لِقِيَمٍ أو قوانين، وقد دَأَبَ منذ فرض هذه الدولة المارقة على أرضنا الفلسطينية، على #قتل_الأبرياء من #أطفال و #نساء وشيوخ، وارتكاب أبشع #الانتهاكات بحقّ الإنسانية. هذه #الجرائم_المستمرة وغير المسبوقة، تُحتّم على المجتمع الدولي ومؤسساته، والضمير الإنساني تحرّكاً جاداً لوقفها، ومحاسبة مرتكبيها الفاشيين أمام المحاكم الدولية.لحظة قصف الاحتلال شاباً يحمل كيس "طحين" على ظهره في حي الشجاعية بغزة، مع اشتداد الحصار والمجاعة والعدوان الإسرائيلي. pic.twitter.com/7fgNC4pVxS
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 29, 2025اعتبرت حركة حماس، الأحد، أن استهداف الجيش الإسرائيلي لمواطن فلسطيني يحمل كيس دقيق بحي الشجاعية بمدينة غزة، يعد “ممارسة سادية وحشية”، ويوثق واحدة من الجرائم اليومية التي يرتكبها جيش إسرائيل بحق المدنيين الباحثين عن الطعام.
مقالات ذات صلةوقالت الحركة في بيان: “المشاهد التي بثتها قناة الجزيرة تظهر استهداف مسيرة صهيونية مواطنا يحمل كيس طحين على ظهره في حي الشجاعية، وهو توثيق لمشهد من جريمة بشعة يرتكبها جيش الاحتلال الفاشي بشكل يومي بحق المجوعين والباحثين عن الطعام”.
وفي وقت سابق الأحد، بثت قناة الجزيرة القطرية مشاهد قالت إنها حصلت عليها، تظهر مواطنا فلسطينيا يمشي بين منازل في حي الشجاعية وهو يحمل كيس طحين، قبل أن يتعرض لاستهداف مباشر.
وفي إطار استهداف إسرائيل للمجوعين في غزة، كشفت صحيفة “هآرتس”، الجمعة، أن قادة في الجيش الإسرائيلي أصدروا تعليمات مباشرة لقواتهم بإطلاق النار على الحشود الفلسطينية لتفريقهم أو إبعادهم عن مراكز توزيع المساعدات، “رغم أنهم لا يشكلون أي تهديد”.
ونقلت الصحيفة عن أحد الجنود، لم تسمه، وصفه للوضع بأنه “انهيار تام للمعايير الأخلاقية للجيش الإسرائيلي في غزة”
وأضافت حماس في البيان أن هذا الاستهداف يتم “في ظل حصار مطبق وتجويع ممنهج تمارسه حكومة مجرم الحرب نتنياهو منذ قرابة أربعة أشهر”.
وأوضحت الحركة أن “ما أظهرته المشاهد هو ممارسة سادية وحشية، من جيش مجرم متحلل من أية أخلاق أو إنسانية، ولا يقيم وزنا لقيم أو قوانين، وقد دأب منذ فرض هذه الدولة المارقة على أرضنا الفلسطينية، على قتل الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ، وارتكاب أبشع الانتهاكات بحق الإنسانية”.
وأكدت “حماس” أن “الجرائم المستمرة وغير المسبوقة، وعمليات الاستهداف الممنهج للمجوعين الأبرياء، والمجازر المتواصلة بحق المدنيين في كافة مناطق قطاع غزة، تحتم على المجتمع الدولي ومؤسساته، والضمير الإنساني، تحركا جادا لوقفها ومحاسبة مرتكبيها الفاشيين أمام المحاكم الدولية”.
يأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارس/ آذار بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود، ولا تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت نحو 190 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، ومئات الآلاف من النازحين.