للصالح العام.. وزير الداخلية يبُعد أوزبكستاني وبنجلاديشي خارج البلاد
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
أصدر اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، القرارين رقم 999، و1000لسنة 2025، بشأن إبعاد أوزبكستاني وبنجلاديشي خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام، وذلك وفقًا لما نشرته الجريدة الرسمية، في عددها رقم 142 الصادر في 30 يونيو 2025.
ونص قرار وزير الداخلية، أنه بعد الاطلاع على القانون رقم 89 لسنة 1960 في شأن دخول وإقامة الأجانب بجمهورية مصر العربية والخروج منها وتعديلاته، وعلى مذكرة الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية المؤرخة 2025/5/20.
كما نصت المادة الأولى من القرار رقم 999 أنه يبُعد خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام المدعو khojiakbar sharofiddin ugli rukhiddinov أوزباكستاني الجنسية - مواليد 1996/5/3.
ونصت المادة الأولى من القرار رقم 1000 أن يبعد خارج البلاد لأسباب تتعلق بالصالح العام المدعو ABU JABED ALI SIDDIQUE بنجلاديشى الجنسية مواليد 1976/10/15.
اقرأ أيضاًاندلاع حريق بمطعم شهير في جسر السويس والحماية المدنية تتدخل
النشرة المرورية.. تباطؤ حركة السير بعدد من محاور وميادين القاهرة والجيزة
اليوم.. محاكمة 3 طالبات لاتهامهن بالتنمر على زميلتهن في التجمع الخامس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية الجريدة الرسمية الصالح العام خارج البلاد
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع إسرائيل يجتمع بزامير.. ويبحثان خطة السيطرة على غزة
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الخميس، خلال اجتماعه مع رئيس الأركان إيال زامير بشأن "خطة السيطرة على غزة" إن بلاده "عازمة على هزيمة حماس في غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الحرب".
وأضاف: "الجيش الإسرائيلي يحشد جميع قواته ويستعد بقوة كبيرة لتنفيذ قرار مجلس الوزراء. سنعمل يدا واحدة حتى إتمام المهمة".
وعقب النقاش الذي ضم بالإضافة لكاتس وزامير قادة في الجيش الإسرائيلي، ستُصاغ الخطة كاملة وتُرفع إلى وزير الدفاع للموافقة عليها يوم الأحد.
من جانبه، قال زامير: "الثقة المتبادلة والتعاون مع القيادة السياسية هما مفتاح النجاح. مهمتنا الواضحة هي إعادة رهائننا وهزيمة العدو".
وتابع: "في أي فترة، وخاصة في أوقات الحرب، يُعدّ التواصل بين المستويين السياسي والعسكري محورا أساسيا للأمن القومي".
وأضاف: "الثقة المتبادلة والتعاون الكامل هما مفتاح النجاح. النصر في ساحة المعركة لا يعتمد فقط على القوة العسكرية، بل أيضًا على التماسك بين المستويات. بهذه الطريقة فقط نضمن نصرا حاسما، ونضمن صمود البلاد في اليوم التالي. في قلب التماسك الثقة، وبالثقة تولد القوة. فقط عندما نعمل بتناغم، يمكننا أن نسير في صفوف، ونهزم العدو، وننتصر، ونضمن مستقبل البلاد ".
وكجزء من التحضيرات للتحضيرات لعملية السيطرة على مدينة غزة، سحب الجيش الإسرائيلي في الأيام الأخيرة معظم قواته من القطاع، ولم تتبق في غزة الآن سوى خمسة ألوية، أي ثلث القوات التي عملت في عملية "عربات جدعون".
والهدف من تقليل عدد القوات هو تمكين الجنود من أخذ قسط من الراحة، وتدريب الألوية قبل بدء العملية العسكرية، وإعداد الأدوات الهندسية لها، حسب مصادر محلية.
محافظ بني سويف: انتهاء موسم توريد القمح.. ويُشيد بوعي ووطنية المزارعين