إيمي طلعت زكريا: طلعت زكريا والسبكي جالهم تهديدات بسبب الفيل في المنديل.. والأخير تميمة حظ لأي حد
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كشفت الفنانة الشابة ايمي طلعت زكريا كواليس خلاف والدها الفنان الراحل طلعت زكريا مع المنتج محمد السبكي بسبب تصريحات والدها أنه لن يعمل مع السبكي مرة ثانية بعد فيلم “الفيل في المنديل”.
إيمي طلعت زكريا تكشف أسرار عن خلاف طلعت زكريا والسبكي بسبب "الفيل في المنديل"
قالت إيمي طلعت زكريا خلال استضافتها في برنامج فيس أوف على شاشة قناة "هي": "محمد السبكي وأحمد السبكي كانوا من الناس اللي حطوا طلعت زكريا على أول الطريق بسبب فيلم حاحا وتفاحة".
وتابعت: "ولكن في فيلم الفيل في المنديل كان بعد الثورة وبابا كان له تصريحات معجبتش بعض الناس فكان في تهديدات للسينمات وابتدا يبقى في تهديدات للسبكي ان لو الفيلم دا نزل إحنا هنولع في السينمات فطبيعي المنتج خاف على نفسه وباعه برا، والسبكي تميمة حظ لأي حد يشتغل معاهم".
تفاصيل برنامج فيس أوف
برنامج "FACE OFF" تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف عددا من نجوم الفن وتناقش القضايا المطروحة بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيمي طلعت زكريا طلعت زكريا طلعت زکریا
إقرأ أيضاً:
العليمي يدعو لانسحاب الاتتقالي من الشرق.. والأخير يوسّع سيطرته في المهرة
شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي على ضرورة عودة أي قوات جرى استقدامها من خارج المحافظات الشرقية إلى ثكناتها الأصلية، بهدف تمكين السلطات المحلية من أداء مهامها في حفظ الأمن والاستقرار.
وأكد العليمي، خلال لقائه في الرياض سفراء فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، رفضه لأي إجراءات أو تحركات عسكرية أحادية، محذّرًا من أنها قد تُقوّض المركز القانوني للدولة وتمسّ بالمصلحة العامة، كما عبر عن تقديره لمواقف الدول الثلاث الداعمة للشعب اليمني ومؤسسات الدولة، مؤكدا التزامه بجهود احتواء التصعيد الأحادي في المحافظات الشرقية.
في المقابل، أعلنت قوات الحزام الأمني، وهي إحدى التشكيلات المسلحة التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، أنها دفعت بتعزيزات عسكرية جديدة إلى محافظة المهرة لـ"تعزيز الأمن"، مشيرة إلى وصول أرتال كبيرة من الآليات والمدرعات خلال الساعات الماضية إلى المحافظة المتاخمة لسلطنة عمان.
ونشرت وسائل إعلام تابعة للانتقالي تسجيلات تظهر انتشار هذه القوات في عدة مناطق من المهرة.
وتشهد محافظة حضرموت شرقي اليمن تطورات ميدانية متسارعة منذ مطلع كانون الأول/ديسمبر الجاري، أدت إلى تحوّل جوهري في خريطة السيطرة داخل المحافظة التي تمثل أكثر من 40 بالمئة من مساحة البلاد.
وكانت القوات الموالية للحكومة اليمنية تسيطر على وادي حضرموت، ومركزه مدينة سيئون، مع حضور بارز لحلف قبائل حضرموت بقيادة الشيخ عمرو بن حبريش، المطالب بإدارة ذاتية موسعة للمحافظة.
ويخضع ساحل حضرموت، ومركزه مدينة المكلا، لنفوذ القوات الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، رغم تبعية الإدارة للمجلس الرئاسي.
وتعود شرارة التوتر إلى منتصف تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حين اندلعت اشتباكات في منطقة غيل بن يمين جنوب غربي الوادي بين حلف قبائل حضرموت ومسلحين محسوبين على الانتقالي الجنوبي، وتواصلت التطورات بسيطرة مسلحي قبائل حضرموت على موقع شركة المسيلة للنفط، لمنع ما قالوا إنه مخطط للقوات الموالية للانتقالي للتقدم نحو وادي حضرموت.
ورغم توقيع اتفاق تهدئة برعاية سعودية بين السلطات المحلية وحلف القبائل، تحركت قوات الانتقالي بسرعة لبسط سيطرتها على الوادي، بما في ذلك مقر المنطقة العسكرية الأولى، ومطار سيئون، والقصر الجمهوري.
وامتد نفوذ الانتقالي لاحقا إلى مواقع الشركات النفطية عبر قوات "النخبة الحضرمية" الموالية له.