بسمة بوسيل تثير الجدل بإطلالة جريئة على إنستجرام
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
شاركت الفنانة بسمة بوسيل، متابعيها، صورا من أحدث ظهور لها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام.
وظهرت بسمة بإطلالة جذابة مرتدية فستانا مكشوف الظهر باللون الأسود، ومن الناحية الجمالية وضعت مكياج بألوان هادئة، كما تركت شعرها منسدلا علي كتفيها بطريقة تبرز جمالها.
. أحدث ظهور لـ بسمة بوسيل على إنستجرام
كانت بسمة بوسيل، قد أعلنت عن خوضها لتجربة الكتابة في أحد المجلات وقالت: "رجعت اكتب، الكتابة تريح الدماغ، بكتب أخطائي، حلولي، أحلامي، أحزاني، أفراحي، وكل شيء بشكر عليه الله، أنا شخصية غامضة جدا ولكن الكتابة ساعدتني اشوف نفسي على ورق، البنات اكتبوا أحلامكم وهتشوفوا هتكون أول خطوة لبداية تحقيقها".
جدير بالذكر أن الفنانة بسمة بوسيل، طرحت ميني ألبوم جديد يحمل اسم «حلم» عبر موقع الفيديوهات يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة.
فيلم بيج رامي
كما تخوض بسمة بوسيل تجربة التمثيل من خلال فيلم بيج رامي، مع رامز جلال.
فيلم بيج رامى لـ رامز جلال، يشارك في بطولته: بسمة بوسيل، محمد عبد الرحمن "توتا"، محمد أنور، نسرين أمين، محمود حافظ وهدى الإتربى، ومن تأليف فاروق هاشم ومصطفى عمر، وإخراج محمود كريم وإنتاج وليد صبرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمه بوسيل اطلالات النجوم بسمة بوسیل
إقرأ أيضاً:
عدم الرغبة في الذهاب إلى العمل.. عيادة تثير الجدل في الصين| ايه الحكاية
في خطوة غير تقليدية، استقطب مستشفى صيني اهتمامًا واسعًا على مستوى البلاد بإطلاقه عيادة جديدة تحمل اسم "عدم الرغبة في الذهاب إلى العمل"، وهي مبادرة تهدف إلى معالجة القلق والاكتئاب والإرهاق المرتبط بالضغوط المهنية، في ظل ازدياد أعداد الأشخاص الذين يشعرون بالإرهاق العاطفي والتعب من روتين العمل اليومي.
تعود جذور هذه الفكرة إلى عيادة "عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة"، التي أنشئت سابقًا لمساعدة الأطفال الذين يرفضون الذهاب إلى المدرسة بسبب الضغوط الدراسية أو المشاكل النفسية والعاطفية.
وقد اقترح بعض أولياء الأمور الذين اصطحبوا أبناءهم لتلك العيادة، إنشاء خدمة مشابهة للبالغين الذين يواجهون صعوبة في الذهاب إلى وظائفهم.
مستشفى تشينهوانغداو يتبنى المبادرةأطلق مستشفى تشينهوانغداو للطب الصيني التقليدي والغربي المتكامل، الواقع في مقاطعة خبى شمال الصين، هذه العيادة قبل شهرين، وتُعدّ هذه المبادرة واحدة من الخطوات الأولى في الصين التي تعترف رسميًا بالضغوط النفسية المرتبطة بسوق العمل.
وقال يوى ليمين، مدير قسم النوم وعلم النفس في المستشفى ورئيس العيادة: (عندما كنا نستقبل الأطفال الرافضين للمدرسة، كان بعض الآباء يتساءلون عن وجود خدمة مماثلة للبالغين الذين لا يرغبون في الذهاب إلى العمل).
الهدف من العيادة: تخفيف الوصمة وتقديم الدعم النفسيأوضح مدير قسم النوم وعلم النفس في المستشفى ورئيس العيادة أن الهدف من هذه التسمية غير الرسمية للعيادة هو تخفيف الشعور بالوصمة المرتبط بالاضطرابات النفسية، مثل الاكتئاب أو القلق، قائلاً: (اذ وصفنا الأمر بشكل مباشر على أنه اكتئاب أو قلق، فقد يشعر بعض المرضى بالخجل أو التردد. نحن نأمل أن يساعد الاسم غير الرسمي المرضى على زيارة العيادة دون أي ضغط نفسي).
وأضاف أن الكثير من الأعراض مثل الإرهاق العاطفي أو عدم الرغبة في العمل تنشأ من أسباب نفسية أو اجتماعية معقدة، ويكمن دور الأطباء في تحديد تلك الأسباب بدقة وتقديم الدعم المناسب.
عملية التشخيص والعلاجتتضمن خطوات التشخيص في العيادة مقابلات لتقييم الحالة النفسية للمرضى، بالإضافة إلى فحوصات بدنية تستهدف استبعاد وجود أسباب عضوية، مثل اضطرابات الغدة الدرقية.
وبناءً على نتائج التقييم، يتم إعداد خطة علاجية شخصية لكل مريض، تشمل الدعم النفسي وربما العلاج السلوكي أو الدوائي إذا لزم الأمر.
ردود الفعل بين الجدية والسخريةورغم الجدل الواسع الذي أثارته العيادة على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عدد المرضى الذين ترددوا على العيادة لا يزال محدودًا، بحسب تصريحات يوى ليمين.
لكن التعليقات على الإنترنت حملت الكثير من الطرافة والسخرية، حيث قال أحد المستخدمين:
من فكر في هذه العيادة عبقري.فيما كتب آخر:
ربما تدخل العيادة ولا تجد أطباء، لأنهم أيضًا لا يريدون الذهاب إلى العمل.أما ثالث فقال مازحًا:
هل تتوقع أن تقع في حب عملك فجأة بعد زيارة واحدة؟