تعليق غامض لـ أميرة فراج بعد انفصالها عن أحمد فهمي
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
تصدرت الفنانة أميرة فراج، طليقة الفنان أحمد فهمي، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بالتزامن مع إعلان انفصالهما.
وفي هذا السياق، أثارت أميرة فراج، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» الجدل برسالة غامضة بعد الانفصال، قائلة: «حتى الإنسان الجيد يتعب أحيانا من كونه جيد دائما».
وكانت أميرة فراج أعلنت انفصالها من الفنان أحمد فهمي، بشكل رسمي، خلال تصريحات متلفزة، ثم عادت بتعليق لها على حسابها بـ «إنستجرام» قالت فيه: «حتى الإنسان الجيد يتعب أحيانا من كونه جيد دائما».
من هي أميرة فراج؟-بدأت أميرة فراج مشوارها الفني منذ الطفولة، حيث كانت تبلغ من العمر 7 سنوات فقط.
-اجتازت بنجاح اختبارات الموسيقار الكبير سليم سحاب، لتنضم بعدها إلى كورال الأطفال، ثم إلى الفرقة القومية للموسيقى.
-خلال فترة وجودها بالفرقة، تعرفت على زوجها السابق الفنان أحمد فهمي، الذي نشأت بينهما علاقة حب استمرت حتى الزواج.
-درست في كلية الآداب قسم إعلام، ونجحت في تحقيق التوازن بين دراستها وشغفها بالفن لسنوات.
-استمرت خطبتها من أحمد فهمي نحو 4 سنوات قبل الزواج.
-بعد إنجابها لطفليها «عمر» و«حسن»، قررت اعتزال المجال الفني بشكل نهائي للتفرغ لحياتها الأسرية.
-عملت لاحقًا لفترة كمراسلة تلفزيونية بعد اعتزالها الفن.
اقرأ أيضا:
أحمد فهمي لـ «الأسبوع»: إيرادات «أحمد وأحمد» مؤشر إيجابي.. و«السقا» أستاذي
«كان حلم وحققته».. أحمد فهمي لـ «الأسبوع» عن التعاون مع السقا في «أحمد وأحمد»
طارق الجنايني يبدأ تصوير «ابن النادي» بالتعاون مع أحمد فهمي | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد فهمي الفنان أحمد فهمي أميرة فراج انفصال أحمد فهمي انفصال أحمد فهمي وأميرة فراج أمیرة فراج أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
مجدي أحمد علي: «العمل الفني التاريخي يحتاج لضوابط.. والحقيقة ليست مطلقة»
قال المخرج مجدي أحمد علي إن العمل الفني التاريخي لا يمكن أن يكون بلا ضوابط بالمطلق أمام المخرج أو الكاتب؛ فهناك قيود بديهية تتعلق بالدقة التاريخية، مثل الملابس والبيئة الزمنية، فلا يمكن تقديم شخصية من عصر المماليك بملابس عصرية.
وأوضح خلال لقاء مع الإعلامي خالد عاشور في برنامج «جدل»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه هي الحدود الشكلية، لكن جوهر النقاش يتعلق برؤية الفنان للتاريخ، خاصة أن التاريخ «يكتبه المنتصرون»، لذلك لا توجد حقيقة مطلقة واحدة، بل وجهات متعددة للحقيقة عبر الأزمنة.
وأشار المخرج إلى أن ما يقدمه الفنان ليس «الحقيقة المطلقة» — لأنها غير موجودة — بل «الحقيقة كما يراها»، مستندًا إلى ثقافته وقراءاته واهتمامه بالتفاصيل، مؤكدا أن الفن بطبيعته يهدف إلى مساءلة المسلّمات وهزّ القناعات المستقرة لدى الناس بشأن شخصيات أو حقب تاريخية معينة، لأن المستقر قد يكون صوابًا أو خطأً.
وضرب مجدي أحمد علي مثالًا بفيلم السادات، موضحًا أنه استند إلى مذكرات الرئيس الراحل وزوجته، وهي بطبيعتها لا تحيط بكل جوانب الشخصية، إذ توجد آراء وشهادات أخرى — إيجابية وسلبية — تُكمل الصورة، قائلا إن الحقيقة في الفن ليست «كلامًا مرسلاً»، وإنما رؤية تتشكل من زوايا نظر متعددة.
وختم بأن على المخرج أو السيناريست أن يمتلك زاوية واضحة ينفذ منها إلى الشخصية، بينما يظل الخيال حاضرًا لملء الفجوات التي لا توفرها المصادر التاريخية، مشيرًا إلى أن بعض الشخصيات التاريخية تعامل معها الناس بدرجة من التقديس جعلتهم غير قادرين على تخيلها في حياتها اليومية العادية.
اقرأ المزيد..