محاولات مسعورة هذه المرة تقوم بها تقزم مدعومة بالرباعية للعودة للمشهد على جماجم الشارع. وأعجب أيما عجبٍ لهذا المسخ السياسي الذي لم يقرأ الواقع تمامًا. الميدان العسكري والجبهة الداخلية وتقاطع المصالح الداخلية والإقليمية والعالمية مع الدولة السودانية، كل ذلك هو من يهندس المشهد السوداني. وهو في صالح السودان.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٧/٢٦
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: ما أقدمه ليس معارضة سياسية.. هو تعبير ساخر عن الواقع
قال الإعلامي باسم يوسف، إن ما يقدمه ليس معارضة سياسية بقدر ما هو تعبير ساخر عن الواقع، موضحًا: «أنا مش عارف يعني إيه معارضة حقيقية، أنا واحد بينكت على الأحوال اللي حواليه زي الناس على السوشيال ميديا، الفرق إن الميكروفون بتاعي صوته أعلى شوية فبيوجع أكتر».
تصريحات الإعلامي باسم يوسف:وأضاف يوسف، خلال حواره مع الإعلامي أحمد سالم في برنامج «كلمة أخيرة» على قناة ON، أن كبر حجم متابعيه يجعله أكثر حذرًا في بعض المواقف حتى لا يُغلق الميكروفون، مشيرًا إلى أن البعض يفسر كلامه على أنه موجّه أو يحمل أجندة، لكنه يرى أن المشكلة في طريقة التلقي وليست فيه هو.
وعن ما إذا كان سيكرر نفس الطريق لو عاد به الزمن إلى عام 2011، قال يوسف: «هل أنا راضي عن اللي أنا فيه؟ أيوه الحمد لله، هل كل حاجة كاملة؟ لا، هل نفسي أغير حاجة؟ لا».
أما عن علاقته بالجمهور المصري، فأكد: «ما أقدرش أجاوب على ده إلا لو سألت كل واحد فيهم، أنا بقدّم سلعة زي أي فنان أو إعلامي، سواء كانت سخرية أو كوميديا أو دايت أو سياسة».
وعندما سُئل عمّن ما زال يحبه، أجاب مازحًا: «مراتي وولادي والقطط بس، والقطط علشان بأكلهم»، مشيرًا إلى أن مصر أكبر بكثير من التصنيفات بين الإخوان و30 يونيو، مؤكدًا أن داخل كل اتجاه آراء متعددة ومختلفة.