السفيرة نائلة جبر تبحث مع رئيسة الوكالة الإسبانية للتنمية تعزيز التعاون
تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT
عقدت السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، لقاءً مع السيدة إيفا سواريز، رئيسة الوكالة الإسبانية للتنمية.
وذلك بحضور أعضاء الأمانة الفنية للجنة الوطنية والمدير التنفيذي لصندوق مكافحة الهجرة غير الشرعية وحماية المهاجرين والشهود.
وتناول اللقاء مناقشة مشروعات التعاون المستقبلي بين الجانبين، سواء على مستوى اللجنة الوطنية أو الصندوق، بما يساهم في دعم جهود الدولة المصرية في مكافحة الهجرة غير الشرعية وتعزيز آليات حماية المهاجرين والشهود.
وأكدت السفيرة نائلة جبر خلال اللقاء حرص اللجنة الوطنية على مد جسور الشراكة مع المؤسسات الدولية الفاعلة، مشيدة بالعلاقات المتميزة مع الجانب الإسباني، بينما أبدت إيفا سواريز تطلعها لتعزيز أوجه التعاون بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم الجهود التنموية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفيرة نائلة جبر رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية الهجرة غير الشرعية مكافحة الهجرة غير الشرعية المهاجرين الهجرة غیر الشرعیة السفیرة نائلة جبر اللجنة الوطنیة الاتجار بالبشر تشارک فی
إقرأ أيضاً:
إيران : التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم يعد “ملائما”
5 أكتوبر، 2025
بغداد/المسلة: اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الاحد أن التعاون بين بلاده والوكالة الدولية للطاقة الذرية “لم يعد ملائما” مع إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران على خلفية برنامجها النووي.
وقال عراقجي أمام دبلوماسيين أجانب ينبغي تاليا اتخاذ قرارات جديدة، وفي رأيي أن اتفاق القاهرة لم يعد ملائما في الوضع الراهن، في إشارة إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه الشهر الفائت بين إيران والوكالة الذرية لتحديد طبيعة تعاونهما.
وكانت طهران علقت في تموز/يوليو تعاونها مع الوكالة الأممية إثر استهداف اسرائيل والولايات المتحدة في حزيران/يونيو مواقع نووية إيرانية خلال حرب استمرت اثني عشر يوما.
وأضاف عراقجي “اتفاق القاهرة لم يعد يصلح ليشكل أساسا لتعاوننا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية”، لافتا الى أن “قرارا” بشأن العلاقة معها “سيصدر” قريبا.
وأُعيد فرض العقوبات الصارمة بعدما فعلت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا “آلية الزناد” المنصوص عليها في الاتفاق، والتي سمحت بإعادة فرض العقوبات التي رُفعت بموجب اتفاق العام 2015.
وحذرت طهران مرارا من أن عودة العقوبات ستؤدي الى تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ولم يتضح بعد ما إن كانت إيران تعتزم قطع علاقتها تماما بالوكالة الدولية.
ومنذ إعادة فرض العقوبات، يدعو عدد من السياسيين الإيرانيين للخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي التي تفرض على الدول الموقعة وضع منشآتها النووية تحت مراقبة الوكالة الدولية.
والبرنامج النووي الإيراني هو السبب الرئيسي للتوتر بين إيران والغرب، ولا سيما الولايات المتحدة التي تشتبه مع حليفتها إسرائيل بسعي طهران لامتلاك سلاح نووي.
في المقابل، تشدّد الجمهورية الإسلامية على أنها لا تسعى لحيازة أسلحة نووية، بل إلى استخدام الطاقة النووية لأهداف سلمية، وخصوصا لتوليد الكهرباء.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts