ثمّنت هيئة الإعلام والاتصالات في جمهورية العراق الإجراءات المسؤولة التي اتخذتها الهيئة العامة لتنظيم الإعلام في المملكة العربية السعودية.
يأتي ذلك على خلفية إساءات صدرت عن بعض المشجعين السعوديين، تضمنت عبارات طائفية وترديدات مسيئة، عقب مباراة المنتخبين الشقيقين العراقي والسعودي الشهر الجاري.مباراة السعودية والعراقكما أكدت أن القيام بهذا الإجراء يؤكد حرص الجانب السعودي على أن تمثل الرياضة موقفاً مسؤولاً، وساحة لتجسيد الروح النبيلة والاحترام المتبادل بين الشعوب.


أخبار متعلقة عاجل من ”أصل وطني“ إلى تعليق الترخيص.. سياسة جديدة لبيانات الصناعات العسكرية20 ألف ريال غرامة.. "هيئة النقل" تضبط 789 مخالفًا خلال 7 أيامعاجل: حجز وغرامات.. ضبط 600 مخالف لم يحصلوا على ترخيص “الكدادة” .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هيئة تنظيم الإعلام في العراق تثمن موقف المملكة بحق المشجعين الرياضيين - مشاع إبداعي
وتابعت في بيانها: وأن الأصوات النشاز التي تسعى لتعكير صفو الأخوان لا تمثل الإرادة الرسمية ولا تعبر عن الروح الحقيقية لجماهير الرياضة التي يجمعها الشغف بالمستطيل الأخضر.
وبينت أن الاجراءات المسؤولة تكرس القناعة بأهمية التعاون المشترك بين المؤسسات التنظيمية والإعلامية في البلدين، لتمكين الرياضة من أداء رسالتها النبيلة وتوثيق الأخوة والروابط المشتركة، ولاسيما في الساحات التي تمثل ميداناً للتقارب والصفاء والتنافس النبيل.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام الإعلام العراقي المشجعين الرياضيين مباراة السعودية والعراق السعودية العراق

إقرأ أيضاً:

من الفخار والكروشيه للذكاء الاصطناعي.. حرفيات الأحساء: الهواية ”باب رزق“

خلف كل قطعة فنية معروضة في فعاليات اليوم الدولي للمرأة الريفية بالأحساء، تقف قصة ملهمة لحرفية سعودية حولت شغفها وموهبتها إلى مشروع اقتصادي واعد، لتروي كل منهن فصلًا فريدًا عن الإصرار، والتمسك بالتراث، وتحقيق الذات.استخراج الزيوت الطبيعية من البذورومن بين المشاركات، برزت الحرفية ”عواطف البطيان“، التي قضت 18 عامًا في إتقان فن استخراج الزيوت الطبيعية من البذور، محولةً بذور السمسم وحبة البركة وأعشاب الحناء والسدر الحساوي إلى منتجات للعناية بالشعر.
وأوضحت البطيان أن رحلتها التي بدأت بدورة تدريبية، تحولت إلى شغف دفعها لإجراء تجاربها الخاصة لإنتاج زيوت نقية خالية من الإضافات، مؤكدةً أن كل امرأة تمتلك عطاءً لا محدود، وأن سعادتها تكمن في اعتمادها على نفسها وتحويل ما تحبه إلى هوية إبداعية.
أخبار متعلقة من فحص المبيدات إلى عسل المانجروف.. بيئة الشرقية“ تستعرض سلامة الغذاء«تجمع الجبيل».. 5 مواقع تراثية تشكل المسار السياحي الجديد .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عواطف البطيان
ولم يقتصر إبداعها على الإنتاج اليدوي، بل امتد ليشمل العالم الرقمي، حيث كشفت أنها تعلمت مبادئ الذكاء الاصطناعي خلال دورة لريادة الأعمال، واستخدمت هذه المعرفة لتصميم هوية تجارية لمشروعها، داعيةً كل امرأة إلى تنمية هوايتها واستثمارها.ألعاب وملابس وميداليات ”كروشيه“وفي زاوية أخرى، تجلس ”فاطمة المؤمن“ بين قطع الكروشيه الملونة، وهي حرفة ورثتها عن والدتها وأتقنتها منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فاطمة المؤمن
وذكرت المؤمن أنها أخذت الحرفة على محمل الجد في سن الخامسة عشرة، وتحترف اليوم صناعة الألعاب والملابس والميداليات بناءً على الطلب، مشيرة إلى أن هذه المشاركة تفتح لها آفاقًا جديدة لعرض أعمالها، وتطمح لافتتاح متجر خاص بها وتعليم هذه الحرفة التي تصفها بأنها ”مريحة للأعصاب“.
أما عبير الدوسري، فقد حولت فن الكروشيه الذي تعلمته في المرحلة الثانوية من مجرد هواية إلى مصدر رزق أساسي، مشيرةً إلى أن مشاركاتها المتعددة في الفعاليات الوطنية تمنحها دافعًا للاستمرار، حيث تتخصص في صناعة الشالات والملابس والإكسسوارات، معربةً عن سعادتها بالاحتفاء بالمرأة الريفية في يومها الدولي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عبير الدوسريإحياء الأعمال الفخاريةومن التراث الطيني، تقدم ”أمل عبدالكريم“ أعمالها الفخارية التي تسعى من خلالها إلى إحياء هذه الحرفة الأصيلة وحمايتها من الاندثار، مؤكدةً أن تعلمها جاء عبر ورش عمل متخصصة بدعم من بنك التنمية، وأنها تقدم اليوم منتجاتها وتنظم ورشًا تعليمية قصيرة للزوار، معتبرةً أن المرأة الريفية قادرة على خدمة وطنِها ومجتمعها بإبداعها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمل عبدالكريم
وبفرشاتها الأنيقة، تضيف الفنانة التشكيلية ”مريم المغيرة“ لمسة فنية خاصة، حيث تمارس الخط العربي على الأكواب واللوحات والمباخر، معبرةً عن فخرها وسعادتها بالمشاركة في هذا اليوم الذي يحتفي بإنجازات المرأة الريفية.

مقالات مشابهة

  • الخميس المقبل.. موسم الخُبر 2025 ينطلق بأكثر من 147 فعالية
  • عاجل: هيئة تنظيم الإعلام في العراق تثمن موقف المملكة بحق المشجعين الرياضيين
  • العراق يثمن الموقف المسؤول للمملكة وإجراءاتها القانونية بحق بعض المشجعين المسيئين
  • عمره 130 عامًا.. كيف تحول مرحاض عام تحت الأرض لفندق فاخر في بريطانيا؟
  • ارتدوا أزياء تجسّد البطريق والضفادع.. تظاهرات حاشدة ضد ترامب
  • مقتل 15 شخصًا في حادث حافلة مروّع شمال شرق البرازيل
  • من الفخار والكروشيه للذكاء الاصطناعي.. حرفيات الأحساء: الهواية ”باب رزق“
  • صور| ريادة المملكة في الترفيه.. مشاركة دولية واسعة بمنتدى جوي فوروم
  • لعبة Battlefield 6 تبيع أكثر من 6.5 مليون نسخة في أسبوع الإطلاق