عايدة الأيوبي تغني باللهجة الصعيدية لأول مرة متأثرة بالفلكلور المصري في "لما قال".. فيديو
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
طرحت الفنانة عايدة الأيوبي أحدث أغانيها "لما قال" باللهجة الصعيدية، والتي تنتمي إلى الفلكلور المصري، في تجربة غنائية جديدة لها، وذلك عقب نجاحها بعد غنائها لأول مرة بحفل "هي الفنون" بالجامعة الأمريكية.
. نجم الأغنية الشعبية على موعد مع جمهوره بمسرح سوفاج (الليلة)
استعانت عايدة الأيوبي بتقنية الذكاء الاصطناعي خلال الأغنية، والتي تُظهر من خلالها جمال وأصول مصر من الصعيد والفلاحين، حيث ظهرت وهي ترتدي الزي الفلاحي.
أغنية “لما قال” من كلمات أحمد شبكة، وألحان وتوزيع شادي مؤنس، وفكرة و تنفيذ مروان حسين، و شيرين حراز.
عايدة الأيوبي تطرح أغنية "غصن الزيتون" تضامنا مع غزةعلى صعيد آخر، طرحت عايدة الأيوبي أغنية "غصن الزيتون"، تضامنا مع غزة وأهلها في صمودهم أمام العدوان الغاشم، كما طرحت أغنيتي "بحلم " و"مصر أنا".
في الوقت نفسه، تألقت عايدة الأيوبي، خلال الفترة الماضية في حفل ختام مهرجان هي الفنون بالجامعة الأمريكية، بحضور كامل العدد، بجمهور ضخم من مختلف الأعمار، كما قدمت العديد من أغانيها أبرزهم: “علي بالي، وعصفور، وإن كنت غالي، ومن زمان، وحبيبي حن عليا، ووردة في جنينة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عايدة الأيوبي لما قال الفلكلور المصري هي الفنون الجامعة الأمريكية أغنية لما قال الذكاء الاصطناعي عایدة الأیوبی لما قال
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تستعد لإطلاق مشروع جدارية فنية بشارع ترسا المؤدي للمتحف المصري الكبير
تستعد كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور شريف حسن عميد الكلية، لإطلاق مشروعًا فنيًا لرسم جدارية ضخمة بشارع ترسا المؤدي إلى المتحف المصري الكبير، وذلك من خلال قسم الزخرفة بالكلية وقطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة تحت إشراف الدكتورة مروة خفاجي وكيل الكلية، بالتعاون مع حي الهرم، وحدة الإسكان بالحي، وشركتي سايبس للدهانات ودوكو، وبالتعاون مع فنان الجرافيتي المصري نوفل، و يأتي ذلك في إطار تعزيز دور الفن في تجميل الفضاء العام وربط الإبداع الأكاديمي بالمجتمع.
هذا ويهدف المشروع إلى تحويل شارع ترسا إلى ممر بصري نابض بالحياة يعكس الهوية الثقافية المصرية، ويُرحب بزوار المتحف المصري الكبير من خلال أعمال فنية مبتكرة تعكس روح الحضارة والتراث.
وفي هذا السياق، صرّح الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، قائلًا: "إن هذا المشروع يجسد رؤية الجامعة في توظيف الفنون لخدمة المجتمع، ويعكس قدرة طلابنا وأساتذتنا على تحويل الشوارع إلى لوحات نابضة بالجمال والوعي. وأكد نحن فخورون بهذا التعاون الذي يربط الجامعة بالمجتمع المحلي والمؤسسات الإنتاجية، ويعزز من دور الفن في التنمية المستدامة."
ومن جانبه، أكد الدكتور شريف حسن، عميد كلية الفنون التطبيقية، أن المشروع يمثل تجربة تعليمية فريدة للطلاب، حيث قال: "نحن نؤمن بأن الفن لا يُدرس فقط داخل القاعات، بل يُمارس ويتم تطبيقه، ليُلامس الناس. هذه الجدارية ليست مجرد عمل فني، بل رسالة بصرية تعكس طاقات الشباب، وتُبرز دور الكلية في دعم الهوية البصرية للمدن المصرية."
ويُعد المشروع نموذجًا للتكامل بين المؤسسات الأكاديمية والجهات التنفيذية والقطاع الخاص، ويأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي تسعى جامعة حلوان من خلالها إلى ترسيخ ثقافة الجمال والابتكار في المجال العام.