بتجرد:
2025-08-01@17:55:59 GMT

عروض عالمية أولى ضمن مهرجان لندن السينمائي

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

عروض عالمية أولى ضمن مهرجان لندن السينمائي

متابعة بتجــرد: يعود مهرجان لندن السينمائي في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل بالعرض العالمي الأول لـ”ذا كيتشن”، وهو أوّل فيلم يخرجه الممثل البريطاني الحائز جائزة أوسكار دانييل كالويا، وفق ما أعلن المنظمون الخميس.

ويُختتم المهرجان السينمائي السنوي في العاصمة البريطانية في 15 أكتوبر بفيلم الخيال العلمي، الذي شارك في إخراجه المخرج البريطاني كيبوي تافاريس، قبل طرحه في دور السينما في المملكة المتحدة وعلى “نتفليكس”.

ويصوّر الفيلم، الذي استغرق إعداده ما يقرب من عقد، مدينة لندن في مستقبل متخيّل قريب، وتركز قصته على طبقة دنيا مهمشة تعيش على أطراف المدينة بعد القضاء على جميع أشكال الإسكان الاجتماعي. ويضم الفيلم طاقماً من الممثلين المغمورين بغالبيتهم من البريطانيين، بينهم كاين روبنسون، المعروف أيضاً باسم مغني الراب كانو، والموهبة الجديدة جيدايا بانرمان.

وقد شارك كالويا، الذي اشتُهر بأدواره في أفلام “غت أوت” و”بلاك بانثر”، و”جوداس أند ذا بلاك ميساياه” الذي فاز عنه بجائزة أوسكار لأفضل ممثل بدور ثانوي لعام 2021، في كتابة سيناريو الفيلم.

ويستضيف مهرجان لندن في دورته السابعة والستين، التي تستمر 12 يوماً، أيضاً، العرض العالمي الأول لفيلم “ذا بوك أوف كلارنس”، من بطولة بنديكت كومبرباتش، وجيمس ماكافوي، ولاكيث ستانفيلد، وديفيد أويلوو.

ومن المقرر إطلاق مهرجان لندن في الرابع من أكتوبر بعرض فيلم “سالتبورن” للكاتبة والمخرجة والممثلة الحائزة الأوسكار إيميرالد فينيل، في أوّل عرض له خارج الولايات المتحدة بعد عرضه الأول هذا الأسبوع في مهرجان تيلورايد السينمائي.

وتضم قائمة مهرجان لندن السينمائي لهذا العام 252 عملاً من 92 دولة وبـ79 لغة، 39 بالمئة منها من إنتاج صانعات أفلام من الإناث. ومن العروض الأولى العالمية الأخرى، يشهد المهرجان عرض تتمة فيلم “تشيكن ران”، بعد نحو ربع قرن من طرح العمل الأصلي.

ويتضمن مهرجان لندن أيضاً أفلاماً عُرضت لأول مرة في مهرجانات ومدن أخرى هذا العام، بما فيها الفيلم الوثائقي الحائز جائزة أوسكار “أوكوبايد سيتي” لستيف ماكوين، والممتد على أربع ساعات، عن أمستردام. كذلك، سيُعرض فيلم الويسترن الملحمي لمارتن سكورسيزي بعنوان “كيلرز أوف ذا فلاور مون”، وفيلم المخرج الياباني هاياو ميازاكي “ذا بوي أند ذا هيرون”.

main 2023-09-01 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: مهرجان لندن

إقرأ أيضاً:

بالصور.. 14 وجهة عالمية ساحرة

ترجمة: أحمد عاطف 

مع انطلاق موسم الصيف، يبدأ عشاق السفر باختيار وجهات سياحية عالمية تضفي على الرحلة طابعاً ساحراً. وتحظى دول عديدة بوجهات خلابة تتصدر قوائم الترشيحات، لما تتمتع به من مناظر طبيعية وخدمات راقية وتجارب لا تُنسى.

المالديف
تُعد جزر المالديف من أبرز الوجهات المفضلة، وهي دولة أرخبيلية تضم أكثر من 1000 جزيرة مرجانية تتناثر فوق مياه المحيط الهندي الفيروزية. وتشتهر بمنتجعاتها الفاخرة المقامة فوق المياه، وشواطئها ذات الرمال البيضاء الناعمة، إلى جانب مياهها الصافية التي تمنح الشعور بالسكينة، وتوفر لزوارها تجارب غوص استثنائية، ورحلات بحرية عند الغروب، وعشاءً خاصاً على الشاطئ تحت ضوء النجوم، ويُعد مناخها الاستوائي المعتدل على مدار العام من أبرز عوامل جذب السياح.

بروفانس 
تقع بروفانس في جنوب فرنسا، وتُعرف بمناظرها الطبيعية الخلابة وحقول الخزامى البنفسجية التي تتفتح بين شهري يونيو وأغسطس، مما يمنحها سحراً بصرياً لا يُقاوم.  وتشتهر المنطقة بقرى ريفية رائعة مثل «غورد» و«سينك أوتير»، وتُعد خياراً مثالياً لمحبي الطابع الأوروبي الكلاسيكي، ويمكن لزوارها التجول في الأسواق التقليدية، وتذوق الأطباق الفرنسية الريفية، والاستمتاع بأجواء هادئة.

جزيرة بالي
تُعد جزيرة بالي في إندونيسيا وجهة مفضلة، حيث تلتقي الطبيعة الخلابة مع الثقافة البالية الأصيلة، ويمكن للزوار الاستمتاع بزيارة معابد تاريخية مثل «تانا لوت»، أو الإقامة في منتجعات فاخرة وسط الغابات الاستوائية، أما الباحثون عن المغامرة، فيمكنهم التوجه إلى جزر «لومبوك» و«فلوريس» و«حديقة كومودو الوطنية»، التي توفر تجارب فريدة في أحضان طبيعة غير مكتشفة بعد.

باريس
لا تزال باريس تمثل «مدينة الحب»، مما يجعلها الوجهة الأيقونية، حيث تتوزع معالمها بين برج إيفل ونهر السين ومتاحفها العريقة مثل متحف اللوفر، ويمكن قضاء أوقات لا تُنسى بين مقاهي «مونمارتر»، أو التنزه في الشوارع القديمة، أو الاستمتاع بعشاء فرنسي على ضوء الشموع في أحد المطاعم المطلة على المدينة.

فينيسيا 
تُعد فينيسيا أو «مدينة القنوات» واحدة من أكثر الوجهات المناسبة، لما تتمتع به من طابع معماري تاريخي وجولات القوارب الهادئة بين الأزقة المائية، وتمنح المدينة السياح لحظات ساحرة، خاصة خلال جولات الغروب، أو تناول العشاء في ساحة «سان ماركو» الشهيرة وسط أجواء كلاسيكية لا تُنسى.

اليابان
تُعد اليابان خياراً فريداً لمن يبحث عن تمازج بين التقاليد والحداثة، حيث يمكن الاستمتاع بالهدوء في حدائق «كيوتو»، وزيارة المعالم التاريخية، قبل الانتقال إلى صخب طوكيو العصري، ويُعد موسم تفتح أزهار الكرز «الساكورا» من أجمل الفترات، إلى جانب تجربة الحمامات التقليدية «أونسن» في مدن جبلية مثل هاكوني وناغانو.

سيشل 
تتميز جزر سيشل بجمال طبيعي يخطف الأنفاس، وهي وجهة مثالية لمحبي العزلة، والاستمتاع بشواطئها البيضاء مثل «أنس سورس دارجان»، والسباحة مع السلاحف العملاقة والغوص بين الشعاب المرجانية، لتقدم سيشل تجربة هادئة ومترفة لعشاق الطبيعة والرومانسية.

أخبار ذات صلة نمو مبيعات التجزئة في اليابان بنسبة 2% اليابان ترفع التحذير من تسونامي غداة الزلزال في روسيا

ساحل أمالفي 
يشكل ساحل أمالفي تحفة طبيعية تمتد على البحر الأبيض المتوسط، وتُزينه بلدات مثل «بوسيتانو» و«رافيلو» التي تتسم بمبانيها الملونة وإطلالاتها البحرية الخلابة، كما يمكن الاستمتاع بالموسيقى الإيطالية والمأكولات المحلية الراقية في أجواء رومانسية، لا سيما في فصلي الربيع والصيف.

هاواي 
توفر جزر هاواي تجربة استثنائية تتنوع بين المغامرة والاسترخاء، فجزيرة «ماوي» مثالية للاسترخاء، بينما تُعرف «كاواي» بأنها الأكثر هدوءاً. وتقدم «هاواي» مجموعة واسعة من الأنشطة، مثل التزلج على البراكين، أو حضور عروض «الهولا» التقليدية، مما يجعلها خياراً مثالياً لكل زوجين يطمحان لرحلة متنوعة.

بورا بورا 
تتميز بورا بورا بشواطئها البلورية وفيلاتها الفاخرة التي تطفو فوق الماء، وبالرغم من أن تكلفة الإقامة فيها تُعد من الأعلى عالمياً، فإن التجربة التي تقدمها لا تُنسى، بفضل الخصوصية والخدمات الفاخرة التي تجعل منها وجهة مثالية لعشاق الفخامة والهدوء.

سانتوريني 
تخطف سانتوريني الأنظار بمبانيها البيضاء ذات القباب الزرقاء وغروب الشمس الذهبي الذي يطل على بحر إيجة. وتقدم الجزيرة تجارب متميزة، مثل زيارة قرى «أويا» و«فيرا»، أو الإبحار حول الجزيرة في قارب خاص، وتُضفي منحدراتها البركانية المشهورة طابعاً فريداً على المشهد العام. 

موريشيوس 
تُعد موريشيوس واحدة من أبرز الوجهات، لما تتمتع به من شواطئ خلابة ومياه فيروزية، وتوفر الجزيرة باقة من الأنشطة تشمل الرحلات البحرية عند الغروب، وزيارة شلالات «شاماريل» وأرض الألوان السبعة، وسط مزيج ثقافي غني وضيافة استوائية مميزة.

آيسلندا
من الينابيع الساخنة مثل «بلو لاغون» إلى مشاهدة الشفق القطبي في ليالي الشتاء، تمنح آيسلندا لزوارها لحظات شاعرية وسط شلالات جليدية ومناظر بركانية غاية في الجمال، مما يجعلها خياراً رائعاً لمن يبحث عن تجربة طبيعية فريدة.

تايلاند 
تبدأ الرحلة في تايلاند من العاصمة بانكوك، حيث الأسواق الليلية والمعابد المزخرفة، قبل الانتقال إلى الجزر الرومانسية مثل «كو ساموي» و«كو في في»، فهذه الجزر توفر أجواءً شاطئية ساحرة، وخدمات عالية الجودة بأسعار مناسبة، إلى جانب خصوصية مثالية تمتد من الشروق إلى الغروب.

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي الأول» يفتتح مقره الجديد في لندن
  • بالصور.. 14 وجهة عالمية ساحرة
  • مهرجان الثورة السورية الأول للشعر يختتم فعالياته في حلب
  • «الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب» ينطلق في أكتوبر المقبل
  • للعام الثاني | الجونة السينمائي يطلق مسابقة عيش للأفلام القصيرة
  • فيلم سوداني ضمن مهرجان فينسيا السينمائي الأول
  • أمير المصري يستعد للمشاركة في مهرجان فينيسيا السينمائي
  • مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ينعي الفنان الكبير لطفي لبيب
  • تميز بالموهبة الفريدة.. مهرجان القاهرة السينمائي ينعي الفنان لطفي لبيب
  • افتتاح مهرجان تسوق “صيف طرطوس الأول” بمشاركة أكثر من 84 فعالية متنوعة