للمعلمين| رابط التقديم لوظائف المدارس المصرية الألمانية
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى رابط التقديم في وظائف المدارس المصرية الألمانية للعام الدراسى 2026 -2027.
وفتحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني باب التقديم لوظائف (مديري مدارس، ومعلمين رياض أطفال، ومعلم مساعد رياض أطفال).
جاء ذلك في إطار مبادرة مائة مدرسة مصرية ألمانية التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع السفارة الألمانية ومعهد جوته والإدارة المركزية للمدارس الألمانية بالخارج.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن الموعد النهائي لتقديم الطلبات بتاريخ 5 نوفمبر 2025، سيتم الرد على طلبات التقديم اعتبارًا من الاسبوع الثاني من شهر نوفمبر المقبل.
وظائف المدارس المصرية الألمانيةمدير مدرسة.
معلم رياض أطفال لتعليم اللغة الألمانية.
مساعدي معلم لغة ألمانية رياض أطفال.
معلم لغة عربية رياض أطفال.
معلم تربية رياضية رياض أطفال.
معلم تربية موسيقية رياض أطفال.
أخصائي اجتماعى رياض أطفال.
وحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني رابطا إلكترونيًا رسميًا للتقديم على وظائف المدارس المصرية الألمانية.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم إلى أن التقديم يتم عبر ملء استمارة إلكترونية تتضمن البيانات الشخصية والمؤهلات العلمية.
وعلى كل متقدم أن يقوم بإدخال بياناته بشكل صحيح خاصة البريد الالكتروني ورقم الهاتف المحمول وكذلك يجب إرفاق السيرة الذاتية وجميع الشهادات المهنية والتعليمية (من هنا).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المدارس المصرية المدارس المصرية الألمانية وظائف المدارس المصرية الألمانية وظائف التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم وظائف المدارس المصریة الألمانیة ریاض أطفال
إقرأ أيضاً:
مشاجرة في مدرسة السادات.. والتعليم يفصل الطالبات 15 يومًا
شهدت مدرسة السادات الثانوية بنات التابعة لإدارة شرق الزقازيق التعليمية بمحافظة الشرقية واقعة مثيرة للجدل، بعدما نشبت مشاجرة بين مجموعة من الطالبات داخل فناء المدرسة أثناء فترة الفسحة، الأمر الذي أحدث حالة من الهرج والاضطراب بين الطالبات وأثار موجة واسعة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي عقب تداول مقطع فيديو يظهر جانبًا من الاشتباكات.
وأوضح شهود عيان داخل المدرسة أن المشاجرة بدأت بتلاسن لفظي بين عدد من الطالبات قبل أن تتطور سريعًا إلى اشتباك بالأيدي وتبادل ألفاظ غير لائقة داخل محيط المدرسة، وهو ما دفع إدارة المدرسة إلى محاولة التدخل واحتواء الموقف، إلا أن سرعة تطور الأحداث صعّبت السيطرة على الطالبات في الدقائق الأولى من الواقعة.
وتسبب المشهد في حالة من القلق بين باقي الطالبات اللاتي حاول بعضهن الهروب من مكان الاشتباك لحين تدخل الإشراف المدرسي واحتواء الموقف.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قصير يوثق جانبًا من المشاجرة، ظهر خلاله تبادل للعبارات الخارجة بين الطالبات بصورة تتنافى مع القيم التربوية والسلوك القويم داخل المؤسسات التعليمية. وحظي الفيديو بنسبة مشاهدة مرتفعة وانتقادات واسعة من الأهالي الذين طالبوا باتخاذ إجراءات رادعة للحفاظ على الانضباط ومنع تكرار مثل هذه السلوكيات داخل المدارس.
وفي أول تعليق رسمي على الواقعة، أكد محمد رمضان وكيل وزارة التربية والتعليم بالشرقية في تصريح خاص للوفد أنه وجّه فور علمه بما جرى بتشكيل لجنة تحقيق من الشئون القانونية للانتقال إلى المدرسة واستدعاء الطالبات المتورطات في المشاجرة، إلى جانب استجواب مسؤولي الإشراف المدرسي للوقوف على ملابسات ما حدث، وتحديد أوجه القصور إن وجدت.
وقال إن الواقعة غير مقبولة بأي شكل، وإن الوزارة لن تتهاون مع أي تجاوز يمس الانضباط داخل المدارس لأنها مؤسسات تربوية قبل أن تكون تعليمية.
وأضاف رمضان أنه بعد مراجعة الفيديو المتداول والاستماع لأقوال الشهود والتقارير المرفوعة من إدارة المدرسة، تقرر فصل الطالبات المشاركات في المشاجرة لمدة خمسة عشر يومًا كإجراء تأديبي هدفه التصحيح وليس الانتقام، مؤكدًا أن هذا القرار يأتي في إطار تطبيق اللوائح والقوانين المنظمة للعمل داخل المدارس.
وأوضح أن العقوبة تستهدف ردع أي ممارسات سلبية وحماية باقي الطالبات من السلوكيات غير المنضبطة التي قد تتسبب في نشر الفوضى داخل البيئة المدرسية.
وأشار وكيل الوزارة إلى أنه تم التشديد على إدارة المدرسة بضرورة تعزيز الإجراءات الوقائية لمنع تكرار مثل هذه المشاهد، من خلال زيادة الرقابة في أوقات الفسحة ومتابعة السلوكيات بين الطالبات، إضافة إلى تكثيف الأنشطة التربوية وبرامج التوعية التي تهدف إلى غرس قيم الانضباط والاحترام المتبادل وحل الخلافات بطرق حضارية.
كما أكد أنه سيتم متابعة تنفيذ القرار والتأكد من التزام الطالبات بالعقوبة وعودتهن بعد انتهاء المدة وفق ضوابط تضمن عدم تكرار ما حدث.
وأكد محمد رمضان أن مديرية التعليم بالشرقية تعمل بشكل مستمر على ضبط العملية التعليمية وتوفير بيئة آمنة داخل المدارس، مشيرًا إلى أن مثل هذه الوقائع، رغم محدوديتها، تنبه إلى ضرورة تعزيز الدور التربوي ومتابعة السلوكيات اليومية للطلاب، خاصة في المرحلة الثانوية التي تشهد تفاعلًا أكبر بين الطالبات وتحتاج إلى رقابة منضبطة وبرامج دعم نفسي وتربوي.