عندما وُقع اتفاق باريس للمناخ عام 2015، بدا أن العالم يتجه نحو ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 4 درجات مئوية. ولم يُواكب الاستثمار في الطاقة النظيفة الوقود الأحفوري، لكن النمو المُستمر في انبعاثات الكربون تراجع، وأصبحت مصادر الطاقة المتجددة تُولّد 20% من الكهرباء العالمية، لكن التحديات المناخية بقيت قائمة.

ففي النصف الأول من عام 2025، أنتجت مصادر الطاقة المتجددة 34.3% من الكهرباء العالمية، متجاوزةً الفحم لأول مرة. وقد تجاوز نمو الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وحدهما الزيادة في الطلب على الكهرباء، مما يدل على أن مصادر الطاقة المتجددة بدأت تحل محل الوقود الأحفوري عالميا.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الأمم المتحدة ترفع مخصصات الدول الفقيرة لحضور مؤتمر المناخ بالبرازيلlist 2 of 4رئاسة مؤتمر المناخ بالبرازيل تدعو لتسريع تنفيذ اتفاق باريسlist 3 of 4منظمات عالمية تطالب مؤتمر الأطراف بمعالجة الجذور التاريخية لأزمة المناخlist 4 of 4170 دولة لم تحدّث أهدافها المناخية قبل مؤتمر الأطرافend of list

وفي العام الماضي، تجاوز الإنفاق العالمي على الطاقة النظيفة الإنفاق على الوقود الأحفوري بنسبة ضعفين إلى واحد. أُنفق أكثر من تريليوني دولار على الحلول منخفضة الكربون، لكن هناك فجوة استثمارية هائلة، إذ يحتاج العالم إلى إنفاق ما يقارب 3 أضعاف هذا المبلغ لمواكبة طموحات اتفاق باريس للمناخ.

ومع ذلك تستمر الانبعاثات في الارتفاع، وإن كان بمعدل أبطأ من المعدل الذي حدث قبل عام 2015، لكن تحديات متعددة، تبقى ماثلة، حسب الخبراء، أبرزها ضعف الثقة بين الدول المتقدمة والنامية بسبب محدودية التمويل، وصعوبة توحيد الجهود في ظل التوترات الجيوسياسية والاقتصادية، وتراجع أولوية قضايا المناخ على الأجندة السياسية العالمية.

ويفترض أن تركز قمة المناخ "كوب 30" التي ستعقد في البرازيل الشهر المقبل على تسريع العمل المناخي وتأمين التمويل اللازم، وتعزيز العمل المشترك لخفض الانبعاثات، لضمان بقاء ارتفاع درجة الحرارة العالمية أقل من 1.5 درجة فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية.

تذوب الصفائح الجليدية بسرعة متزايدة جراء الاحتباس الحراري بما يؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر (بيكسابي)تحول مناخي

تشير معظم التقارير إلى أنه تم اختراق جميع الحدود الكوكبية التسعة التي تشكل وجودا آمنا على الأرض، باستثناء اثنين، والآن أصبحت نقاط التحول المناخي التي حذر منها علماء المناخ لعقود من الزمن على الأبواب.

إعلان

فقد اقتربت أنظمة بيئية حساسة مثل الغطاء الجليدي في غرينلاند، وحوض الأمازون، والتيارات المحيطية الرئيسية، من عتبات ستُغيرها جذريا. كما يشير الموت الواسع النطاق للشعاب المرجانية في المياه الدافئة، التي تعتمد عليها الحياة البحرية وملايين البشر إلى أنها تجاوزت بالفعل نقطة تحولها.

وتلوح كل هذه المؤشرات الحمراء، في وقتٍ يتصدع فيه الإجماع العالمي بشأن العمل المناخي، إذ تشتت الحروب والتوترات التجارية الانتباه، وتنسحب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمرة الثانية، ولم تكتفِ إدارة الرئيس ترامب بتفكيك آلياتها الخاصة لمعالجة تغير المناخ، بما في ذلك إلغاء مشاريع الطاقة المتجددة، بل تسعى جاهدة إلى عرقلة جهود الدول الأخرى.

وفي ظل هذه التراجعات، وافقت أوروبا على شراء المزيد من الوقود الأحفوري الأميركي، وهي بصدد الحد من نطاق التشريعات الهادفة إلى تعزيز ممارسات الأعمال المستدامة أو تأجيلها.

وقبل مؤتمر المتاخ العالمي، لم تُقدّم سوى 62 دولة -تُغطي 31% من الانبعاثات العالمية- خططها. وكانت الصين والهند من بين الدول التي لم تُقدّم خططها، مع أن الرئيس الصيني شي جين بينغ صرّح للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول بأن بلاده ستُخفّض انبعاثاتها بنسبة تتراوح بين7 و10% عن مستويات الذروة بحلول عام 2035.

فاقمت ظاهرة الاحتباس الحراري من تواتر الفيضانات المدمرة في مناطق مختلفة من العالم (الأوروبية)التفاوض أم التنفيذ؟

وفي ظل هذه الظروف، يتساءل متابعون عن مدى قدرة مؤتمر بيليم للمناخ على أن ينتزع العمل المناخي من براثن الجمود. ويقول يوهان روكستروم، مدير معهد بوتسدام لأبحاث تأثير المناخ، خلال إطلاق تقرير حدود الكوكب لهذا العام في سبتمبر/أيلول: "يمكننا أن نحتفل بأنه لم يعد هناك ما يستدعي التفاوض، الآن هو وقت المساءلة والتنفيذ".

وتُدرك الرئاسة البرازيلية للمؤتمر العالمي للمناخ هذا الأمر. ويستند برنامج عملها إلى أسس الالتزامات التي قُطعت في مؤتمرات الأطراف السابقة، مثل مضاعفة استخدام مصادر الطاقة المتجددة 3 مرات، ومضاعفة كفاءة الطاقة، والتحول عن الوقود الأحفوري، من خلال إشراك الجهات الفاعلة التي لا تجلس على طاولة المفاوضات، بل تُسهم في تحقيق النتائج.

ويقول روكستروم: "ما نود رؤيته هو منتدى تنفيذ سنوي يكون جزءا من مؤتمر الأطراف، لا يتورط في المفاوضات والمناقشات، بل يعرض حقا ما يبدو جيدا، وما هو قابل للتطوير، وأين توجد الثغرات، وما يمكن القيام به لمعالجة تلك الثغرات".

من جهتها، تقول أراثي راو، مديرة مشروع سياسة المناخ العالمية في جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: "أعتقد أن انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقي باريس أوضح أن الاعتماد فقط على الإجماع العالمي أمر صعب، وأننا نحتاج حقا إلى المضي قدما مع تحالفات من البلدان الراغبة في القيادة بشأن المناخ".

ويوضح تقرير صدر مؤخرا، كيف يمكن لتحالف طوعي من البلدان المتفقة على توحيد أسعار الكربون أن يعمل على خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري وجمع مليارات الدولارات للتخفيف والتكيف.

إعلان

وقد وضعت البرازيل هذا الاقتراح على جدول أعمالها في مؤتمر الأطراف الـ30، كما دعت الدول المتحالفة إلى عقد جلسات فنية لمناقشته في إطار التحضير للاجتماع في مدينة بيليم الأمازونية.

ومع التركيز الأولي على القطاعات كثيفة الكربون مثل الصلب والأسمنت والألمنيوم والأسمدة، فإن أعضاء التحالف الذين يتفقون على وضع حد أدنى لسعر الكربون يمكن أن يخفض الانبعاثات بنحو 7 أضعاف المسارات السياسية الحالية، كما تشير النماذج، في حين قد يجمعون أكثر من 180 مليار دولار سنويا من خلال تسعير الكربون داخل الدولة.

وأسست اتفاقية باريس الهدف العالمي للتكيف، بهدف وضع التكيف على قدم المساواة مع التخفيف، إلا أن التقدم المحرز في الاتفاق على أهداف قابلة للقياس، والأهم من ذلك، في توفير التمويل اللازم لتحقيقها، والذي كان بطيئا. ومن المفترض أن ينتهي هذا الغموض بحلول مؤتمر الأطراف الـ30.

وقد عمل المفاوضون على بلورة إطار عمل مستهدف مُتفق عليه في مؤتمر الأطراف الـ28 في دبي، لوضع مؤشرات لتتبع التقدم، والأهم من ذلك، تمويله، من خلال خارطة طريق "باكو إلى بيليم".

ويُؤطِّر تقرير جديد كيف يُمكن للتكيُّف أن يكون قصة نمو، مُسلِّطا الضوء على العوائد الاقتصادية والاجتماعية للاستثمار في القدرة على التكيُّف مع تغيّر المناخ. وتشير مجموعة من المنظمات البحثية إلى أن فوائد الاستثمار في التكيُّف تفوق تكاليفه بنحو 4 أضعاف، وأن توسيع نطاق التدخلات يُمكن أن يُوفِّر أكثر من 280 مليون وظيفة خلال العقد المُقبل.

وفي حديثه خلال إطلاق التقرير في الاجتماع السنوي للبنك الدولي في أكتوبر/تشرين الأول، قال نيك ستيرن، رئيس معهد غرانثام للأبحاث، إن الاستثمار في التكيف يحقق "معدل عائد هائل". ويدور النقاش الآن حول كيفية الاستثمار بطريقة تجعل الاقتصادات أكثر مرونة وتكيفا مع المتغيرات المناخية وكيف تُهيئ الظروف المناسبة لهذا الاستثمار.

ويُقدّر الباحثون أن هناك حاجة إلى 350 مليار دولار بحلول عام 2035 من أجل العمل المناخي، أما اليوم، فننفق أقل من 50 مليار دولار. وستواجه أكبر الشركات في العالم خسائر قدرها 1.2 تريليون دولار بحلول عام 2050 بسبب ارتفاع درجات الحرارة وفقدان الطبيعة البكر، في حين قد ينخفض ​​الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تزيد على 18% بحلول عام 2050، على مستوى العالم.

وفي حين يتم تسطيح أجندة صافي صفر من قبل الأحزاب الشعبوية واليمينية، يمكن أن يفعل مؤتمر الأطراف أجندة عمل مناخية حقيقة. فالعالم  يشهد الآن، ولو بدرجات متفاوتة، حرائق وفيضانات وجفافا، وما يترتب على ذلك من آثار سلبية، وهو ما يجعل استنباط الحلول وتفعليها في مؤتمر الأطراف أكثر إلحاحا من أي وقت مضى.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: غوث حريات دراسات مبادرات بيئية مصادر الطاقة المتجددة الوقود الأحفوری مؤتمر الأطراف العمل المناخی اتفاق باریس بحلول عام فی مؤتمر ر المناخ

إقرأ أيضاً:

ماذا قال البابا تواضروس في ختام مؤتمر مجلس الكنائس العالمي؟

القاهرة - مصراوي:

أُختتمت مساء اليوم أعمال المؤتمر الدولي السادس لمجلس الكنائس العالمي والذي احتضنته أكاديمية القديس مار مرقس القبطية بمركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون في ضيافة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

وتضمن الحفل الختامي للمؤتمر كلمات للدكتور القس چيري بيلاي الأمين العام للمجلس، وعدد من قيادات المجلس والمؤتمر، وجاءت الكلمات مليئة بعبارات الثناء والتقدير لقداسة البابا والكنيسة القبطية على حسن الضيافة وأيضًا على كل ما رأوه في مصر.

وفي كلمته قداسة البابا أعرب عن خالص الشكر والتقدير لكل من شارك وساهم في إنجاح المؤتمر، واصفا مجمع نيقية، الذي يحتفل به العالم المسيحي بمرور ١٧ قرنًا على انعقاده، بأنه حدث تاريخي شكّل ملامح الإيمان المسيحي الجامع، ووضع الأساس لعقيدتنا المستقيمة كما تسلمناها من الآباء، وبأنه حدثٍ حيٍّ ما زال نوره يمتد عبر القرون، يذكّرنا بأن الإيمان المستقيم هو أساس وحدتنا، وأن وحدة الكنيسة هي عطية الروح القدس التي نسعى جميعًا إلى حفظها برباط السلام والمحبة، وأن الوحدة لا تتحقق سوي بالحوار اللاهوتي بين الكنائس.

وأضاف: "جمعنا هذا اللقاء في روح نيقية، حيث التأمل في قوة الإيمان، وحيث الدعوة الدائمة إلى التعاون والمحبة بين جميع الكنائس".

وأكد أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تفتخر بأنها كانت شريكة منذ البداية في هذا المجمع العظيم من خلال قديسها أثناسيوس الرسولي، المدافع الأمين عن الإيمان القويم. واليوم، وبعد سبعة عشر قرنًا، ما زالت الكنيسة مدعوة إلى أن تشهد للعالم بنفس الإيمان الذي تسلمته في نيقية، وأن ترفع صوت الحق والمحبة في زمنٍ يموج بالتحديات والتغيّرات.

وقدم قداسة البابا هدية تذكارية للمشاركين في المؤتمر، وهي عبارة عن نموذج مصغر لمنارة الإسكندرية، وقدم قداسته شرحًا لها قائلاً: أود أن أقدم لكم هدية تعبر عن الهوية المصرية وتاريخنا العريق ومصرنا الحبيبة التي أتيتم لها ومدينة الإسكندرية التي انطلق منها الإيمان المسيحي إلى كل ربوع مصر وهي منارة الإسكندرية إحدى عجائب العالم القديم وأيضًا ترمز إلى القديس أثناسيوس باعتباره بطل نيقية ومنارة الإيمان للعالم كله وعلى جوانبها الأربعة مكتوب نص قانون الإيمان النيقاوي بعشرين لغة ترمز للعالم المسيحي. كل عبارة من القانون مكتوبة بلغة، وهذا يعني أننا كمسيحيين نردد قانون إيماننا بلغات عديدة. ولفت إلى أن الهدية من تصميم وتنفيذ آباء وشباب الإسكندرية.

وتم في الختام تكريم الفريق التنظيمي المكون من شباب الكنيسة القبطية، واللجان المسؤولة في الكنيسة عن كافة ترتيبات المؤتمر.

وانعقد المؤتمر السادس لمجلس الكنائس العالمي لأول مرة في إفريقيا وآسيا في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، في ضيافة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بمشاركة ٥٠٠ شخص من ١٠٠ دولة في العالم.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

البابا تواضروس أكاديمية القديس مار مرقس القبطية وادي النطرون لكنيسة القبطية الأرثوذكسية أخبار ذات صلة حدث منتصف الليل| موعد إجراء قرعة الحج السياحي 2026.. وسحب 17 مليون عبوة أخبار بحضور البابا تواضروس.. وزيرة التضامن تشهد الاحتفال بالعيد المئوي لتدشين أخبار البابا تواضروس: الكنيسة القبطية تفتح أبوابها لكل من يسعى إلى معرفة المسيح أخبار أحدث الموضوعات رياضة محلية محاضرة بالفيديو وتأهيل الثنائي.. كواليس مران الزمالك اليوم شئون عربية و دولية حماس: لا علاقة لنا بإطلاق النار في رفح والقصف الإسرائيلي انتهاك للاتفاق رياضة محلية قائمة الأهلي لمواجهة بتروجيت في الدوري المصري زووم رد جديد من إلهام شاهين بعد أزمة تطاير فستانها في مهرجان الجونة زووم بالصور- نور إيهاب تستعرض جمالها بـ 10 إطلالات مختلفة في مهرجان الجونة

فيديو قد يعجبك:



قد يعجبك

البابا تواضروس الثاني يستقبل وفد مجلس الكنائس العالمي في وادي النطرون سعيد منور لحوتي مرشح عن دائرة أبو المطامير بانتخابات النواب: حل جذري لانقطاع أخبار مصر ماذا قال البابا تواضروس في ختام مؤتمر مجلس الكنائس العالمي؟ منذ 12 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر شكوى من نقيب المهندسين لـ"الوطنية للانتخابات" ضد مرشحين يدعون حمل لقب مهندس منذ 49 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر ذكرى ميلاد د. سيد طنطاوي.. لماذا حظَر ارتداء النقاب بالمعاهد الأزهرية؟ منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر أحمد موسى يطالب بـ"خطة مرورية" لتسهيل الحركة في افتتاح المتحف الكبير منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر رئيس هيئة التأمين الصحي يجتمع بمديري 4 فروع لمتابعة خطة التطوير منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر مجهول المصدر.. هيئة الدواء تحذر المواطنين من مستحضر لعلاج البواسير منذ ساعتين قراءة المزيد المزيد

إعلان

يوم على الافتتاح

00

ثانية

00

دقيقة

00

ساعة

0

يوم

أخبار

المزيد حوادث وقضايا حبس صديق المتهم وإخلاء سبيل السائق في جريمة مقتل سيدة وأطفالها بالهرم حوادث وقضايا 3 مصابين بينهم تونسية في حادث بـ"صحراوي الإسكندرية" أخبار المحافظات محافظ القليوبية يوجّه بإزالة الإشغالات وغلق وتشميع مطعمين غير مرخصين بشبرا أخبار المحافظات الإسكندرية ترفع درجة الاستعداد القصوى لانتخابات النواب.. والمحافظ: كل صوت أخبار المحافظات جريمة بسبب المعاكسة.. مقتل شاب طعنًا في مشاجرة ببنها

إعلان

أخبار

ماذا قال البابا تواضروس في ختام مؤتمر مجلس الكنائس العالمي؟

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

عاجل| مصر تعرب عن قلقها من تطورات الأوضاع في السودان وتدعو إلى هدنة فورية إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي بدأ هجومه على قطاع غزة 31

القاهرة - مصر

31 20 الرطوبة: 46% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • الاجتماع الـ30 لـ آيرينا يستعرض أولويات التحول بمجال الطاقة
  • وزير التعليم العالي يشارك في مؤتمر "Going Global" بلندن
  • أبو غزالة يبحث فرص استثمارية في مؤتمر مستقبل الاستثمار بالرياض
  • ‫الاجتماع الـ30 لمجلس «آيرينا» يستعرض غداً أولويات التحوّل في مجال الطاقة
  • جدل عالمي يعيد ملف التبغ إلى الواجهة قبيل مؤتمر الأطراف COP11
  • ماذا قال البابا تواضروس في ختام مؤتمر مجلس الكنائس العالمي؟
  • برلماني يطالب بتوعية المزارعين وترشيد استخدام المياه لمواجهة التغير المناخي
  • 380 ألف طن احتياطيات الثوريوم في مصر بنسبة 6% من الاحتياطي العالمي
  • بيل جيتس يدعو إلى استراتيجية جديدة بشأن تغير المناخ