كازاخستان تعتبر أن انضمامها الى الاتفاقات الإبراهيمية “طبيعي ومنطقي”
تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT
صراحة نيوز-اعتبرت كازاخستان، الخميس، أن انضمامها الى الاتفاقات الإبراهيمية “طبيعي ومنطقي”.
قال المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إنه سيتم الإعلان الليلة عن بلد جديد ينضم لاتفاقات إبراهيم التي شهدت تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودول إسلامية.
وأضاف ويتكوف خلال مشاركته في منتدى للأعمال في فلوريدا أنه سيعود إلى واشنطن لحضور الإعلان، لكنه امتنع عن الكشف عن اسم الدولة المعنية، في الوقت الذي ذكر موقع أكسيوس نقلا عن مسؤولين أميركيين إنه من المتوقع أن يعلن رئيس كازاخستان خلال اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن انضمامه إلى اتفاقيات إبراهيم.
وشهدت اتفاقيات إبراهيم، التي وقعت خلال الولاية الأولى للرئيس الأميركي دونالد ترامب، تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين كل من الإمارات والبحرين والمغرب مع إسرائيل بعد وساطة أميركية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
ويتكوف: الإعلان عن انضمام بلد جديد للاتفاقيات الإبراهيمية مساء اليوم
كشف المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، أن إدارة ترامب ستعلن الليلة انضمام دولة أخرى إلى اتفاقيات إبراهيم.
اتفاقيات إبراهيموقال ويتكوف خلال مقابلة على خشبة المسرح في منتدى الأعمال الأمريكي في ميامي: "سنعلن الليلة انضمام دولة أخرى إلى اتفاقيات إبراهيم وتطبيع العلاقات مع إسرائيل".
ولم يكشف ويتكوف عن الدولة التي ستنضم إلى الدول العربية والإسلامية التي طبّعت العلاقات مع إسرائيل في الاتفاقيات التي توسط فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في نهاية ولايته الأولى عام 2020.
انضمام أذربيجان إلى اتفاقيات إبراهيمفي أغسطس ، أفادت وكالة رويترز بأن إدارة ترامب تتطلع إلى انضمام أذربيجان إلى اتفاقيات إبراهيم، إلى جانب حلفاء آخرين للولايات المتحدة في آسيا الوسطى.
وتتمتع أذربيجان بالفعل بعلاقات طويلة الأمد مع إسرائيل، ما يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشملها سيكون رمزيًا إلى حد كبير، مع التركيز على تعزيز العلاقات في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري، وفقًا للمصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لمناقشة المحادثات الخاصة.