أعلن الإعلامى الدكتور عمرو الليثى، خلال تقديمه برنامج واحد من الناس، المذاع على قناة الحياة، عن عودة فقرة جديدة تحمل اسم "قول شكوتك"، بهدف فتح باب التواصل المباشر مع المواطنين وإتاحة الفرصة لكل شخص لعرض مشكلته فى الشارع أو الحى أو العقار الذى يقطن به، أو أى خدمة يتلقى بها معاناة أو تقصير.

ياسمين العبد: تجاوزت مرحلة المراهقة وأتعلم الموازنة بين فني وحياتي الشخصيةالمستشارة أمل عمار تشارك في افتتاح المؤتمر الدولي الرابع للاتحاد العربي للقضاء الإدارينصور المشكلة ونوصلها للمسؤول

وأوضح الإعلامى الدكتور عمرو الليثى أن البرنامج سيتلقى الشكاوى عبر رسائل صفحة البرنامج على فيس بوك أو من خلال البريد، ليقوم فريق العمل بتصوير المشكلة ميدانيًا وعرضها على الهواء، ثم إرسالها فورًا إلى الجهة المختصة لاتخاذ الإجراءات المناسبة.

وأكد الإعلامى الدكتور عمرو الليثى، أن الهدف من الفقرة هو دعم المواطن ونقل صوته للمسؤولين بشكل مباشر وشفاف.

طباعة شارك عمرو الليثي برنامج واحد من الناس الإعلامي عمرو الليثي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو الليثي برنامج واحد من الناس الإعلامي عمرو الليثي

إقرأ أيضاً:

المشكلة ليست كيروش

 

 

 

أحمد السلماني

hakeem225@hotmail.com

 

 

لم يأتِ مدرب مُنتخبنا الوطني الأول لكرة القدم جديدًا في حديثه التلفزيوني مع الإعلامي المُميز أحمد الكعبي. كل ما فعله هو أنَّه تحدث بصوتٍ عالٍ وبنبرةٍ صريحة قد يراها البعض قاسية، لكنها في حقيقتها ليست سوى صدى لما يتداوله الوسط الرياضي منذ سنوات طويلة. وما قاله لم يكن مفاجئًا؛ بل واقعًا نعرفه جميعًا، وهو لا يضع كيروش وحده في دائرة المسؤولية، ولا يمنع في الوقت نفسه تقييم استمرار مسيرته مع المنتخب من عدمه.

ولست هنا بصدد تعداد المعضلات المزمنة التي عاشتها كرة القدم العُمانية وما زالت تعيشها، فهي معروفة وواضحة. فالمؤسسات الرسمية، واتحاد الكرة، والأندية، جميعها تتحمل مسؤولية الإخفاق في التأهل ووضع الكرة العُمانية اليوم، وليس كيروش الذي جاء قبل أربعة أشهر فقط وطُلب منه أن يقود منتخبنا إلى قائمة أفضل 48 منتخبًا في العالم.

الرجل تحدث عن الدوري والمسابقات وثقافة ويوميات اللاعب العُماني، والحقيقة أننا لو امتلكنا ثلاثة عوامل مفقودة، أولها الإرادة الحقيقية للحضور العالمي، وثانيها الإدارة الفاعلة التي تُعتبر أصل مشكلات الكرة العُمانية، وثالثها الاستثمار الصحيح في القاعدة الكروية.

فوضى إدارية تعصف باتحاد الكرة والأندية التي تُهمل الفئات السنية لحساب الفريق الأول، فيما جمدت أندية أخرى أنشطتها لأنها- ببساطة- "تقحص الحصى". أما الفرق الأهلية، فقد سحبت البساط من تحت الأندية رغم محدودية إمكاناتها وعدم حصولها على أي دعم. يضاف إلى ذلك العشوائية في ظاهرة الأكاديميات، وعدم توجيه المال نحو الجوانب الفنية، إذ يذهب أغلبه إلى المصروفات الإدارية والشكليات، سواء في الأندية أو المنتخبات.

وإذا تساءلنا: لماذا فشلت كل منتخباتنا؟ فالجواب واضح؛ لأنَّ العمل لم يكن صحيحًا منذ سنوات طويلة. آخر جيل أسعدنا هو ما يسمى بـ"الجيل الذهبي" مع تحفظي على هذا اللقب، وهو نتاج عملٍ ممنهج بُني على مشروع منتخبات الناشئين في التسعينيات، وخرج منه فريق نافس آسيويًا وحقق أول كأس خليج لعُمان، ثم توقف كل شيء.

اليوم، نحتاج إلى مشروع وطني حقيقي لبناء منتخبات المستقبل يمتد لثماني سنوات على الأقل، بخطة واضحة واستمرارية مضمونة، ليأتي منتخب يتأهل بثقة إلى كأس آسيا وكأس العالم دون المرور بعذاب الملاحق. وعلى كيروش والميمني والعزاني أن يجلسوا لوضع خطة عمل عاجلة للأربع سنوات القادمة تضمن حضورًا ثابتًا لكل منتخباتنا في النهائيات القارية، ريثما يجهز "منتخب المستقبل".

وما التجربة المغربية عنَّا ببعيد!

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • صبغت شعرها أحمر.. أغرب قضايا الطلاق في واحد من الناس
  • مجدي يعقوب: هؤلاء الثلاثة هم قدوتي في الحياة.. فيديو
  • تحول مفاجئ في موسم الرياض.. تركي آل الشيخ يعلن عودة العروض المصرية
  • الإعلامي أحمد موسى يقدم حلقة جديدة من برنامج على مسئوليتي| بث مباشر
  • أوسكار يغادر المستشفى بعد مشاكل في القلب
  • حكايات محكمة الأسرة وأغرب قضايا الخلع ببرنامج واحد من الناس.. الليلة
  • المشكلة ليست كيروش
  • أبلة فاهيتا تتصدر التريند بعد تقديمها لبرنامج «الحكاية» بدلًا من عمرو أديب
  • ريهام سعيد تناشد بمساعدة 22 طفلًا على إجراء جراحات دقيقة في القلب