قذيفة مدفعية جديدة تستهدف أطراف بلدة عيترون في لبنان
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
أفادت مراسلة "ZNN"، أن قذيفة مدفعية جديدة استهدفت نفس المكان السابق في منطقة الشقة عند أطراف بلدة عيترون في لبنان.
و في وقت سابق، أفاد مراسل "النشرة"، في الجنوب اللبناني عن أن "محلقة اسرائيلية ألقت قنبلة تحذيرية على الجانب الشرقي لبلدة عيترون".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين أنه قتل عنصرًا من حزب الله في جنوب لبنان، وهي منطقة شهدت العديد من الهجمات على الرغم من وقف إطلاق النار بين إسرائيل.
وقال الجيش الإسرائيلي المحتل في بيان: "مساء أمس (الأحد)... ضرب جيش الاحتلال الإسرائيلي وقتل عنصر لحزب الله محمد علي شويخ في منطقة المنصوري بجنوب لبنان".
وقال الجيش المحتل إن العنصر المستهدف هو الممثل المحلي لحزب الله في المنطقة.
وأضاف: "كان مسؤولاً عن التواصل بين المنظمة وسكان المنطقة فيما يتعلق بالمواضيع المالية والعسكرية. بالإضافة إلى ذلك، عمل الرجل على الاستيلاء على أصول خاصة لاستخدامها في العمليات للحزب ".
بلدة المنصوري
وقالت وزارة الصحة اللبنانية يوم الأحد إن الضربة أصابت سيارة في بلدة المنصوري، على بعد ما يزيد قليلاً عن 10 كيلومترات (ستة أميال) من الحدود الإسرائيلية، و"أسفرت عن استشهاد مواطن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بلدة عيترون لبنان قذيفة مدفعية الجنوب اللبناني محلقة اسرائيلية بلدة عیترون
إقرأ أيضاً:
إشتباكات جديدة بين مسلحين وقوى الأمن في المجدل بالسويداء
صراحة نيوز- أفادت وسائل إعلام سورية، الأحد، عن تجدد الاشتباكات بين مجموعات مسلحة وقوات الأمن في بلدة المجدل غرب محافظة السويداء جنوب سوريا، بعد تجاوز المجموعات المسلحة ما وصفته القناة الإخبارية السورية بـ”وقف إطلاق النار”، واستهداف نقاط لقوى الأمن الداخلي.
وأوضحت وكالة سانا أن بعض مواقع الأمن في بلدة ولغا تعرضت لهجوم من مجموعات مسلحة، بينما استهدفت المرافق الخدمية ونقاط الأمن في المزرعة والمجدل، في هجوم استمر أكثر من ساعة وفق ما أكدت مجموعات الحرس الوطني، مستخدمة أسلحة متوسطة وثقيلة وطائرات مسيرة.
وفي الوقت نفسه، تستعد لجنة التحقيق الخاصة بأحداث السويداء لعقد مؤتمر صحفي مساء الأحد لعرض نتائج التحقيقات والخطوات المنفذة خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وفق ما أعلن المتحدث الرسمي باسم اللجنة عمار عز الدين.
وكانت وزارة العدل السورية قد شكلت لجنة للتحقيق في أحداث السويداء في 31 يوليو الماضي لتحديد المسؤوليات القانونية وتحويل المتورطين إلى القضاء.