هزة أرضية في باليكسير
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية)ــ وقع زلزال بقوة 4 درجات اليوم الاثنين في منطقة سينديرجي في باليكسير في الساعة 03:32 صباحا.
وذكرت المعلومات المنشورة على موقع رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ (آفاد)، أن زلزالا بقوة 4 درجات على مقياس ريختر وقع في قضاء سندرجي.
وتبين أن الزلزال وقع على عمق 6 كيلومترات.
Tags: هزة أرضية الأنهزة أرضية باليكسير.المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: هزة أرضية الأن هزة أرضية باليكسير
إقرأ أيضاً:
11 قتيلا جراء فيضانات وانزلاقات أرضية في إندونيسيا
قالت وكالة إدارة الكوارث في إندونيسيا أمس السبت إن انهيارا أرضيا بعد هطول أمطار غزيرة في مقاطعة جاوا الوسطى قتل 11 شخصا، وإن رجال الإنقاذ يبحثون عن 10 آخرين ما زالوا في عداد المفقودين.
وذكرت وكالة أنباء أنتارا أمس أن الانهيار الأرضي في مدينة سيلاكاب أدى إلى دفن 12 منزلا في قرية سيبوينغ، مضيفة أن عملية الإنقاذ كانت صعبة حيث دُفن الناس على عمق يتراوح بين 3 و8 أمتار.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4فيضانات بجميع أنحاء العالم.. ما الذي يمكن فعله للتكيف؟list 2 of 4ضحيتان وخسائر في فيضان جاكرتا وضواحيهاlist 3 of 4ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات والانهيارات الأرضية في إندونيسياlist 4 of 4فيضانات عنيفة تضرب ماتارام الإندونيسية وتتسبب في نزوح المئاتend of listوقال المتحدث باسم الوكالة عبد المهاري لرويترز إنه تم العثور على 11 قتيلا، ولا يزال 12 شخصا في عداد المفقودين.
وذكرت وكالة الأرصاد الجوية الإندونيسية أن موسم الأمطار في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا بدأ في سبتمبر/أيلول الماضي وسيستمر حتى أبريل/نيسان المقبل، مما يزيد خطر حدوث فيضانات وهطول أمطار غزيرة.
وفي منتصف سبتمبر/أيلول الماضي قُتل 19 شخصا جراء الفيضانات والانهيارات الأرضية التي شهدتها كل من جزيرتي بالي وفلوريس.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي، تسببت أمطار غزيرة في انهيار أرضي آخر بمدينة بيكالونجان وسط جاوا، مما أسفر عن مقتل 25 شخصا على الأقل.
وتعاني إندونيسيا من فيضانات مفاجئة وانهيارات أرضية خلال موسم الأمطار الذي يمتد عادة من نوفمبر/تشرين الثاني إلى أبريل/نيسان، مع إمكان هطول أمطار غزيرة أيضا في فترات خارج هذا الموسم.
وحسب الخبراء، أدى تغير المناخ إلى زيادة شدة العواصف، مما تسبب في هطول أمطار أكثر كثافة وفيضانات مفاجئة وهبوب رياح عاتية بالأرخبيل.
وتعد إندونيسيا من أكبر المنتجين والمستهلكين للفحم، لكنها التزمت تحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2050 عبر إغلاق محطات توليد الكهرباء التي تعمل بالفحم وتطوير مصادر الطاقة المتجددة، بما في ذلك الطاقة النووية.