بوابة الفجر:
2025-05-28@02:12:36 GMT

8 سبتمبر.. حمزة نمرة يحيي حفلًا غنائيًا في أمريكا

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

يستعد الفنان حمزة نمرة لإحياء حفلًا غنائيًا خلال جولته في الولايات المتحدة الأمريكية وخاصة في مدينة واشنطن، يقدم خلاله باقة من أروع أغانيه التي يحبها جمهوره.


ومن المقرر أن يكون الحفل يوم الجمعة المقبل الموافق 8 من شهر سبتمبر الجاري، ومن المقرر أن يغني خلال الحفل بعض الأغاني من ألبومه الجديد "رايق".

 

ويتنقل حمزة نمرة من الولايات المتحدة الأمريكية إلى أوروبا، في حفل آخر ولكن في العاصمة الفرنسية باريس في يوم  15 سبتمبر، ثم بعدها بيوم بمدينة اوترخت الهولندية، لتكون آخر جولات  حفلاته في مدينة مالمو بالسويد 17 سبتمبر.

 

ما هي آخر أعمال حمزة نمرة؟ 


يشار أن آخر أعمال الفنان حمزة نمرة هي أغنية "مرايات" والتي طرحها منذ أيام ونالت إعجاب جمهوره ومحبيه وكانت من ألبوم "رايق".

الفنان حمزة نمرة 


وجاء طرح "مرايات" عقب طرحه لأغنية "عالم كدابة" والتي لا تزال متصدرة تريند موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب ومحافظة على ذلك التصدر بنجاحها.

 

كلمات اغنية مرايات


مرايات والصورة عكس الصورة
عمري في المرايات
وسنين جوّه صورة
وشريط ذكريات
وشكلك الملخبط
وعقلك لما خطط
يتنطط قلبك يزقطط
لما قالتلك حبيبي
أحلامك مش مقاسك
لأ دي أكبر نمرتين تلاتة
عكس اتجاهك
ماشي وانت مش خايف كالعادة
مجنون معجون بمية العفاريت محبوس
مستنني لحظة حظ ينفتح فيها الفانوس
أيام ما كنت تقدر
تنام ٨ ساعات
وتعدي ليلة كاملة
من غير ما تشوف كابوس
مرايات والصورة عكس الصورة
عمري في المرايات
وسنين جوّه صورة
وشريط ذكريات
كابوس اسمه الفلوس
عمال يدوس
ياما فرّق حبايب
وياما غير نفوس

خلاك تشوف للدنيا وش مش عامل حسابه
والواقع غصب عنك بقى يقرا لك من كتابه
حياة تفاوضك تساومك وشيء في شيء
تحاوطك تمضيك تنازل عن كل شيء
ما خطرش يوم في بالك
إن الفراق ده فرض
وإن الزمن ها يدلق
أحلام كتير ع الأرض
مرايات والصورة عكس الصورة
عمري في المرايات
وسنين جوّه صورة
وشريط ذكريات
مرايات والصورة عكس الصورة
عمري في المرايات
وسنين جوّه صورة
وشريط ذكريات
في الأرض لفيت ودورت شرق وغرب
والقلب بيقول امتى هنرتاح يارب
غمضت عينك فتحت لقيت الشعر شاب
فجأة لقيتك
في آخر صفحة في الكتاب
يا أيها الولد
ما بقاش فاضل كتير
لو ده اللقا الأخير
أشوفك وشك بخير
هيوحشني لقاك
لو بعد ميت سنة
خد بالك من حبايبك وأولهم أنا
مرايات والصورة عكس الصورة
عمري في المرايات
وسنين جوّه صورة
وشريط ذكريات
مرايات والصورة عكس الصورة
عمري في المرايات
وسنين جوّه صورة
وشريط ذكريات

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: واشنطن أمريكا الولايات المتحدة الامريكية أغنية مرايات لـ حمزة نمرة حمزة نمرة

إقرأ أيضاً:

ما رسائل ومآلات تصعيد روسيا حربها على أوكرانيا؟

بين رسائل القوة وضغوط الاستنزاف عادت روسيا إلى واجهة المواجهة عبر هجوم عسكري وُصف بأنه الأوسع والأعنف منذ بداية حربها على أوكرانيا، وهو تصعيد بدا في ظاهره ميدانيا، لكنه في العمق يعكس تموضعا سياسيا جديدا تسعى موسكو إلى فرضه في لحظة إقليمية ودولية معقدة.

فقد تعرضت العاصمة كييف ومقاطعات أوكرانية عدة لسلسلة ضربات بالصواريخ والمسيّرات خلفت قتلى وجرحى وخسائر في البنية التحتية.

في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها صدت هجمات أوكرانية استهدفت 13 مقاطعة داخل روسيا، مؤكدة أن منظوماتها الدفاعية أسقطت عشرات الطائرات المسيرة.

وبحسب الباحث في الشؤون الروسية محمود حمزة، فإن هذا التصعيد لا يمكن قراءته كرد فعل مؤقت فقط، بل يأتي في سياق دورة متكررة من الكر والفر، إذ تشهد الحرب مراحل من التراجع والهدوء يعقبها تصعيد واسع، ولا سيما بعدما وصلت الطائرات المسيرة الأوكرانية إلى عمق الأراضي الروسية، بما في ذلك مناطق حساسة مثل مقاطعة كورسك الحدودية.

وأوضح حمزة في حديثه لبرنامج "ما وراء الخبر" أن إحدى هذه الضربات الأوكرانية تزامنت مع زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتلك المنطقة، وهو ما اعتبرته موسكو مسا مباشرا برمز سيادتها ودافعا إضافيا نحو تنفيذ هجوم واسع يحمل طابعا انتقاميا ورسالة قوة في آن معا.

إعلان

لكن تلك العمليات لا تخرج -وفق المتحدث ذاته- عن السياق السياسي العام الذي يشهد فشلا في مسارات التفاوض، ويرى أن موسكو تحاول عبر التصعيد العسكري فرض شروطها كمدخل لتسوية شاملة، في ظل برود أميركي واضح تجاه جهود الوساطة، وتردد أوروبي في اعتماد مسار تفاوضي جاد.

نمط ثابت

من جانبه، أشار أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جنيف حسني عبيدي إلى أن موسكو باتت تمارس نمطا ثابتا عبر تصعيد عسكري عند كل منعطف تفاوضي.

واعتبر عبيدي أن الضربات الأخيرة استهدفت زرع الرعب داخل كييف، باعتبارها مركز القرار السياسي والعسكري، وهو ما يؤثر في تماسك الجبهة الداخلية الأوكرانية.

وأكد أن الهدف الروسي يتعدى الضغط العسكري، ليصل إلى محاولة إعادة تشكيل معادلة القوة النفسية والمعنوية عبر إضعاف الروح المعنوية للمدنيين والسياسيين على السواء، ودفعهم إلى القبول بصيغ تفاوضية جديدة.

ورغم هذا التصعيد فإن الرواية الغربية تروج أن موسكو في حالة تراجع، ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤولين غربيين أن روسيا تسيطر على أقل من 0.6% من الأراضي الإضافية منذ بدء الحرب، وتواجه نقصا حادا في الجنود والعتاد، وسط خسائر قدرتها كييف بما يفوق نصف مليون قتيل روسي.

وأقر حمزة بوجود آثار اقتصادية واجتماعية كبيرة تركتها الحرب على روسيا، مشيرا إلى ارتفاع الأسعار وشيوع أجواء التقشف، لكنه شدد على أن القيادة الروسية بكاريزميتها المعهودة لا تزال ترفض الاعتراف بالهزيمة، وتصر على استمرار القتال حتى تحقيق اتفاق دائم.

من ناحيته، استبعد عبيدي أن يكون هناك اختراق قريب في مسار التفاوض، مشيرا إلى أن المواقف لا تزال متباعدة، وأن الأوروبيين يعوّلون على استثارة موقف أميركي أكثر حزما، وربما على تغير محتمل في موقف الرئيس دونالد ترامب.

وفي هذا السياق، اعتبر أن الهجوم الأخير يسعى كذلك إلى إحراج إدارة ترامب عبر إثبات أن الرئيس الروسي لا يملك نية حقيقية للتفاوض، وأشار إلى أن تصريحات السيناتور الأميركي ليندسي غراهام بشأن ضرورة استغلال عائدات النفط لتسليح أوكرانيا تمثل تصاعدا في الخطاب الغربي الهادف لردع موسكو.

إعلان

لكن حمزة رأى في التحركات الدبلوماسية الروسية -مثل تبادل الأسرى والتأكيد على إعداد وثيقة تفاوضية- مؤشرات على رغبة مضمرة بإنهاء الحرب، شرط توافر ضمانات كافية لموسكو بشأن أمنها وموقع أوكرانيا المستقبلي في علاقاتها مع الغرب وحلف شمال الأطلسي.

صفقة شاملة

ووسط غياب الثقة بين الطرفين، قال عبيدي إن الدعوات الأوروبية لوقف إطلاق نار مؤقت تمهد لمفاوضات تصطدم بإصرار بوتين على صفقة شاملة تسبق أي هدنة، وهو ما يجعل فرص التهدئة محدودة في ظل غياب وسيط موثوق لدى الطرفين.

ويبدو أن موسكو تراهن على الوقت رغم أنها لم تحقق تقدما نوعيا منذ أكثر من 3 سنوات، وفق عبيدي.

وأضاف عبيدي أن الثابت الوحيد في المشهد هو تصميم أوروبا على دعم كييف، في حين يبقى الموقف الأميركي -ولا سيما من جانب ترامب- هو المتغير الذي قد يقلب موازين الحرب أو يمددها.

أما حمزة فرأى أن الطابع "الصبور والمثابر" للشعب الروسي وقيادته يجعلهما أقل ميلا للتراجع، حتى مع تصاعد الخسائر.

واعتبر أن التغير الحقيقي لن يأتي إلا إذا نجحت أوروبا في دفع ترامب نحو موقف أكثر وضوحا، سواء بالضغط السياسي أو بتحريك الرأي العام الأميركي.

ورأى عبيدي أن التطورات الأخيرة كاستهداف منطقة كورسك أثناء وجود مروحية الرئيس بوتين تمثل تجاوزا رمزيا لخط أحمر، وقد تدفع موسكو نحو مزيد من التصعيد بدل التهدئة، محذرا من أن مثل هذه الضربات قد تفسَّر كرسائل استهداف مباشر للقيادة الروسية.

ومع اقتراب موعد حضور ترامب لقمة حلف الأطلسي في يونيو/حزيران المقبل، وتزامنه مع زيارة مرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يعتقد عبيدي أن الشهرين المقبلين قد يشهدان تغيرات في المعادلات السياسية والعسكرية، لكنها تظل رهينة بمدى انخراط واشنطن الجدي في ملف التسوية.

وفي ظل هذا المشهد المتداخل يبقى التصعيد الروسي الأخير علامة على أن الحرب تتجه نحو مزيد من التعقيد، في وقت تُجمع فيه معظم الأطراف على أن الحلول الجزئية لم تعد ممكنة، وأن أي تسوية محتملة لن تكون إلا وفق صيغة قاسية على أحد الطرفين، أو ربما عليهما معا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • بعد وعكته صحية الأخيرة.. محمد عبده يحيي حفلا غنائيًا في هذا الموعد
  • 10 أغسطس.. عاصي الحلاني يحيي حفلًا غنائيًا في لبنان
  • تغريم شقيق الفنان محمد فؤاد مليون جنيه لامتناعه عن تسليم ألبوم غنائي
  • وائل الفنشي يحيي حفلًا بساقية الصاوي في هذا الموعد
  • طولان يستقر على إقامة أول معسكر لمنتخب مصر فى سبتمبر استعدادا لكأس العرب
  • ما رسائل ومآلات تصعيد روسيا حربها على أوكرانيا؟
  • عضو الأزهر للفتوى عن سيلفي الكعبة: خلي الطواف كله لله والصورة بعد المناسك
  • منافس “الخضر” يُلغي تربص جوان بسبب غياب الأموال !
  • سعد رمضان يحيي حفل عيد الأضحى في لبنان.. 8 يونيو
  • في هذا الموعد.. وائل الفشني يحيي حفلًا غنائيًا بساقية الصاوي