بعد إحالته للجنايات.. المتهم بالتعدي على 5 أطفال بمدرسة دولية شهيرة يواجه السجن المشدد
تاريخ النشر: 5th, December 2025 GMT
واقعة مأساوية تعرض لها عدد من الأطفال داخل مدرسة دولية شهيرة، إثر اعتداء أحد «جنايني»عليهم أكثر من مرة، صباحًا قبل بدء الطابور المدرسي، عن طريق التحايل، وارتكاب جريمة هتك العرض داخل إحدى الغرف الملحقة بحديقة المدرسة.
. مدرسة سيدز من النيابة العامة لـ العسكرية| إيه الحكاية؟
المحامي العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية قرر أمس اليوم الخميس، إحالة المتهم بالتعدي على خمسة أطفال من تلاميذ مرحلة رياض الأطفال داخل مدرسة دولية شهيرة، إلى محكمة جنايات الإسكندرية، وذلك لمحاكمته بتهمتي الخطف وهتك العرض.
العقوبة المقررة في القانوننصت المادة (289) من قانون العقوبات على عقوبة تصل إلى السجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
كما نصت المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.
فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.
أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد، ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنايني مدرسة دولية الطابور المدرسي حديقة المدرسة هتك العرض السجن المشدد مدرسة دولیة هتک عرض
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة في مدرسة دولية شهيرة.. عبير الشرقاوي تكشف تفاصيل صادمة
فجرت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي كارثة جديدة تتعلق بالمدارس الدولية، تزامنَا مع اكتشاف النيابة العامة 3 متهمين جدد بواقعة هتك عرض تلاميذ مدرسة سيدز الدولية، وجاء ذلك خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيس بوك”.
كشفت عبير الشرقاوي عن اكتشافها حقيقة صادمة تحدث داخل مدرسة ابنها الدولية بمدينة الشيخ زايد مشيرة إلى مالكها تاجر ورجل أعمال لبناني، حيث قالت: “بمناسبة ملف المدارس الدولية المرعب. إبنى كان فى مدرسة دولية فى زايد من سنين صاحبها لبنانى و تاجر. فوجئت إنهم بيدرسوا فى كتاب التاريخ ان مصر لم تنتصر فى حرب أكتوبر على إسراخرة”.
وأضافت: “و فوجئت إنهم بيدرسوا إن ربنا وعد احفاد إبراهيم بإقامة دولتهم من النيل إلى الفرات و إن ده وعد ربنا لهم. قلت لإبنى ساعتها إحنا كمان أحفاد إبراهيم عليه السلام”.
وتابعت: “بعد كده لاقيتهم بيجهزوا لمسرحية للأطفال و الاولاد هما إللى كانوا بيمثلوا فى المسرحية دى.إبنى كان بيلقى شعر لما قراته لاقيته بيمجد فى دولة إسراخرة و بيقول إن حلمهم من النيل إلى الفرات هيتحقق قريب”.
واستكملت: “وكمان لاقيتهم مفصلين للبنات فساتين لونها ازرق فى أبيض زى علم الدولة إللى ما تتسمى. جن جنوني و الدنيا إسودت فى وشى و روحت المدرسة و قلبت الدنيا و بفضل الله خليتهم يحذفوا الجمل دى من المسرحية و يغيروا فساتين البنات”.
واختتمت عبير الشرقاوي منشورها قائلة: “المدارس الدولية ليست عليها رقابة كافية و عمومآ هما بيدفعوا كويس علشان يخرسوا الألسنة. الإعتداءات فى بعض هذه المدارس ليست جنسية فحسب وإنما إعتداءات فكرية ودينية وثقافية والرقابة تكاد تكون منعدمة”.