حمد المطر يسأل وزير التعليم العالي عن قبول الطلبة الكويتيين في البعثات الطبية في الجامعات الإماراتية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وجه النائب د. حمد المطر سؤالا إلى وزير التربية والتعليم العالي والبحث العلمي.
ونص السؤال على ما يلي:
قُبل بعض الطلبة الكويتيين في البعثات الطبية في الجامعات الإماراتية للعام الجامعي 2023/2024 من خلال بعثات وزارة التعليم العالي دون وضوح الآلية التي جرى فيها قبول البعض دون البعض الآخر من أبنائنا الطلبة.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
ما عدد المقاعد المخصصة للطلبة الكويتيين في الجامعات الإماراتية؟ ما معايير قبول الطلبة الكويتيين في البعثات الطبية في الجامعات الإماراتية؟ أسماء جميع المقبولين في البعثات الطبية في الجامعات الإماراتية للعام الجامعي 2023/2024. نسبة خريجي المدارس الحكومية إلى نسبة خريجي المدارس الخاصة من المقبولين. ما النسب التي حصل عليها المقبولون في دراستهم بالمرحلة الثانوية؟ المصدر الدستور الوسومحمد المطر وزارة التعليمالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: وزارة التعليم الکویتیین فی
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الدروس الخصوصية تهدد مستقبل التعليم الجامعي
أعربت النائبة سمر سالم، عضو مجلس النواب، عن قلقها البالغ إزاء تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل الجامعات المصرية، معتبرة إياها تهديدًا مباشرًا لمنظومة التعليم الجامعي.
وقالت لـ"صدى البلد"، إن الدروس الخصوصية تحولت إلى ظاهرة مقلقة داخل الجامعات، حيث أصبح بعض أعضاء هيئة التدريس يقدمون محاضرات خارج الحرم الجامعي، مما يخل بمبدأ تكافؤ الفرص ويؤثر سلبًا على جودة التعليم."
وأضافت: "هذه الظاهرة تضع الطلاب وأسرهم أمام أعباء مالية إضافية، وتتنافى مع أهداف مجانية التعليم الجامعي."
وطالبت النائبة، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بسرعة اتخاذ إجراءات فعّالة لمواجهة هذه الظاهرة، مشددة على ضرورة تفعيل الرقابة والمتابعة داخل الجامعات، ووضع ضوابط صارمة على المحاضرات الخاصة والدروس المدفوعة خارج الحرم الجامعي.
وكان النائب أشرف أمين عضو مجلس النواب تقدم بطلب احاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور محمد أيمن عاشو. وزير التعليم العالي والبحث العلمي
بشأن تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل الجامعات المصرية، وما تمثله من تهديد مباشر لمنظومة التعليم الجامعي.
وقال أمين إنه لوحظ في الآونة الأخيرة تنامي ظاهرة الدروس الخصوصية داخل عدد من الكليات بالجامعات الحكومية والخاصة، والتي يقوم بها بعض أعضاء هيئة التدريس أو المدرسين المساعدين خارج نطاق الحرم الجامعي، وأحيانًا داخله، مما يُخل بمبدأ تكافؤ الفرص ويؤثر سلبًا على جودة التعليم العالي وقد تحوّلت بعض المقررات الدراسية إلى ما يشبه “السلعة”، لا يستطيع الطالب فهمها أو النجاح فيها إلا من خلال الدروس المدفوعة، ما يحمّل الطلاب وأسرهم أعباء مالية إضافية، ويتنافى مع أهداف مجانية التعليم الجامعي والعدالة التعليمية.
وطالب أشرف أمين بسرعة تحرك وزارة التعليم العالي لمواجهة هذه الظاهرة من خلال تفعيل الرقابة والمتابعة داخل الجامعات.
تشجيع استخدام المنصات الإلكترونية الرسميةووضع ضوابط صارمة على المحاضرات الخاصة والدروس المدفوعة خارج الحرم الجامعي وتشجيع استخدام المنصات الإلكترونية الرسمية لتقديم محتوى تعليمي مجاني وموثوق.