موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
موعد تطبيق التوقيت الشتوي.. يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث"جوجل"، عن موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر ولاسيما مع قرب انتهاء فصل الصيف الذي يتسم بالإرتفاع الشديد في درجات الحرارة وإرتفاع نسب الرطوبة عن معدلاتها الطبيعية على كافة أنحاء البلاد.
موعد انتهاء التوقيت الصيفي في مصر حضري كاسترد بالليمون المنعش في الصيف التوقيت الشتويويبدأ العمل بالتوقيت الشتوي في آخر خميس من شهر أكتوبر المقبل الموافق 26 أكتوبر، ويتم تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة وفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، في وقت سابق.
ويُعرف" التوقيت الصيفي"، بأنه تغيير التوقيت الرسمي في البلاد لمدة ستة شهور خلال عام، إذ أنه يتم زيادة عقارب الساعة لمدة 60 دقيقة.
فكرة إنشاء التوقيت الصيفيوجاءت فكرة إنشاء التوقيت الصيفي في العالم لاول مرة أثناء الحرب العالمية الاولى، حيث أجبرت الظروف البلدان المتقاتلة على وجود وسائل جديدة للحفاظ على الطاقة، فكانت ألمانيا أول بلد أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة قصيرة.
وطرحت الفكرة للمرة الأولى على يد الأمريكي بنجامين فرانكلين، ليكون هو أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784م، ولكن لم تبد الفكرة جدية، إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحها من جديد البريطاني وليام ويلت، الذي بذل جهودًا في ترويجها، وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909، وقوبلت بالرفض.
وقد بدأت مصر العمل به عام 1940 م قبل الحرب العالمية الثانية حين أسس البريطانيون لأول مرة التوقيت الصيفي في مصر 1940، وتم إيقاف العمل به بعد عام 1945، ولكنه استؤنف بعد 12 عامًا، في عام 1957م، وتم إيقاف العمل به عدة مرات، و بعد موافقة مجلس النواب نهائيًا على مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن تقرير نظام التوقيت الصيفي، يتم تطبيق هذا القرار .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد تطبيق التوقيت الشتوي التوقيت الشتوى تطبيق التوقيت الشتوي المواطنين انتهاء فصل الصيف فصل الصيف درجات الحرارة الرطوبة التوقیت الصیفی فی التوقیت الشتوی فی مصر
إقرأ أيضاً:
الصحة: الفيروسات التنفسية تنشط سنويًا في هذا التوقيت.. ولا داعي للقلق (فيديو)
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، أن الفيروسات التنفسية تنشط سنويًا في مثل هذا التوقيت، وليس هناك ما يدعو المواطنين للقلق.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «آخر النهار» عبر فضائية النهار، إنه لا يوجد أي فيروس جديد في هذه الفترة، وأسباب قوة وشدة الأعراض تعود إلى أن الفيروسات بطبيعتها تخضع لأنواع من التحور من أجل القدرة على التكيف والتعايش في كل موسم.
وتابع المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، أن هذا الأمر ليس له علاقة بوجود متحورات جديدة، موضحًا أن أكثر الفيروسات انتشارًا في الفترة الحالية، من خلال الرصد الذي تقوم به الوزارة، هي: الأنفلونزا، ثم الفيروس المخلوي، ثم فيروس كوفيد.