بالتزامن مع موسم الحصاد.. صناعات مختلفة لقش الأرز بدلًا من الحرق
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
موسم حصاد الأرز، الذي يعد عيدًا للفلاحين في المحافظات والقرى المختصة في زراعة ذلك المحصول الحيوي والاستراتيجي والذي يمثل القوت الرئيسي لشعوب العالم أجمع، وعلى الرغم من أهمية ذلك الموسم إلا أنه كان يتسبب في أضرار بيئية كبيرة بسبب حرق قش الأرز مما كان ينتج عنه السحابة السوداء.
. ويؤكد: إنتاج مصر الأفضل عالميًا
وبدأت الدولة تنتهج خطة جديدة لإعادة تدوير قش الأرز والاستفادة منه من خلال استخدامه في الصناعات المختلفة بدلًا من حرقه والإضرار بالبيئة، إذ يعد قش الأرز ثروة قومية ذات نفع وعائد اقتصادي كبير.
وتنشر "الوفد" في هذا التقرير الاستخدامات والصناعات المختلفة لقذ الأرز.
استخدامات قش الأرزيستخدم في إنتاج الخشب البلاستيكي.
الدخول في إنتاج الغاز.
إنتاج السليكا جيل.
صناعة الورق والكرتون والكربون.
إنتاج السماد الصناعي.
صناعة الحبال.
يستخدم في الأراضي شديدة الملوحة أو القلوية لزراعة الخضروات.
يدخل في غذاء المواشي.
يدخل في إنتاج وقود الدیزل.
يمكن تحويله لغاز حراري.
يدخل في إنتاج الكهرباء والطاقة.
يستخدم في الخرسانة المسلحة.
يستخدم في إنتاج بعض الأقمشة مثل "الفسكوز" أو "الحریر الصناعي".
https://whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موسم الحصاد قش الأرز الارز موسم حصاد الارز فی إنتاج قش الأرز
إقرأ أيضاً:
رصد توهجات شمسية بالتزامن مع موجات حر في العالم
رصد معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم ومعهد الفيزياء الشمسية، لقطات تظهر نشاطا مكثفا للتوهج الشمسي، وذلك بالتزامن مع موجات حر تجتاح مناطق مختلفة في العالم.
وكشف المعهدان، في بيان مشترك بثه موقع "روسيا اليوم"، أن يومي11 و12 يوليو شهدا 17 توهجا شمسيا وأشارا إلى أن نشاط التوهج الشمسي خلال الشهر الجاري زاد بنحو ثلاثة أضعاف مقارنة بمتوسط شهر يونيو الماضي.
وأوضح المعهدان أن العلماء رصدوا في الصباح توهجين شديدين في المستوى M على الحافة اليسرى للشمس أظهر الفيديو أحدهما، M1.4، وبلغ ذروته في الساعة 07:02 بتوقيت موسكو. أما الثاني، M2.3، فقد رصد السبت عند الساعة 11:34.
وأشارا إلى أن علماء الفلك سجلوا زيادة سريعة في عدد وحجم المناطق النشطة، بما فيها تلك الموجودة على الجانب غير المرئي من الأرض.
جدير بالذكر أن التوهجات الشمسية عبارة عن انفجارات قوية للطاقة من الشمس، تنتج إشعاعات قوية عبر الطيف الكهرومغناطيسي، بما في ذلك الأشعة السينية، وأشعة جاما، والموجات الراديوية يمكن أن تؤثر على الغلاف الجوي للأرض خاصة طبقة الأيونوسفير مما قد يؤدي إلى تعطيل الاتصالات الراديوية وأنظمة الملاحة.