مملكة بريس:
2025-06-30@10:51:50 GMT

طقس الإثنين..أجواء حارة بربوع المملكة

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الاثنين، أن يظل الطقس حارا نسبيا بأقصى كل من الجنوب والجنوب – الشرقي للبلاد.

وستتشكل كتل ضبابية محلية بالسهول الشمالية والوسطى وكذا بشمال المنطقة الشرقية.

وستكون الأجواء أحيانا غائمة بكل من شرق الريف، والأطلس المتوسط وأقصى جنوب البلاد.

وسيلاحظ تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما ومصحوبة بتناثر الغبار وذلك بالجنوب – الشرقي للبلاد وبجنوب المنطقة الشرقية.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا، ما بين 09 و 15 درجة بالمرتفعات، وما بين 22 و 28 درجة بجنوب الأقاليم الصحراوية وبالجنوب الشرقي للبلاد. وستكون ما بين 16 و 22 درجة فيما تبقى من ربوع المملكة.

أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد انخفاضا طفيفا.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية والبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج مابين رأس سيم وسيدي إفني، وكذا جنوب بوجدور، وقليل الهيجان بباقي سواحل المحيط الأطلسي.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

أندية برازيلية متعطشة وأوروبية مجتهدة وسط أجواء حارة

فيلادلفيا (أ ف ب) - تميزت الجولة الأولى من كأس العالم للأندية في كرة القدم في الولايات المتحدة بهيمنة أوروبية تنافسها الأندية البرازيلية، فيما وضع الطقس (ارتفاع درجة الحرارة والعواصف الرعدية) اللاعبين والمنظمين تحت الاختبار في ملاعب نادرا ما كانت ممتلئة.

. البرازيل تمتع، وأوروبا تفرض قوتها قدمت الأندية البرازيلية عروضا ممتعة خلال أول أسبوعين من البطولة على أرض الملعب وخارجها. مع تأهل أربعة فرق إلى ثمن النهائي (فلامنغو، بالميراس، بوتافوغو، فلوميننسي) من بين أربعة ممثلين في المسابقة، كان لدى بلد أبطال العالم خمس مرات اكتساحا نظيفا، على عكس غريمتها التقليدية جارتها الأرجنتين التي اضطر ممثلاها الشهيران من بوينوس آيرس، ريفر بلات وبوكا جونيورز إلى العودة برؤوس منحنية.

وفضلا عن مؤهلاتهم الفنية العالية، بدا البرازيليون مدفوعين بشكل خاص بفكرة الاحتكاك بنخبة كرة القدم الأوروبية، ورأوا في هذه المسابقة طريقة لإعادة إنتاج المعارك الملحمية لكأس إنتركونتيننتال التي كانت تضع بطل أوروبا ضد الفائز بكأس ليبرتادوريس كل عام حتى عام 2004.

وعكست احتفالات لاعبي بوتافوغو وفلامنغو بعد الفوز على باريس سان جرمان الفرنسي المتوج أخيرا بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا (1-0)، وتشلسي رابع الدوري الإنجليزي وبطل مسابقة كونفرنس ليغ (3-1) على التوالي، الروح المعنوية العالية لأندية "أوريفيردي".

ولكن أوروبا ليس لديها ما تخجل منه، وهي تفرض سطوتها وسيطرتها المالية منطقيا، على الرغم من علامات التعب بعد موسم طويل، حيث لم يتم إقصاء سوى ثلاثة فرق من أصل 12 هي أتلتيكو مدريد الإسباني، بورتو البرتغالي وسالزبورغ النمسوي، بينما اختفت إفريقيا وأوقيانوسيا من المشهد بخروج ممثليها الاهلي المصري والوداد البيضاوي المغربي والترجي التونسي وماميلودي صنداونز الجنوب إفريقيا وأوكلاند سيتي النيوزيلندي.

كما تميزت أميركا الجنوبية بحماسة جماهيرها التي حضرت بأعداد كبيرة، واعتمدت أيضا على الجالية الموجودة على الأراضي الأميركية لإشعال المدرجات، في حين كان المشجعون من القارة العجوز أكثر تحفظا بشكل عام.

. حضور جماهيري متباين بعيداً عن الفشل الجماهيري الذي كان يخشى منه، قدمت النسخة الأولى من كأس العالم للأندية التي يشارك فيها 32 فريقا، صورة متباينة حتى الآن من حيث الحضور الجماهيري.

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في 17 يونيو أنه باع ما يقرب من 1.5 مليون تذكرة، مشيرا إلى أنه وضع عروضا ترويجية لجذب المزيد من المتفرجين وتجنب الانطباع بالفراغ الذي لوحظ في بعض الملاعب.

فبينما بيعت تذاكر العديد من المباريات تقريبا، مثل المباراة الافتتاحية بين إنتر ميامي الأميركي والأهلي (60.927 متفرج في ميامي)، وكذلك مباريات ريال مدريد الإسباني أو مباراة باريس سان جرمان وأتلتيكو مدريد (80,619 متفرج في باسادينا)، فإن 3,400 مشجع شجاع فقط، على سبيل المثال، توجهوا إلى أورلاندو لحضور "القمة" بين أولسان الكوري الجنوبي وصنداونز.

وفي ظل هذه الظروف، فإن اختيار الاتحاد الدولي للملاعب الضخمة، تلك التي ستستضيف نهائيات كأس العالم 2026 مشاركة مع المكسيك وكندا والتي يتسع معظمها لما بين 60 ألفاً و80 ألف مقعد، وبالتالي لم يكن مناسبا للطلب المحلي على كرة القدم، يثير العديد من التساؤلات.

. موجة حر وعواصف رعدية تربك المباريات تعطي الظروف الجوية القاسية التي يشهدها الصيف في الولايات المتحدة الأميركية لمحة عما ينتظر اللاعبين بعد عام من الآن في كأس العالم.

تواجه الأندية درجات حرارة شديدة الارتفاع في العديد من المدن المضيفة والتي غالبا ما تتجاوز 35 درجة مئوية مع رطوبة عالية، خصوصا وأن نسبة كبيرة من المباريات تقام في منتصف النهار أو بعد الظهر تلبية لرغبة المشاهدين الأوروبيين.

وحدد الاتحاد الدولي فترات استراحة لتناول المرطبات في الدقيقتين 30 و75 من جميع المباريات. ودافعت الهيئة العالمية التي سألتها وكالة فرانس برس، عن نفسها بالإشارة إلى أن صحة اللاعبين تظل "أولوية"، مؤكدة أن الفرق يمكنها "إجراء تبديل إضافي" في حالة الوقت الإضافي، وهو ما يزيد على الخمسة المسموح بها عادة، وأن لديها "ثلاثة أيام راحة على الأقل بين المباريات لتسهيل التعافي".

وهناك خصوصية محلية أخرى: توقف المباريات لتفادي العواصف الرعدية العنيفة، بموجب تشريع صارم جدا في هذا الشأن والذي يتطلب توقيف الأحداث الرياضية المقامة في الهواء الطلق لمدة 30 دقيقة على الأقل عند اكتشاف الرعد في دائرة نصف قطرها 8 أميال (حوالي 13 كلم). وقد أوقفت خمس مباريات حتى الآن بسبب تطبيق هذا البروتوكول.

مقالات مشابهة

  • طقس الاثنين: أجواء جد حارة مع هبوب رياح قوية 
  • 50 مئوية.. موجة حارة على أجزاء من المنطقة الشرقية
  • عاجل | 50 مئوية.. موجة حارة على أجزاء من المنطقة الشرقية
  • أمير الشرقية يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لـ”وقاية” بالقطاع الشرقي
  • أمير الشرقية يستقبل مديري فرع "الصحة" بالمنطقة و"وقاية" بالقطاع الشرقي
  • أمير المنطقة الشرقية يستقبل مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لهيئة الصحة العامة بالقطاع الشرقي
  • الحرارة تلامس 50 مئوية.. موجة حارة على أجزاء من الشرقية
  • أجواء حارة وأمطار رعدية.. تفاصيل طقس السبت على المملكة
  • أجواء حارة على أغلب الأنحاء.. حالة الطقس المتوقعة غدا السبت 28 يونيو 2025
  • أندية برازيلية متعطشة وأوروبية مجتهدة وسط أجواء حارة