قال المستشار السابق لوزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، دوجلاس ماكجريجور، إن الجيش الروسي يمكنه الوصول إلى كييف إذا لزم الأمر لإنهاء الحرب.
وأشار ماكجريجور، إلى أن "القوات الروسية لديها من القوة والموارد أن القوات المسلحة الأوكرانية لن تكون قادرة على إيقافها.. إنهم يدركون أن هذا الصراع قد لا ينتهي حتى يستولوا على أوديسا ويتقدموا نحو كييف".
وأوضح أن “الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يسعى لتجنب تصعيد الأزمة، مما قد يؤدي إلى صدام مباشر مع الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي”.

مفاجأة صادمة.. أوكرانيا تهدد المواطنين الأمريكيين علنًا

مصرع 215 جنديًا.. القوات الروسية تحبط هجوما أوكرانيا خطيرا على دونيتسك
وقال ماكجريجور: "يريد بوتين إنهاء الصراع بطريقة يمكن من خلالها استعادة العلاقات… إنه يبذل قصارى جهده لتجنب الأعمال التدميرية التي من شأنها أن تجعل هذا الأمر مستحيلا. ولكننا، على العكس من ذلك”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
البنتاجون
الجيش الروسى
الدفاع الأمريكية
كييف
أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
قرار تعيين خطير من “العليمي” قبيل تحرك أمريكي باستبعاده من المشهد
الجديد برس| بدأ رشاد
العليمي ، رئيس المجلس الرئاسي الموالي للتحالف في اليمن، الخميس، مسار جديد مع استبعاده من قبل أمريكا من المشهد .. واقر العليمي بدء تسليم اهم محافظات النفط اليمني شمال
اليمن للتنظيمات الإرهابية. واصدر العليمي
خلال الساعات الأخيرة عدة قرارات بتعيين قيادات في القاعدة، الجناح المحسوب على الاخوان، كمسؤولين امنيين في محافظة مأرب. وأبرز تلك الأسماء ناصر مبروك رقيب والذي تم ترقيته من العدم وتعيين وكيلا لمحافظة
مأرب لشؤون الدفاع والامن. ورقيب، وفق مصادر امنية في مأرب، كان مسؤول التنسيق بين العناصر الإرهابية في حزب الإصلاح وتنظيما القاعدة وداعش في مديريات “رغوان ومدغل ومجزر” والتي تمكنت القوات اليمنية من السيطرة على معظمها قبل سنوات. كما يعد واحد من عشرات العناصر التي أصدر العليمي خلال الفترة الأخيرة قرارات تعيين سرية لها وتنتمي صراحة للجماعات الإرهابية. وتوقيت تعيين رقيب المعروف بـ ”تطرفه” يشير إلى انها ضمن توجه العليمي لتسليم مدينة مأرب الأهم نفطيا للجماعات الإرهابية. ولم يتضح بعد ما اذا كان نكاية بالولايات المتحدة التي تجاهل رئيسها للعليمي خلال زيارته للرياض وقصر ملف اليمن على “الحوثيين” فقط اما لدوافع أخرى، لكن توقيت القرار اثار أيضا موجة سخرية واسعة بعضها تلك التي اشارت إلى أن العليمي يحاول لفت انظار أمريكا لوجود جولاني اخر في اليمن في إشارة إلى الرئيس السوري الذي كان مصنفا على لاحة الإرهاب الأمريكي والتقاه ترامب في الرياض.