الخماسية تمهل فرنسا حتى نهاية الشهر
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
كتبت" الاخبار": شكّل اجتماع اللجنة الخماسية في نيويورك، أول من أمس، مؤشراً واضحاً إلى «دفش» الاستحقاق الرئاسي بعيداً عن الحسم. وأعطت مصادر مطّلعة على المداولات التي شهدها مقر البعثة الفرنسية أهمية كبيرة لمغزى عدم خروج بيان عن اللقاء، ونقل رسالة سياسية مهمة إلى سائر الأطراف المحليين والإقليميين بأن «الكاتالوغ» الدولي الذي يجب التعامل على أساسه في ما يتعلق بالأزمة، هو بيان الدوحة الصادر في تموز الماضي.
إلا أن «الرغبة المشتركة» بالمساعدة، لم تخف انقسام أعضاء الخماسية واختلاف مقارباتهم لحل الأزمة، ولا سيما في موضوع الحوار الداخلي. فالمندوب السعودي، بحسب المعلومات، أثنى على المساعي الفرنسية طيلة الفترة الماضية، لكنّ البلاد كما قال: «تحتاج إلى رئيس في وقت سريع والحوار سيأخذ وقتاً طويلاً»، مشيراً إلى أنه «في ظل غياب الحل السياسي الشامل، فإن بلاده لن تقدم أي مساعدات ولن تنخرط في العملية السياسية»، ثم غادر القاعة في منتصف وقت الاجتماع الذي دام حوالي نصف ساعة. وجاء الموقف السعودي على النقيض من الجو الذي أشاعه السفير السعودي وليد البخاري في بيروت خلال وجود لودريان، والأخير كانَ قد التقى الأمير محمد بن سلمان قبل مجيئه إلى بيروت وبحث معه في حضور المستشار نزار العلولا الملف اللبناني. وكان ابن سلمان، بحسب المصادر حاسماً لجهة أن «بلاده لن تتدخّل ولن تدعم أياً من المرشحين، ولن تتحمل مسؤولية الملف اللبناني، وهي ستتعامل مع الدولة بحسب سياساتها»، مع التأكيد أن «بلاده لن تعلِن مواقف يُمكن أن تُفسر لمصلحة أحد، والتوافق أمر ضروري بالنسبة إلى المملكة».
أما المندوبة الأميركية باربرا ليف، فاعتبرت أن على «اللبنانيين أن يتفقوا معاً لانتخاب رئيس»، لكنها لم تبدِ تأييداً لمبادرة الحوار، لا تلكَ التي عرضها الجانب الفرنسي ولا رئيس مجلس النواب نبيه بري»، مشدّدة أن «على باريس أن تحدد مهلة لمبادرتها ويُفضل أن تكون أواخر الشهر الحالي، إذ لا يُمكن أن تبقى الأمور مفتوحة». بينما أبلغ المندوب الفرنسي الحاضرين بأن «لودريان سيعود إلى لبنان في تشرين الأول»، واستعرض ما آلت إليه مبادرته، فضلاً عن أجواء الأقطاب المسيحيين الذين «يرفضون الإتيان برئيس يفرضه حزب الله»، وتطرّق إلى ما يتحدث به البعض عن «محاولات الحزب افتعال أحداث أمنية في مناطق مسيحية لفرض الرئيس الذي يريده». وعندما أشار إلى موضوع الحوار، قاطعته ليف قائلة بأن «الحوار ليس هو الهدف وإنما انتخاب الرئيس»، معتبرة أن «زيارة لودريان في تشرين المقبل يجب أن تكون الأخيرة، وإذا لم يتوصل اللبنانيون إلى اتفاق ولم يُنتخب الرئيس، فإننا سنوقِف المساعدات عن الجيش اللبناني». وأكّدت المصادر أنه «لم يتمّ التطرق إلى الأسماء المرشّحة، لكن جرى التطرّق إلى مسألة الشغور في المواقع المسيحية الثلاثة، حاكمية مصرف لبنان وقيادة الجيش ورئاسة مجلس القضاء الأعلى».
ولفتت المصادر إلى أن الجانب المصري التزم الصمت، بينما كان الكلام القطري متماهياً مع الموقف الأميركي لجهة التشديد على وضع مهل للمبادرة الفرنسية، مع الإشارة إلى مبادرة قطرية قيد التحضير والطلب من الفرنسيين إفساح المجال للمبادرات الجديدة.وسطَ هذه الأجواء، نشِطت الحركة التي يقوم بها السفير القطري في بيروت سعود عبد الرحمن الذي التقى أول من أمس قائد الجيش جوزف عون ووزير الدفاع موريس سليم. بينما أفادت معلومات بوصول الموفد القطري أبو فهد جاسم آل ثاني إلى بيروت أمس، مشيرة إلى أنه سيقوم بجولة على عدد من القوى السياسية بعدما أوكلت اللجنة الخماسية لقطر مهمة إيجاد مخرج للأزمة الرئاسية. ويبدو من المبكر توقع نتائج وشيكة للحركة القطرية الجديدة، خصوصاً أن المخاوف من الكباش الدولي والإقليمي حول لبنان لا تسمح بتكبير الآمال المعلّقة على هذه الحركة. صحيح أن ثمة دينامية اتصالات ولقاءات متصاعدة يقوم بها مسؤولون قطريون حيث يجتمعون علانية وسراً مع القوى السياسية لتسويق مبادرتهم وعدد من الأسماء التي تحملها قطر نيابة عن الرياض وواشنطن، لكن ذلك لا يعني أن الظروف الخارجية والداخلية ملائمة لإنجاح الاستحقاق وتجاوز مرحلة الخطر. فما عجزت عنه باريس، التي اتّبعت سياسة تدوير الزوايا مع القوى الوازنة في البلد تحديداً حزب الله، لن تنجح به قطر، و«البدائل الجاهزة» من مبادرات وأسماء غير كافية لتجنّب تكرار «التجربة الفرنسية».
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مؤتمر دعم الجيش معلّق والاتفاق مع صندوق النقد رهن الشروط السياسية
كتبت سابين عويس في" النهار":أكثر من أسبوع من النقاشات الشائقة والاجتماعات بين وفد لبنان الذي ضم مجموعة الوزراء والنواب إلى جانب حاكم مصرف لبنان، وممثلي صندوق النقد الدولي على هامش اجتماعات الخريف السنوية المنعقدة في واشنطن سعى فيها لبنان إلى تجميع مواقفه تحت مظلة واحدة، سعيًا وراء نتائج إيجابية تساعد على معالجة نقاط التباين التي يختلف عليها الفريقان وتحول دون الوصول إلى المرحلة النهائية لتوقيع برنامج مالي بينهما. كل الأجواء والمعطيات الواردة من واشنطن عكست مناخًا سلبيًا أو متشائمًا لم تنجح التصريحات العلنية لكلا الجانبين في تجميله أو إضفاء لمسة إيجابية عليه. لكن تلك الأجواء لم تكن بهذه السلبية، بل كان الوفد اللبناني متماسكًا في تقديم مقاربته بالرغم من التمايزات في ما بين أعضائه الذين حرصوا على تقديم رؤية موحدة.
لم تصل النقاشات إلى حائط مسدود، ولاسيما في الجانب التقني بل يمكن التوصل إلى تفاهمات حول نقاط التباين من خلال تعليقها أو تحييدها حتى الوصول إلى بلورة نقاط تفاهم مشتركة حولها. والواقع أن المشكلة ليست في الجانب التقني بل في الخلفية السياسية التي تحكمت بموقف الصندوق، ما أدى إلى خلاصة أن لا اتفاق قريب ولا دعم قبل إنجاز الاتفاق السياسي. فالاختلاف لم يكن أمور تقنية بحتة بل على ملف الودائع، علما أن الوفد اللبناني أبلغ مسؤولي الصندوق أن قانون الفجوة سينجز في الحكومة قبل نهاية السنة وستتم إحالته إلى المجلس ليقره، وسط توقعات بأن المجلس لن يعمد إلى ذلك في سنة انتخابية.
والمفارقة اللافتة التي لمسها الوفد أن الشروط لم تعد تقتصر على نزع سلاح "حزب الله" الذي بات النظر إليه كأداة، تعكس الالتزام السياسي بالدخول في التفاوض المباشر على السلام.
وبحسب المعلومات التي توافرت لـ"النهار" من مصادر مشاركة في واشنطن، بأنه في هذه المرحلة التي وصلت إليها النقاشات، لا يزال موقف صندوق النقد الدولي عالقًا عند محورين أساسيين: الدين القائم بين الدولة ومصرف لبنان. وعلم أنه تم الاتفاق على تجميد أو تعليق البحث في هذا الموضوع إلى حين انتهاء اللجنة المشتركة لوزارة المال ومصرف لبنان من مراجعتها. وقد كلفت اللجنة شركة KPMG بالتدقيق في وجود هذا الدين وتحديد قيمته الدقيقة. لكن، حتى قبل صدور التقرير والنتائج التي خلص إليها، قرر ممثلو صندوق النقد تحديد مبلغ يعتبرونه مقبولًا من قبلهم للدولة كي تعترف به — بغض النظر عن الواقع المحاسبي الفعلي.
ورأى الوفد اللبناني في هذا الموقف نزعة تعطيلية بانتظار أن يتم تحييده مؤقتًا نتائج التدقيق. معالجة رساميل المصارف ومنطق الحل. وفي هذه النقطة، علم أن الصندوق قدم خطة تشبه إلى حد كبير الإطار الذي سبق أن اقترحه المصرف المركزي لحل الأزمة المصرفية ويقضي بخفض العجز بنحو 30 مليار دولار أمريكي، وإعادة رسملة القطاع المصرفي، وإعادة الودائع (الصغيرة، المتوسطة، والكبيرة). كما نصت الخطة على توزيع الأعباء المالية بين الدولة، ومصرف لبنان، والمصارف التجارية. لكن الصندوق كما فهم، لا يزال متمسكًا عقائديًا بفكرة شطب رساميل المصارف مسبقًا، أي قبل إجراء أي تقييم مستقل لجودة الأصول أو عمليّة تدقيق تفصيلي (AQR) على مستوى كل مصرف. وهذا النهج يتعارض مع المبدأ الأساسي الوارد في قانون إعادة هيكلة المصارف ولاسيما في المادة 36، التي تنص على أن يقوم مقيّم مستقل أولًا بتحديد مدى قابلية كل مصرف للاستمرار وحاجاته إلى إعادة الرسملة.
وبرغم الشروحات المشتركة التي قدمها ممثلو وزارتي المال والاقتصاد ومصرف لبنان، والتي أظهرت أن مقاربة الدولة اللبنانية تؤدي إلى النتيجة نفسها ولكن عبر مسار قانوني ودستوري أكثر قبولًا، فقد رفض صندوق النقد أي نقاش جوهري حول هذا المبدأ، دون أن يقدم أي حجج قانونية أو معايير محاسبية أو سوابق دولية تدعم موقفه.
وكتب اندره مهاوج في" نداء الوطن": لم يُجب المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية الفرنسية عن أسئلة مكتوبة منا بشأن الاجتماع المقرّر عقده لدعم الجيش اللبناني. ولم يجب عن نتائج محادثات وزير الخارجية جان - نويل بارو مع المسؤولين السعوديين للتحضير لهذا المؤتمر ولمتابعة المساعي لحصر السلاح بيد الدولة، وتنفيذ اتفاق وقف النار بالكامل من قبل طرفي النزاع، إسرائيل و "حزب اللّه". يذكّر المسؤولون الفرنسيون برسالة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى نظيره اللبناني في 14 تشرين الأول، وحيّا فيها ما وصفه بـ "القرارات الشجاعة لحصر السلاح"، وجدّد فيها التأكيد على عقد مؤتمرين واحد لدعم الجيش وآخر للإعمار. لا يبدو بمقدور أي مسؤول فرنسي تحديد موعد لعقد المؤتمرين. وكلام ماكرون هو كلام تشجيعيّ ليس أكثر. وهو لا يأخذ في الاعتبار الكلام المبهم لرئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون عن التفاوض مع إسرائيل والذي استتبع بطلب انسحاب الجيش الإسرائيلي للبدء بهذا التفاوض. ان أصدقاء لبنان ينتظرون أن تقوم السلطة الحالية بما كان يفترض أن تقوم به، لناحية البت بتنفيذ قرار حصر السلاح من دون مواربة أو اعتبارات للتباطؤ، ولناحية إقرار كلّ القوانين المتعلّقة بالإصلاح الموعود. قال رجل أعمال فرنسي لصحافي مغاربي إنه عاد من زيارة أسبوعين إلى لبنان خائب الظن، وإنه لا يؤمن بأن السلطة الحالية، بتركيبتها وبطريقة عملها وبمنطق التسويات المعتمد للبت في أي قرار تحديدًا ما التزمت به الدولة لحصر السلاح وإجراء الإصلاحات، قادرة على إخراج لبنان من أزماته والانتقال به إلى الضفة التي تقف عليها الدول التي قرأت وفهمت نتائج الحروب التي تلت 7 أكتوبر.
عند الإلحاح على مكتب الإعلام في الخارجية للحصول على أجوبة واضحة عن أسئلتنا يأتي الجواب: لبنان بحاجة لقرارات شجاعة. مواضيع ذات صلة مجلس الوزراء غدا يستكمل درس الموازنة.. مؤتمر اعادة الإعمار رهن الاتفاق مع صندوق النقد Lebanon 24 مجلس الوزراء غدا يستكمل درس الموازنة.. مؤتمر اعادة الإعمار رهن الاتفاق مع صندوق النقد 20/10/2025 06:05:34 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دعم الجيش محور محادثات لودريان و"مؤتمر دعم لبنان" رهن تنفيذ حصرية السلاح والإصلاحات Lebanon 24 دعم الجيش محور محادثات لودريان و"مؤتمر دعم لبنان" رهن تنفيذ حصرية السلاح والإصلاحات
20/10/2025 06:05:34 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ملاحظات جديدة لصندوق النقد ولا دعم للبنان قبل حصول اتفاق أمني مع إسرائيل Lebanon 24 ملاحظات جديدة لصندوق النقد ولا دعم للبنان قبل حصول اتفاق أمني مع إسرائيل
20/10/2025 06:05:34 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 صندوق النقد الدولي: سيتعين على لبنان إجراء برنامج إصلاح شامل ولبنان سيحتاج إلى دعم كبير من الشركاء الخارجيين ويفضل أن يكون بشروط ميسرة للغاية Lebanon 24 صندوق النقد الدولي: سيتعين على لبنان إجراء برنامج إصلاح شامل ولبنان سيحتاج إلى دعم كبير من الشركاء الخارجيين ويفضل أن يكون بشروط ميسرة للغاية
20/10/2025 06:05:34 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الخارجية وزير الخارجية الإسرائيلي اللبنانية الفرنسية حزب الله الجمهوري إسرائيل قد يعجبك أيضاً
مبادرة عون لحضّ واشنطن على التدخل لإنقاذ مفاوضات الناقورة وبرِّي في بعبدا اليوم
Lebanon 24 مبادرة عون لحضّ واشنطن على التدخل لإنقاذ مفاوضات الناقورة وبرِّي في بعبدا اليوم
05:08 | 2025-10-20 20/10/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضغوطات اميركية للتفاوض مع اسرائيل وعقوبات جديدة مرتقبة قبل نهاية الشهر
Lebanon 24 ضغوطات اميركية للتفاوض مع اسرائيل وعقوبات جديدة مرتقبة قبل نهاية الشهر
05:09 | 2025-10-20 20/10/2025 05:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعيينات ادارية مرتقبة في مجلس الوزراء هذا الاسبوع وانتخاب اللجان النيابية غدا
Lebanon 24 تعيينات ادارية مرتقبة في مجلس الوزراء هذا الاسبوع وانتخاب اللجان النيابية غدا
05:11 | 2025-10-20 20/10/2025 05:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 البابا لعون: "أريدها زيارة سلام ورجاء"
Lebanon 24 البابا لعون: "أريدها زيارة سلام ورجاء"
05:12 | 2025-10-20 20/10/2025 05:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 معادلة أميركية واضحة:نزع سلاح "حزب الله" لا احتواؤه
Lebanon 24 معادلة أميركية واضحة:نزع سلاح "حزب الله" لا احتواؤه
05:42 | 2025-10-20 20/10/2025 05:42:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
فيديو ينتشر لنادين الراسي: "أنا عند بيت جعجع".. شاهدوا ما قالته عن "القوات"
Lebanon 24 فيديو ينتشر لنادين الراسي: "أنا عند بيت جعجع".. شاهدوا ما قالته عن "القوات"
07:55 | 2025-10-19 19/10/2025 07:55:56 Lebanon 24 Lebanon 24 شركات لتعبئة المياه أقفلت أبوابها
Lebanon 24 شركات لتعبئة المياه أقفلت أبوابها
09:15 | 2025-10-19 19/10/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضه لتسمّم نتيجة تناول عشبة لعلاج الربو.. وفاة معاون في الجيش (صور)
Lebanon 24 بعد تعرّضه لتسمّم نتيجة تناول عشبة لعلاج الربو.. وفاة معاون في الجيش (صور)
15:30 | 2025-10-19 19/10/2025 03:30:57 Lebanon 24 Lebanon 24 هزة أرضية شديدة تضرب السعودية.. هذه قوتها
Lebanon 24 هزة أرضية شديدة تضرب السعودية.. هذه قوتها
11:33 | 2025-10-19 19/10/2025 11:33:22 Lebanon 24 Lebanon 24 فُقدا منذ 5 أيام... العثور على جثتي شابين وهذه هويتهما (صور)
Lebanon 24 فُقدا منذ 5 أيام... العثور على جثتي شابين وهذه هويتهما (صور)
12:38 | 2025-10-19 19/10/2025 12:38:08 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:08 | 2025-10-20 مبادرة عون لحضّ واشنطن على التدخل لإنقاذ مفاوضات الناقورة وبرِّي في بعبدا اليوم 05:09 | 2025-10-20 ضغوطات اميركية للتفاوض مع اسرائيل وعقوبات جديدة مرتقبة قبل نهاية الشهر 05:11 | 2025-10-20 تعيينات ادارية مرتقبة في مجلس الوزراء هذا الاسبوع وانتخاب اللجان النيابية غدا 05:12 | 2025-10-20 البابا لعون: "أريدها زيارة سلام ورجاء" 05:42 | 2025-10-20 معادلة أميركية واضحة:نزع سلاح "حزب الله" لا احتواؤه 05:42 | 2025-10-20 سلام مربك بمشروع رجي والتضامن الحكومي على المحك فيديو في الفاتيكان.. بدء مراسم إعلان قداسة المطران إغناطيوس مالويان
Lebanon 24 في الفاتيكان.. بدء مراسم إعلان قداسة المطران إغناطيوس مالويان
10:16 | 2025-10-19 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ساعة ذكية جديدة من Oppo.. هذه مواصفاتها (فيديو)
Lebanon 24 ساعة ذكية جديدة من Oppo.. هذه مواصفاتها (فيديو)
08:00 | 2025-10-18 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 تجارة الحيوانات منتشرة وبقوة.. أُسود من لبنان إلى أفريقيا!
Lebanon 24 تجارة الحيوانات منتشرة وبقوة.. أُسود من لبنان إلى أفريقيا!
11:30 | 2025-10-17 20/10/2025 06:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24