حماس شاب يقود مزاد علني لبيع بكرة الإبل تجاوزت الـ 20 ألف ..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
الرياض
قاد شاب مزاد علني لبيع بكرة من الإبل بأحد الحراجات ، وسط تفاعل عدد كبير من الحضور معه .
ووثق مقطع فيديو ، تحمس الشاب للمزاد ، حيث بدأ المزاد بـ 19 ألف ريال ثم رفعه أحد الأشخاص إلى 20 ألف ، ثم انتهى المزاد بـ 20200 ألف ريال .
وعلق أحد المشاركين بالمزاد قائلاً:”شوفوا البكرة يا ناس كل ما تحط عليها كفو” .
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
طرح رسم نادر لمايكل أنجلو يجسّد العرّافة الليبية في مزاد بنيويورك
طرح رسم منسوب لمايكل أنجلو يجسّد العرّافة الليبية في مزاد بنيويوركليبيا- أكد تقرير فني نشرته “صحيفة الفن” البريطانية طرح رسم تخطيطي مُصغّر منسوب حديثًا للرسام العالمي الإيطالي “مايكل أنجلو”، يبلغ ارتفاعه نحو 5 بوصات.
مزاد مرتقب في دار كريستيز بنيويورك
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم المرتبط من مضامينه بالشأن الليبي صحيفة المرصد أوضح أن الرسم سيتم طرحه في مزاد بـ”دار كريستيز” لمزادات التحف الفنية في نيويورك بالولايات المتحدة في فبراير المقبل، بسعر يتراوح بين المليون ونصف المليون والمليوني دولار.
تفاصيل العمل الفني: تخطيط للعرّافة الليبية في سقف كنيسة سيستين
ونقل التقرير عن “جيادا دامين”، المختصة في رسومات الفنانين القدامى في “دار كريستيز”، قولها بشأن الرسم الطباشيري الأحمر غير المطروح سابقًا في السوق لـ”سيبيليا ليبيكا”:”هو تخطيط تمهيدي للقدم اليمنى لشخصية هذه العرافة الليبية الموجودة في الطرف الشرقي من سقف كنيسة سيستين”.
خلفية عن “العرافة الليبية” في فنون عصر النهضة
تُعد العرافة الليبية (Libyan Sibyl) إحدى الشخصيات الأسطورية التي ظهرت في الموروث الإغريقي والروماني القديم، وقد نُسب إليها امتلاك قدرات على التنبؤ بالمستقبل. ويميز المصادر الكلاسيكية بين عدة “عرافات”، لكلٍ منهن موطنها ودورها، وكانت العرافة الليبية تُنسب إلى منطقة شمال أفريقيا، في محيط ليبيا القديمة، ولذلك حملت هذا الاسم.
وقد خلد الفنان الإيطالي العالمي مايكل أنجلو هذه الشخصية في واحدة من أشهر جداريات عصر النهضة على سقف كنيسة سيستين في الفاتيكان، حيث قدّمها ضمن مجموعة من العرافات والأنبياء الذين استلهمهم في عمله الضخم. وتُعد لوحة العرافة الليبية واحدة من أبرز وأجمل الأجزاء في السقف، وتتميز بقوة الحركة ورشاقة التكوين الفني، ما جعلها من أشهر الأعمال المرتبطة بمايكل أنجلو عالمياً.
ترجمة المرصد – خاص