سويسرية تطلب وجبة كركند وقبل طهيه تطلق سراحه.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
طلبت سائحة سويسرية، وجبة كركند “جراد البحر” بسعر 210 دولارات في مطعم Gente di Mare للمأكولات البحرية، وقبل أن يتم طهيه داعبته وأطلقت سراحة.
زارت السائحة السويسرية جزيرة سردينيا الإيطالية، وفاجأت موظفي المطعم، بحركة اعتبرها البعض غريبة، فيما قال عنها آخرون إنه ينم عن طيبة قلبها، حيث طلبت السيدة طبق كركند بسعر 210 دولارات في مطعم Gente di Mare للمأكولات البحرية، ثم أسقطته في البحر قبل أن يتمكن الطهاة من طهيه.
تناقلت وسائل الإعلام المحلية الخبر، كما تناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وقال صاحب المطعم أنطونيو وجيانلوكا فاسولينو، إن المرأة داعبت هذا النوع من القشريات بلطف قبل إطلاق سراحها وهو ما ظهر في الفيديو المنتشر.
وأضاف أنطونيو فاسولينو: "لقد كانت سعيدة للغاية وأرادت القيام بعمل طيب".
حظيت السيدة بإشادة واسعة من المدافعون والمنادون بالرفق بالحيوانات.
View this post on InstagramA post shared by The Independent (@the.independent)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استاكوزا سائحة سويسرية للمأكولات البحرية سراحه
إقرأ أيضاً:
الحكومة البريطانية تطلب تشديد الإجراءات ضد معاداة السامية بالجامعات
قالت الحكومة البريطانية -أمس السبت- إنه يجب على الجامعات اتخاذ إجراءات أقوى لحماية الطلاب اليهود، وذلك بعد هجوم على كنيس يهودي في شمال إنجلترا أسفر عن سقوط قتلى ووسط مخاوف بشأن معاداة السامية في الجامعات في بريطانيا والولايات المتحدة.
وقالت الحكومة إنه يجب أن يكون الشباب مجهزين لرصد ما تصفها بالمعلومات المضللة على الإنترنت والتصدي لها، وحثت الجامعات على استخدام كل الأدوات المتاحة "لمواجهة الكراهية والانقسام".
وقالت وزيرة التعليم بريدجيت فيليبسون في بيان "حالة واحدة من الإساءات المعادية للسامية هي أكثر من اللازم".
وأضافت "لذلك أنا واضحة، المسؤولية تقع على عاتق الجامعات عندما يتعلق الأمر بتخليص حرمها الجامعي من الكراهية، ولديها دعمي الكامل لاستخدام صلاحياتها للقيام بذلك".
وفي 2 أكتوبر/تشرين الأول، دهس بريطاني من أصل سوري المارة بسيارة ثم بدأ بطعن عدة أشخاص في "يوم الغفران" اليهودي، خارج كنيس هيتون بارك في مانشستر، ولقي رجلان حتفهما في الهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، كتبت فيليبسون إلى نواب رؤساء الجامعات تحثهم على اتخاذ "خطوات عملية ومتناسبة" لضمان بقاء الجامعات أماكن آمنة.
وتتطلب القواعد الجديدة التي تم تطبيقها في أغسطس/آب أن يكون لدى المؤسسات التعليمية سياسات واضحة وآليات إبلاغ لمواجهة التحرش بجميع أنواعه.
وهددت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الحرم الجامعي. وتقول إن الجامعات سمحت بمظاهر معاداة السامية.