7 أعراض خطيرة تدل على حدوث النزيف الداخلى.. احذرها
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
يعتبر النزيف الداخلي هو حالة طبية خطيرة، وتحدث عندما تنزف من الأوعية الدموية ويتجمع الدم داخل الجسم.
أعراض النزيف الداخلى
ويرجع سبب حدوث النزيف الداخل إلى مجموعة متنوعة من العوامل، مثل : الحوادث والإصابات والأمراض، ومن ابرز اعراض النزيف الداخلي، وفقًا لما نشر في موقع "Very well health".
. احترسى
- الدوار، والدوخة، بسبب فقدان الدم السريع أو الهائل،
- ألم الصدر بسبب النزيف الداخلي الألم.
- ضيق في التنفس والذي يث مع فقدان الدم، وقلة خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين إلى الأنسجة.
- تنميل في اليدين والقدمين، بسبب ضغط الجسم على الأوعية الدموية في الأطراف لإعادة توجيه الدم إلى الأعضاء المهمة.
- التغيرات في الرؤية، تحدث قبل فقدان الوعي.
- الغثيان أو القيء، بسبب فقدان الدم.
- فرط التعرق عند فقدان الدم بشكل مفاجئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النزيف الأوعية الدموية فقدان الدم
إقرأ أيضاً:
تصاعد التمرد الداخلي: 4 عشائر وجماعات مسلحة تتحدى حماس في قلب غزة
منذ بدء سريان الهدنة يوم الجمعة الماضي، شنت «حماس» حملة أمنية واسعة قتل خلالها عشرات من خصومها، في محاولة لإعادة إحكام قبضتها على غزة، وسط مؤشرات على ضوء أخضر أميركي مؤقت لتوليها مسؤولية الأمن في القطاع المنهك.
وفيما يلي أبرز القوى المحلية التي تصاعدت خلافاتها مع «حماس» خلال الأشهر الماضية:
عشيرة أبو شباب يقود ياسر أبو شباب من رفح إحدى أبرز الحركات العشائرية المناهضة لـ«حماس».
وتشير التقارير إلى أن مجموعته المسلحة استقطبت مئات المقاتلين عبر إغراءات مالية، فيما تتهمه «حماس» بالتعاون مع إسرائيل — وهو ما ينفيه.
العشيرة البدوية تتمركز شرق رفح ويُقدَّر عدد مقاتليها بنحو 400 رجل، لكن من غير الواضح مدى دعم جميع أفراد العشيرة لتحركاته.
عشيرة دغمش تعدّ من أكبر وأقوى عشائر غزة، وتمتلك ترسانة سلاح تقليدية.
ويرتبط بعض أفرادها بجماعات مسلحة متعددة كـ«فتح» و«حماس».
قاد ممتاز دغمش سابقاً «لجان المقاومة الشعبية» ثم أسس تنظيم «جيش الإسلام» المبايع لـ«داعش»، وشارك في عملية أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006.
اندلعت في الأيام الأخيرة اشتباكات دامية بين «حماس» ومسلحين من العشيرة، أسفرت عن قتلى من الجانبين، بينما لا يزال مكان ممتاز دغمش مجهولاً منذ عام 2023.
عشيرة المجايدة تتمركز في خان يونس، وتُعد من أكبر العشائر هناك. وقد شهدت المنطقة مواجهات مسلحة عندما داهمت «حماس» مقراً للعشيرة لاعتقال مطلوبين، مما تسبب في سقوط قتلى من الطرفين.
ورغم الاتهامات المتبادلة بين الجانبين، أعلن زعيم العشيرة لاحقاً دعمه لحملة «حماس» الأمنية، داعياً أفراد عشيرته للتعاون معها حفاظاً على النظام.
مجموعة رامي حلس في حي الشجاعية بمدينة غزة، شكّل رامي حلس وأحمد جندية مجموعة مسلحة جديدة تتحدى نفوذ «حماس» في المنطقة التي لا تزال تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي، ما يعكس تنامي الغضب الشعبي والعشائري ضد الحركة في بعض المناطق.