أوصت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وهي الهيئة العامة للصحة في الولايات المتحدة، اللقاح المضاد للفيروس المخلوي التنفسي من شركة فايزر للنساء الحوامل لحماية أطفالهن حديثي الولادة من المرض الحاد.

يشار إلى أن الفيروس المخلوي التنفسي هو السبب الرئيسي لنقل الرضع إلى المستشفى في الولايات المتحدة.

وقالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في بيان في وقت متأخر من أمس الجمعة إن اللقاح الجديد المسمى "أر أس في بريف" من فايزر، واسمه التجاري " أبريسفو"، أظهر خفضا في خطر نقل الرضع إلى المستشفيات على إثر الإصابة الفيروس المخلوي التنفسي بواقع 57 % في الستة أشهر الأولى بعد الولادة.    ولزيادة الحماية للرضع بعد الولادة ، توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها على حصول الحوامل على جرعة موسمية واحدة من لقاح الفيروس المخلوي التنفسي خلال الأسابيع الـ32 إلى الـ36 من الحمل.

أخبار ذات صلة الاتحاد الأوروبي يوافق على لقاح "موديرنا" ما نعرفه عن متغير «بيرولا» الجديد من كورونا

وقالت الشركة إن هذه هي المرة الأولى التي يمكن فيها للأفراد المؤهلون الحصول على لقاحات فايزر للحماية من الفيروس المخلوي التنفسي وكوفيد19- والالتهاب الرئوي بالمكورات الرئوية.

المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فايزر فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تستقبل وفد حكومي سعودي لبحث فرص الشراكة في قطاع التشييد والبناء

استضافت الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة وفد استثماري سعودي مكون من ممثلي وزارتي الاستثمار والبلديات والإسكان السعوديتين، والهيئة السعودية للمقاولين، بحضور ممثلي الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء.
وأكد السيد/ حسام هيبة وجود فرص عديدة للتعاون الاستثماري بين البلدين في مصر والمملكة العربية السعودية، حيث شهد قطاع التشييد والبناء معدلات نمو مرتفعة في البلدين خلال الأعوام الماضية، بالإضافة إلى فرص الشراكة في العديد من دول القارة الأفريقية، التي ترتبط بمصر باتفاقيات استثمارية وتجارية وعلاقات تاريخية تُسهل من اقتحام أسواق هذه الدول.
وأضاف السيد/ حسام هيبة أن التكامل بين شركات التشييد والبناء في البلدين يثمر دائمًا عن فوائد للطرفين، حيث وفر نمو السوق السعودي المرتفع خلال الأعوام الماضية فرصة للشركات المصرية للتوسع واكتساب الخبرات، كما استقبل السوق المصري استثمارات سعودية ضخمة في قطاع التشييد والبناء تتسم بالاستدامة والأثر التنموي والمكون المحلي المرتفع، مؤكدًا على أن السوق الأفريقي يشكل بيئة مناسبة لنمو هذه الشراكة التكاميلية بين البلدين.
وقال السيد/ محمد عبد الرحمن أبا حسين، وكيل وزارة الاستثمار السعودية، إن توقيع اتفاقية حماية الاستثمارات بين مصر والسعودية سيكون له آثر ضخم على تدفقات الاستثمار بين البلدين، ودعا السيد/ حسام هيبة، ومجتمع الأعمال المصري للمشاركة في النسخة السابعة من منتدى المشاريع المستقبلية الذي سيُعقد في الرياض في سبتمبر المقبل، ويُعد منصة لاستعراض المشاريع الكبرى في السعودية، ويتيح فرصة متميزة لمجتمع الاعمال في البلدين لبحث الفرص الاستثمارية.
ودعا السيد/ محمد عبد الرحمن أبا حسين إلى وضع استراتيجية مشتركة لتنمية قطاع التشييد والبناء في البلدين، مشيرًا للدور الإيجابي للتعاون الاستثماري، فإلى جانب الدور التنموي الضخم للاستثمارات السعودية في مصر، منحت الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار 7 آلاف ترخيص استثماري للاستثمارات المصرية في المملكة العربية السعودية، ما وفر 80 ألف فرصة عمل.
ومن جانبه قال المهندس محمد سامي سعد، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء، إن هناك فرص واعدة لربط المؤسسات العاملة في القطاع بمؤسسات التعليم في البلدين، لتحسين إدارة العنصر البشري، عامل القوة الرئيسي في التشييد والبناء.

مقالات مشابهة

  • خالد أبو الليل نائبًا لرئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب
  • الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تستقبل وفد حكومي سعودي لبحث فرص الشراكة في قطاع التشييد والبناء
  • الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تحصل على شهادة الأيزو لجودة التدريب
  • شراكة بين «أبوظبي للصحة العامة» و«الإمارات للسرطان»
  • بحمولة تتجاوز 188 ألف طن.. الهيئة العامة لميناء الإسكندرية تستقبل أكبر سفينة حاويات
  • الهيئة العامة لبنك فلسطين تصادق على رفع رأس المال إلى 350 مليون دولار
  • الوزير السقطري يطلع على نشاط الهيئة العامة للمصائد السمكية في خليج عدن
  • دواء جديد من فايزر لإبطاء تطور سرطان الثدي .. تفاصيل
  • صدور العدد الجديد (17) من مجلة ريدان عن الهيئة العامة للآثار والمتاحف
  • وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للمنافسة