بتجرد:
2025-05-20@04:55:01 GMT

بريتني سبيرز تعترف: أنا أقلد شاكيرا

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

بريتني سبيرز تعترف: أنا أقلد شاكيرا

متابعة بتجــرد: اعترفت المغنية الأمريكية بريتني سبيرز، بأن السكاكين التي استخدمتها في فيديو الرقص المثير للجدل الذي نشرته مؤخراً، لم تكن حقيقية، وأنها كانت تحاول أن تقلد النجمة الكولومبية شاكيرا في الرقص.

وقالت بريتني في منشور على حسابها الرسمي في موقع إنستغرام: “أعلم أنني أثرتُ قلق الجميع بالمنشور السابق، ولكن هذه سكاكين مزيَّفة استأجرها فريقي من متجر Hand Prop في لوس أنجلس”.

وأضافت: “هذه ليست سكاكين حقيقية.. لا أحد يحتاج للقلق أو الاتصال بالشرطة.. أحاول تقليد أداء أحد الفنانين المفضلين لديّ، شاكيرا.. أداء ألهمني! تحية لنا نحن الفتيات الجريئات اللواتي لا يخشين تجاوز الحدود وتحمل المخاطر”.

ولكن يبدو أن هذا المنشور كان قبل أن تصل الشرطة إلى منزلها على أثر اتصالات وردت لهم من محبي النجمة؛ إذ كتبت بعد ذلك منشوراً بدا واضحاً جداً أنها تشتعل غضباً؛ حيث جاء فيه: “من غير المقبول تماماً أن يستمع رجال الشرطة للمعجبين العشوائيين ويدخلوا منزلي من دون تصريح.. يا إلهي.. هل يمكنني القيام بمكالمات وتهديد الآخرين في منزلهم؟ حضر عناصر الشرطة إلى منزلي وقالوا إنهم لن يغادروا حتى يتحدثوا، بعد أن تلقَّوا بلاغات عن فيديو مدته 4 دقائق تم استخدام السكاكين فيه”.

وتابعت: “أنا سأحصل على اعتذار، لقد تمت مضايقتي في منزلي لفترة طويلة حتى اليوم، هذا يكفي!”.

وكانت بريتني سبيرز قد نشرت على حسابها على “إنستغرام”، فيديو مثيراً للجدل، ظهرت فيه وهي ترقص بالسكاكين؛ إذ أمسكت سكيناً في كل يد، وبدأت بالتمايل بطريقة حماسية على أنغام إحدى الأغنيات.

وعلى الرغم من أن المغنية أكدت في تعليقها على المنشور، أن السكاكين غير حقيقية لتطمئن متابعيها؛ حيث كتبت: “بدأت ألعب بسكاكين المطبخ اليوم، لا تقلقوا فهي ليست سكاكين حقيقية، اقترب الهالوين”، إلا أنه رغم ذلك؛ فإن متابعيها لم يقتنعوا، لاسيما بعد سماعهم صوتاً أثناء ارتطام السكينين معاً، وطالبوا بأن يتم سحب كلابها منها؛ خوفاً على صحتها، وأن يتدخل أحد لحمايتها من نفسها.

وبعد انتشار الفيديو، قامت عناصر من إدارة شريف مقاطعة فينتورا بزيارة منزل النجمة، البالغة قيمته 7.4 ملايين دولار؛ “للتأكد من سلامتها”.

وذكر مصدر لموقع TMZ، أن هذه الخطوة هي إجراء “احترازي زائد” لفحص السلامة من قِبل قوات الأمن.

View this post on Instagram

A post shared by Maria River Red (@britneyspears)

main 2023-10-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مايركوسوفت تعترف رسميًا: قدمنا خدماتنا لجيش الاحتلال خلال الإبادة

#سواليف

أقرت شركة #مايكروسوفت الأمريكية بأنها قدمت ” #مساعدة طارئة” لحكومة #الاحتلال بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بهدف “دعم الجهود التكنولوجية الرامية إلى #إنقاذ_الأسرى”، على حد تعبيرها.

ويأتي هذا الاعتراف بعد أشهر من الضغوط والاحتجاجات التي قادها موظفون حاليون وسابقون إلى جانب ناشطين مناهضين للتعاون مع “إسرائيل”، تحت حملة حملت عنوان “لا لأزور للفصل العنصري”، والتي اتهمت الشركة بالتواطؤ في #جرائم_الحرب من خلال توفير #خدمات_تقنية متقدمة للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية.

وأكدت مايكروسوفت أن علاقتها مع وزارة حرب الاحتلال قائمة منذ وقت طويل، وتشمل خدمات سحابية وبرمجيات و #أنظمة_ذكاء_اصطناعي، ووصفت هذه العلاقة بأنها “تجارية قياسية”، لكنها شددت في المقابل على أن استخدام تقنياتها يخضع لسياسات أخلاقية تحظر استخدامها في إلحاق الأذى، رغم اعترافها بأنها لا تملك سيطرة فعلية على طريقة استخدام تلك التقنيات بعد تسويقها، خاصة على الخوادم المحلية والخاصة.

مقالات ذات صلة ديفيد هيرست : “إسرائيل” ماضية نحو خسائرها 2025/05/17

وفي هذا السياق، قالت الشركة: “لا يمكننا معرفة كيف يتم استخدام تكنولوجياتنا فعليًا في البيئات المحلية الخاصة بعملائنا”، ما يُعد إقرارًا بأنها لا تملك آليات رقابة كاملة على استخدام منتجاتها من قبل جيش الاحتلال.

وفي بيان رسمي أصدرته الشركة مساء الجمعة، أكدت مايكروسوفت أنها لم تجد “دليلاً على استخدام تقنيات Azure أو الذكاء الاصطناعي لإلحاق الأذى بالمدنيين في غزة”. وأشارت إلى أن التحقيق شمل مقابلات مع عشرات الموظفين ومراجعة وثائق داخلية، لكنها امتنعت عن الكشف عن هوية الشركة التي كلفت بإجراء التحقيق.

الحملة المناهضة للتعاون مع “إسرائيل” عبر خدمات مايكروسوفت، والتي تشمل موظفين سابقين وحاليين، وصفت بيان الشركة بأنه “مليء بالتناقضات والأكاذيب”. وقال الناشط حسام نصر، أحد المتحدثين باسم الحملة، إن الشركة لم تذكر كلمة “فلسطينيين” ولو مرة واحدة في بيانها، وهو ما يعكس، بحسبه، تجاهلًا متعمدًا للضحايا الحقيقيين.

وتفاقمت الأزمة داخل الشركة عندما قاطع موظفان سابقان كلمات ألقاها مسؤولون تنفيذيون خلال احتفالات الذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت، ما أدى إلى فصلهما من العمل بعد أيام فقط من الحادثة.

ورغم البيان الرسمي، لم تنفِ مايكروسوفت التقارير التي أشارت إلى أنها قدمت نحو 19 ألف ساعة من الخدمات الهندسية والاستشارية لجيش الاحتلال في إطار صفقة تصل قيمتها إلى 10 ملايين دولار، كما أنها لم تعلّق على تقارير تتعلق باستخدام تقنيات OpenAI، التي تملك حصة فيها، في مهام مثل ترجمة النصوص والتسجيلات الصوتية لأغراض أمنية إسرائيلية.

ويُعد اعتراف مايكروسوفت بالتحقيق وتقديم “مساعدات طارئة” لحكومة الاحتلال، خروجًا غير معتاد عن سياسة الصمت التي تتبعها كبرى شركات التكنولوجيا الأميركية تجاه الملفات السياسية الحساسة، في محاولة لحماية مصالحها التجارية وصورتها أمام الرأي العام العالمي.

مقالات مشابهة

  • محمود فوزي: الحوار الوطني منصّة حقيقية لتحويل الأفكار إلى قرارات
  • مجاعة حقيقية تعصف بأهالي القطاع .. تحذير عاجل من الإغاثة الطبية بغزة
  • مايكروسوفت تعترف بتزويد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالذكاء الاصطناعي في حرب غزة
  • ‏مصدر إسرائيلي: حزب الله يواجه مشكلة حقيقية في الحصول على الأموال الإيرانية
  • مساند توضح خطوات نقل خدمات عامل منزلي من فرد إلى منشأة
  • «مايكروسوفت» تعترف: قدمنا الذكاء الاصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة
  • أبو هميلة: قمة بغداد فرصة حقيقية لتبني المبادرة المصرية لإعادة إعمار غزة
  • مايركوسوفت تعترف رسميًا: قدمنا خدماتنا لجيش الاحتلال خلال الإبادة
  • مدافع البرازيل يتعرض لـ «حريق منزلي»!
  • "مايكروسوفت" تعترف بتقديم تقنياتها لإسرائيل في حرب غزة