أؤيد الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد فى انتخابات رئاسة الجمهورية لأنه يمثل أملى فى تحقيق تغيير إيجابى فى حياتنا كمصريين.
لقد تأثرت بشكل كبير بالظروف القاتلة التى تعيشها مصرنا الحبيبة وتأثيرها على الاقتصاد والمجتمع.
الدكتور عبدالسند يمامة يعرف تمامًا التحديات التى تواجهها مصر ولديه الخطة الواضحة للقضاء على هذه التحديات وتحقيق التطور المستدام.
يعتمد فى برنامجه الانتخابى على القضاء على الفساد، وتعزيز الشفافية فى العمل الحكومي، وتطوير البنية التحتية، وتعزيز الاستثمارات فى القطاعات المختلفة، بما فى ذلك التربية والصحة والإسكان.
بصفتى عضوًا فى حزب الوفد، أثق تمامًا فى الالتزام الحزبى للدكتور عبدالسند يمامة وقدرته على تحقيق تلك الوعود وتنفيذ الإصلاحات المطلوبة، يعتبر الدكتور عبدالسند الشخص المناسب لقيادة مصر فى هذه المرحلة الحرجة وتحقيق التقدم والاستقرار.
بالإضافة إلى ذلك، أتمتع بالثقة فى قدرات الدكتور عبدالسند يمامة على التعامل مع التحديات الداخلية والخارجية التى تواجه مصر. لديه الرؤية الواضحة للدور الذى يجب أن تلعبه مصر فى المنطقة، وسيسعى لتعزيز العلاقات الدولية والتعاون مع الدول الأخرى فى مجالات الأمن والاقتصاد والتنمية.
لهذه الأسباب وغيرها، أنا بحزم أؤيد الدكتور عبدالسند يمامة كرئيس للجمهورية. إنه الشخص المناسب الذى سيساهم فى إعادة بناء مصر وتحقيق أفضل حياة للمصريين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالسند يمامة رئيس الوفد انتخابات رئاسة الجمهورية العمل الحكومي الدکتور عبدالسند یمامة
إقرأ أيضاً:
أشرف عبد الباقي: «سوكسيه» تجربة لدعم مواهب فرق الهواة وتحقيق حلم الظهور على المسرح
أكد الفنان أشرف عبد الباقي، أن مشروعه المسرحي الجديد “سوكسيه” يهدف لدعم فرق الهواة وإتاحة الفرصة للشباب الموهوب لإظهار قدراتهم الفنية، مشيرًا إلى أن اسم المشروع مستمد من كلمة مرتبطة بالتسقيف والتشجيع.
وأوضح أشرف عبد الباقي، خلال لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج “سبوت لايت” المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "سوكسيه هي كلمة بنستخدمها من زمان من أيام فرق الهواة قبل الاحتراف، وهي جاية من كلمة النجاح، والتعبير عنها بيكون بالتسقيف لما الناس تسقف لحد عمل مشهد كويس أو قال إفيه نجح فيه. الكلمة مرتبطة بالمسرح والعروض الغنائية والكوميدية، خصوصًا في عروض الاستاند أب كوميدي اللي ممكن الفنان ياخد فيها عشرين “سوكسيه” من الجمهور، وده بيرتبط بفكرة النجاح على المسرح”.
وأوضح عبد الباقي أن فكرة المشروع تعود إلى بداياته مع فرق الهواة حين كان يقدم عروضًا قصيرة لمرة أو مرتين على أقصى تقدير، وكان يشعر بسعادة غامرة رغم قصر مدة العرض
مضيفًا: “كنت بفكر إزاي نقدر ناخد فرق الهواة وفرق الجامعات ونوفر لهم إطار مختلف، خصوصًا بعد ما تم تطوير مسرح الريحاني. ومن خلال مشروع “سيكوسيه”، بنستضيف الفرق اللي قدمت عروض بالفعل، وبنوفر لهم الديكورات والإضاءة دون مقابل، وبصور لهم العرض، وبندعي عدد كبير من المخرجين والمنتجين لحضور العروض بهدف اكتشاف المواهب الشابة اللي بتحلم إن حد يشوفها ويقدمها”.
وأشار عبد الباقي إلى أن المشروع يستضيف عرضًا مختلفًا كل أسبوع لفرقة جديدة، مؤكدًا أن فكرة اكتشاف المواهب ليست قاصرة عليه فقط، بل تهم كل المنتجين والمخرجين في الوسط الفني.
وأضاف أشرف عبد الباقي، قائلاً: “قبل (تياترو مصر، ومسرح مصر)، كنت بلف على عدد من المسارح ومعايا نوتة بكتب فيها أسماء الفنانين اللي شايف إن عندهم مستقبل، وبعدها بقوا ضمن الفريق اللي اشتغل معايا في المسرح. إحنا بلد فيها 110 مليون بني آدم، وإحنا أساس الفن، فلازم يكون عندنا شباب ومخرجين ومؤلفين جداد يثروا الساحة الفنية، وعندنا بالفعل مواهب كتير جدًا محتاجة فرصة، ودوري إني أساعد في ده، وزي ما بشوف حد وأكون مبسوط بيه، في نفس الوقت فيه مخرجين ومنتجين بيلاقوا مواهب وبيقدموهم في أعمالهم”.