euronews:
2025-06-17@07:42:29 GMT

السعودية تعلّق محادثات التطبيع مع إسرائيل

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

السعودية تعلّق محادثات التطبيع مع إسرائيل

قال مسؤول سعوديّ مطلع على المفاوضات "المملكة العربية السعودية قررت تعليق المحادثات حول التطبيع المحتمل (مع إسرائيل) وأبلغت ذلك للمسؤولين الأميركيين" الذين يقومون برعاية المباحثات.

اعلان

علّقت المملكة العربية السعودية محادثات التطبيع مع إسرائيل على خلفية الحرب الدائرة بين الدولة العبرية وحركة حماس بقطاع غزة، على ما أفاد مصدر مقرب من الحكومة السعودية السبت.

وشنّ مقاتلو حركة حماس هجوما مباغتا وغير مسبوق على إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر أسفر عن مقتل 1.300 شخص فيها، وأعقبته حملة قصف كثيفة قتلت أكثر من 2200 فلسطيني في غزة، مع ترقب اجتياح بري إسرائيلي للقطاع المحاصر.

وقال المسؤول السعوديّ المطلع على المفاوضات "المملكة العربية السعودية قررت تعليق المحادثات حول التطبيع المحتمل (مع إسرائيل) وأبلغت ذلك للمسؤولين الأميركيين" الذين يقومون برعاية المباحثات.

التطبيع يقترب كلّ يوم أكثر فأكثر

ولم تعترف السعودية بإسرائيل ولم تنضم لاتفاقيات أبراهام الموقعة العام 2020 برعاية أميركية بين إسرائيل وكل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب. وتدفع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن منذ عدة أشهر لوضع السعودية على هذا المسار.

وقدمت السعودية بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مطالبها بضمانات أمنية من الولايات المتحدة والمساعدة على تطوير برنامج نووي مدني.

هل تؤثر المواجهة المشتعلة بين حماس وإسرائيل على مسار التطبيع مع السعودية؟هجوم حماس يحرف مسعى التطبيع بين إسرائيل والسعودية عن مساره

والشهر الماضي، أبلغ ولي العهد النافذ محطة "فوكس نيوز" أنّ التطبيع بين السعودية وإسرائيل "يقترب كلّ يوم أكثر فأكثر".

وأعرب عن أمله في أن تؤدي المفاوضات مع إسرائيل "إلى نتيجة تجعل الحياة أسهل للفلسطينيين". فيما أكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو من على منبر الأمم المتحدة أنّ بلاده على "عتبة" إقامة علاقات مع السعودية.

ويأتي الحديث عن تعليق مفاوضات التطبيع قبل ساعات قليلة من لقاء وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن نظيره السعودي في الرياض، في زيارة تأتي ضمن جولة إقليمية تشمل ستّ دول عربية.

دفع دبلوماسي

ومنذ شنّ حماس هجومها السبت الماضي، ندّدت السعودية في عدة بيانات بالسياسة الإسرائيلية التي أدت لاندلاع المواجهة. كما أعربت عن قلقها حيال وضع المدنيين مع شنّ الدولة العبرية آلاف الغارات الجوية وتوجيه إنذار إلى السكان يدعوهم إلى مغادرة شمال غزة ما دفع بآلاف منهم للنزوح في اتجاه الجنوب في غياب ممر آمن.

وأكّدت الرياض في أول ردّ فعل لها على هجوم حماس أنه "نتيجة استمرار الاحتلال وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة وتكرار الاستفزازات الممنهجة ضد مقدساته".

وعملت الدبلوماسية السعودية على "وقف التصعيد الجاري" من خلال اتصالات أجراها ولي العهد ووزير الخارجية السعودي مع قادة المنطقة والعالم.

وأكّد ولي العهد السعودي الثلاثاء الماضي للرئيس الفلسطيني محمود عباس أن "المملكة مستمرة في وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني"، موضحا أنه يعمل على منع "اتّساع" نطاق النزاع.

بيان شديد اللهجة

والخميس، بحث وليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان "التصعيد العسكري الجاري حالياً في غزة ومحيطها" مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في أول اتصال بين الزعيمين منذ استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين برعاية الصين في آذار/مارس الماضي.

وفي بيان هو الأشد لهجة منذ اندلاع الحرب، عبرت الرياض الجمعة عن رفضها الإنذار الإسرائيلي بإخلاء شمال غزة واستهداف المدنيين.

وأكّدت وزارة الخارجية السعودية على الرفض "القاطع لدعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة، وإدانتها لاستمرار استهداف المدنيين العزّل هناك".

من جهتها، أعلنت منظمة التعاون الإسلامي، التي تضم 57 دولة ومقرها جدة، عقد اجتماع استثنائي للجنتها التنفيذية الاربعاء بدعوة من السعودية.

وقالت إنّ الاجتماع "يأتي لتدارس التصعيد العسكري في غزة ومحيطها وتفاقم الأوضاع بما يهدد المدنيين وأمن واستقرار المنطقة".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وزير الاتصالات الإسرائيلي يشيد من الرياض بعلاقات بلاده مع السعودية شاهد: دون ذكر أسماء ... نصرالله ينتقد التطبيع المحتمل للعلاقات بين السعودية وإسرائيل وزير إسرائيلي في أول زيارة علنية إلى السعودية.. فهل أصبح التطبيع وشيكا بين المملكة وتل أبيب؟ حركة حماس السعودية إسرائيل قطاع غزة تطبيع العلاقات اعلانالاكثر قراءة تحت الحصار والقصف والنزوح| غزة تنزف ابناءها.. 1900 قتيل حتى الآن بينهم 614 طفلا من أثينا ولوس أنجلس إلى تل أبيب.. مئات الإسرائيليين يهرعون نحو الدولة العبرية دعما للمجهود الحربي شاهد: لحظة اقتحام كتائب القسام لموقع عسكري إسرائيلي شرق محافظة خانيونس وأسر من فيه كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ طوفان الأقصى.. إسرائيل ألقت على غزة 4 آلاف طن من المتفجرات ومقتل أكثر من 1500 فلسطيني وإصابة 6 آلاف اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. طوفان الأقصى: إسرائيل تنذر بشرر وتستعد لمعركة برية لسحق حماس وهنية: قرارنا هو البقاء ولا هجرة من غزة يعرض الآن Next فيديو: مقتل مدنيين اثنين بقصف إسرائيلي وحزب الله يستهدف مواقع في مزارع شبعا يعرض الآن Next سرب جديد من مقاتلات "إف-15" يصل إلى الشرق الأوسط لدعم إسرائيل يحمل رسائل تحذيرية لحلفاء حماس يعرض الآن Next شاهد: نساء وأطفال وشيوخ دون مأوى أو طعام.. الفلسطينيون النازحون يتكدسون في جنوب قطاع غزة يعرض الآن Next مراسلة شبكة "سي إن إن" الأمريكية تعتذر عن نشر مزاعم عن "أطفال إسرائيليين مقطوعي الرأس"

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة فلسطين تعاون عسكري حرية الصحافة الاتحاد الأوروبي جنوب لبنان Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حركة حماس السعودية إسرائيل قطاع غزة تطبيع العلاقات حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة فلسطين تعاون عسكري حرية الصحافة الاتحاد الأوروبي جنوب لبنان حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة طوفان الأقصى یعرض الآن Next مع إسرائیل حرکة حماس ولی العهد قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

لماذا اختارت إسرائيل ضرب إيران الآن؟

الإعداد لهجوم إسرائيل على إيران ظل مستمرا على مدار عشرين عاما، أصرَّ المسؤولون الإسرائيليون لعقود على أن إيران لا يمكن السماح لها بتطوير السلاح النووي. كما أوضحوا بجلاء أنهم مستعدون لاستخدام القوة العسكرية لتدمير برنامجها النووي. وفي أعقاب الهجوم الإسرائيلي يثور سؤالان: لماذا الهجوم الآن؟ وما الذي سيعقبه؟ (تاريخ المقال 13 يونيو).

هنالك ستة عوامل مهمة قادت إلى قرار إسرائيل بمهاجمة إيران.

أولها أثر هجوم حماس في 7 أكتوبر على إسرائيل والذي دفعها نحو التشدد. فالقادة الإسرائيليون اقتنعوا أكثر من أي وقت مضى بأنهم في معركة من أجل البقاء. إنهم يعتبرون صنع قنبلة نووية إيرانية خطرا وجوديا على إسرائيل. وبعد صدمة 7 أكتوبر اعتقدوا أنهم لا يمكنهم التسامح مع مثل هذا الخطر.

العامل الثاني وضع إيران الدفاعي الذي ضعف كثيرا مقارنة بسنوات عديدة سابقة. فالضربات الجوية الإسرائيلية في أكتوبر الماضي، والتي أعقبت هجوما صاروخيا استهدف إسرائيل، ألحقت ضررا بليغا بالدفاعات الجوية لإيران وبقدرتها على إنتاج الصواريخ. واعتقد الإسرائيليون أن لديهم فرصة فريدة لمهاجمة إيران وهي لا تزال في ضعفها.

السبب الثالث أن إيران كانت على وشك بلوغ «عتبة» صنع القنبلة النووية التي تمكنها من تجميع سلاح نووي بسرعة معقولة. فقد أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت مبكر من الأسبوع الماضي أن إيران انتهكت تعهداتها بموجب معاهدة عدم الانتشار النووي.

العامل الرابع هو أن إسرائيل تشعر بقدر أكبر من الثقة في قدرتها على إعادة تشكيل الشرق الأوسط بصورة جذرية والتحول إلى القوة العظمى الإقليمية. لقد حذرت إدارة بايدن الإسرائيليين من أنهم إذا هاجموا حزب الله في لبنان سيستثيرون ردا انتقاميا يمكن أن يكون مدمرا. تجاهلت حكومة بنيامين نتنياهو تلك التحذيرات، وقضت على قيادة حزب الله، واحتوت ردة الفعل التي أعقبت ذلك. وهي تنتقل الآن إلى هجوم مباشر على إيران خصمها الإقليمي الرئيسي.

السبب الخامس أن إسرائيل تتعرض إلى ضغوط دولية متزايدة حول الحرب وشبه المجاعة في غزة. والهجوم على إيران يمكِّن حكومة نتنياهو من تغيير «الموضوع». ومن المحتمل أن يجبر البلدان الأوروبية التي يتزايد انتقادها لإسرائيل على المسارعة للدفاع عن إسرائيل.

العامل السادس والأخير كان فقدان إسرائيل الثقة في المحادثات النووية لإدارة ترامب مع إيران. اعتقد الإسرائيليون أن هذه المحادثات ليست فقط خاطئة في الأساس، ولكن يمكن أيضا أن تكون خطرة؛ لأنها ستترك لإيران برنامجها النووي. ومع اقتراب موعد المحادثات بالغة الأهمية بين إيران والولايات المتحدة (التي كان من المقرر انعقادها في مسقط يوم الأحد الماضي- المترجم)؛ قررت إسرائيل تقويضها.

كانت إدارة ترامب تدرك جيدا أن هذا يمكن أن يحدث. ففي الأيام الأخيرة أبلغ المسؤولون الأمريكيون الزوار الأوروبيين بأن هنالك فرصة جيدة لتأمين اتفاق مع إيران. لكنهم أضافوا أن إسرائيل لن ترضى بالاتفاق، واعتقدوا أن حكومة نتنياهو ستمضي قدما في الهجوم على إيران.

قبل أسبوع نقلت الولايات المتحدة بعض الدفاعات المضادة للصواريخ من أوروبا إلى إسرائيل، وأخلت بعض عائلات العسكريين من المنطقة. وهو ما يشير إلى أنها كانت لديها فكرة جيدة عما يوشك أن يحدث.

بهجومها الآن أنهت إسرائيل جدلًا محموما ومثيرا للانقسام داخل إدارة ترامب حول ما إذا كان من اللازم معاونة إسرائيل بتوجيه ضربة إلى إيران، أو الامتناع عن ذلك، أو حتى المشاركة بشكل مباشر.

عندما عزل ترامب مايك والتز من منصبه كمستشار للأمن القومي في بداية شهر مايو كان يُعتقد على نطاق واسع أن المجموعة المؤيدة للحرب والمنحازة لإسرائيل قد أضعفت، وأن من يطلق عليهم دعاة ضبط النفس والأكثر ارتيابا في جدوى المزيد من الحروب الأمريكية في الشرق الأوسط أصبحت لهم اليد العليا، لكن هجوم إسرائيل أربك دعاة ضبط النفس في إدارة ترامب.

حكومة نتنياهو تعلم من «سابقة» لبنان الأخيرة أن إسرائيل ربما يمكنها تجاهل النداءات الأمريكية بضبط النفس، وأن الولايات المتحدة وحلفاءها مع ذلك سيدافعون عن إسرائيل ضد أي رد انتقامي إيراني. والبديل لعدم وقوف أمريكا إلى جانب إسرائيل ربما ضرب تل أبيب بصواريخ باليستية ومسيرات، والراجح أن أية حكومة أمريكية لن تقبل بذلك. (ضُربت تل أبيب فعلا - المترجم).

على أية حال؛ إسرائيل تخاطر بسداد الثمن في الأجل الطويل في الولايات المتحدة إذا اعتُبِرَ أنها تجرجر أمريكا دون رغبة منها إلى حرب شرق أوسطية أخرى. وإدارة ترامب التي تصارع لاحتواء التضخم سَتَسْتاء أيضا من أي ارتفاع في السعر العالمي للنفط.

من جهتها تستعد الحكومات الأوروبية لمواجهة المتاعب؛ فهي قلقة من شن هجمات على حركة السفن في الخليج، وارتفاع أسعار النفط، ومن تدفقات جديدة للاجئين، واستقرار بلدان أساسية في المنطقة.

ما يعقب الهجوم سيعتمد على حجم وفعالية الرد الإيراني الذي سيكون أكثر وضوحا في الأيام القادمة. إذا واجهت إيران صعوبة في ضرب إسرائيل مباشرة قد تجد من المغري لها ضرب القواعد الأمريكية في المنطقة. لكن أي تحرك من هذا النوع سيأتي بنتيجة عكسية؛ لأنه سيعني بالتأكيد مشاركة كاملة للولايات المتحدة في الحرب. (ضربت إيران إسرائيل مباشرة كما هو معلوم – المترجم.)

الخيارات الإيرانية الخطرة الأخرى التي نوقشت منذ فترة طويلة بواسطة الخبراء الاستراتيجيين في المنطقة قد تشمل منع أو تعطيل صادرات النفط من المنطقة. أية أعمال مثل هذه ستقود إلى المزيد من الضربات على إيران بواسطة بلدان أخرى خلاف إسرائيل. لكن نظام إيران -كما هي الحال مع إسرائيل- قد يشعر الآن أنه في حرب من أجل بقائه. كما يحتاج أيضا إلى أن يبرهن على قوَّته للشعب الإيراني وللمنطقة. لعل دورة من التصعيد قد بدأت لِتَوِّهَا.

جيديون راكمان كبير معلقي الشؤون الخارجية بصحيفة الفاينانشال تايمز

مقالات مشابهة

  • هيئة الاعلام تتوعد المخالفين لتعليماتها بقانون تجريم التطبيع
  • عاجل.. إيران تشن الآن هجوما صاروخيا على إسرائيل
  • لماذا اختارت إسرائيل ضرب إيران الآن؟
  • ترامب: إيران لن تفوز في الحرب مع إسرائيل
  • بكام الآن؟.. أسعار العملات العربية والأجنبية اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
  • من غزة إلى طهران.. كيف مهّدت إسرائيل لهجومها على إيران؟
  • القنصل العام للسودان بجدة: جهود المملكة العربية السعودية هذا العام كانت استثنائية بكل المقاييس
  • الأسواق العربية تتراجع بحدة بفعل تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران
  • فرنسا وبريطانيا وألمانيا تقترح محادثات فورية‎ مع إيران
  • ألمانيا تبرر هجمات إسرائيل وتقول إن النووي الإيراني يهدد السعودية