أعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، مقتل 200 شخص على الأقل في غارة إسرائيلية على ساحة مستشفى الأهلي العربي في القطاع.

وأفادت الوزارة في بيان عن "200 إلى 300 قتيل من النازحين الذين قصفهم الاحتلال في ساحة المستشفى" في وسط قطاع غزة، مشيرة أن إلى هناك "مئات تحت الأنقاض.

ولا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق متفرقة في قطاع غزة.

وفي وقت سابق، ذكر المكتب الإعلامي التابع لحكومة حماس في غزة أن عدد قتلى الأطفال نتيجة هجمات إسرائيل على القطاع منذ 7 أكتوبر ارتفع إلى 940 والنساء إلى 1032.

وقتل نحو 3000 شخص في قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي المكثف المتواصل منذ 7 أكتوبر وفق حصيلة جديدة نشرتها وزارة الصحة، الثلاثاء.

وسجلت الوزارة "نحو ثلاثة آلاف قتيل وأكثر من 12500 جريح" في قطاع غزة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل قطاع غزة حماس غزة هجمات إسرائيل القصف الإسرائيلي غارة إسرائيلية غزة قطاع غزة الجيش الإسرائيلي إسرائيل قطاع غزة حماس غزة هجمات إسرائيل القصف الإسرائيلي أخبار فلسطين قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

بعد مقتل محمد السنوار.. إسرائيل تضع 4 شخصيات كبيرة في حماس على قوائم الاغتيالات

أفادت صحيفة "معاريف" العبرية بأن إسرائيل وضعت 4 شخصيات كبيرة في حماس على قوائم الاغتيالات عقب الإعلان رسميا عن مقتل قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة.

وتقول الصحيفة: "بعد أن أكدت إسرائيل رسميا السبت نجاحها في القضاء على محمد السنوار وقائد "لواء رفح" التابع لحماس محمد شبانة، بقصف نفق في مجمع المستشفى الأوروبي في خان يونس، تركز قوات الدفاع الإسرائيلية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والموساد الآن على القضاء على كبار قادة حماس الأربعة الذين نجوا حتى الآن".

وذكرت أن الهدف الأول للجيش الإسرائيلي هو قائد "لواء غزة" التابع لحماس العز الدين الحداد.

وأشار المصدر ذاته إلى أن العز الدين الحداد كان هدفا للاغتيال أثناء المناورة، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة.

وفي فبراير من العام الماضي، نجا من قصف على منزل في منطقة تل الهوى شمال قطاع غزة بعد أن هاجم سلاح الجو المبنى بناء على معلومات قدمها جهاز الأمن العام (الشاباك).

وهذا الأسبوع، نشر جهاز الأمن العام (الشاباك) والجيش الإسرائيلي منشورات في قطاع غزة تحمل صورة العز الدين الحداد، وهو أمام مرمى المدفعية، وأسفل الصورة تعليق باللغتين العربية والعبرية يفيد بأنه سيلتقي قريبا مع أصدقائه السنوار والضيف وهنية.

أما الهدف الثاني على رأس قائمة الاغتيالات الإسرائيلية فهو أسامة حمدان، الرجل الذي يقود المفاوضات مع إسرائيل.

وكان حمدان رئيسا لحماس في لبنان، لكنه منذ بداية الحرب عمل أيضا متحدثا باسم الحركة، ويعتبر حاليا الشخصية الأرفع شأنا في حماس خارج البلاد، ويقضي معظم وقته في قطر.

والسبت، أصدر المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي رسالة باللغة العربية إلى سكان غزة، ورغم أن الإعلان كان يهدف إلى خلق حالة من الإحباط بين سكان غزة ضد قيادة حماس فإنه احتوى أيضا على رسائل تتعلق بمدى اختراق الاستخبارات الإسرائيلية لكبار مسؤولي حماس الذين وصفتهم إسرائيل بأنهم أعداء لدودون.

وجاء في الرسالة: "أين أنتم يا قيادة حماس؟ نائمون؟ أين أنتم يا أسامة حمدان؟ جائعون؟ بالطبع لا.. أين أنتم يا سامي أبو زهري؟ تنامون على الحرير وتقولون إن كل ما دمر في غزة قابل للتعويض.. أين أنتم يا خليل الحية؟.. القادة يعيشون براحة بال حقا".

مقالات مشابهة

  • الوزير الشيباني: اتفقنا مع وزارة الصحة القطرية على بناء مستشفى حديث في سوريا ودعم القطاع الصحي والتعاون في تطوير قطاع الأدوية في سوريا
  • عاجل. مستشفى ناصر: مقتل 19 فلسطينيا أمام نقطة توزيع مساعدات غربي رفح في إطلاق نار من آليات إسرائيلية
  • مواقع إخبارية إسرائيلية: مقتل 3 جنود وإصابة 2 في استهداف سيارة عسكرية في جباليا شمالي قطاع غزة
  • مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة اثنين في استهداف مركبة عسكرية بغزة
  • بعد مقتل محمد السنوار.. إسرائيل تضع 4 شخصيات كبيرة في حماس على قوائم الاغتيالات
  • مؤسسة غزة تنفي تقارير حماس عن "مجزرة المساعدات"
  • استشهاد سائق دراجة نارية جنوبي لبنان بغارة إسرائيلية (صورة)
  • قتيل بغارة على لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر بحزب الله
  • قتيل في غارة إسرائيلية في جنوب لبنان
  • بعد بيت ليف.. شهيد بغارة إسرائيلية على أرنون (صور)