2025-11-10@23:37:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«المغالاة فی المهر»:

    قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن المهر هو المالُ الذي يجب علىٰ الزوج لزوجته كأثر من آثار عقد الزواج عليها، ويدل علىٰ وجوبه قولُهُ تعالىٰ: {وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً...} [النساء:4]، والمراد بالصداق هنا هو المهر، أي: أعطوا النساء مهورهنَّ عطيةً واجبة عن طيب نفسٍ، وأيضًا ما ورد من أن النبيَِّ لم يُخلِ زواجًا من مهر، وكذا إجماع الأمة علىٰ وجوبه.أمين الفتوى: المطلقة بينونة صغرى تعود لزوجها بعقد ومهر جديدينأمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالةمهر الزوجةوأكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن والمهر يكون مِلكًا خالصًا للزوجة تتصرَّف فيه كما تشاء، ولها أن تهب منه لمن تشاء كما تريد، وأما تكاليف الزواج من شبكة، وولائم، وزينة، فيُرجع فيه إلىٰ العُرف إن لم يكن...
    حذرت الدكتورة سهام يحيى، أستاذ التربية بكلية البنات بجامعة الأزهر، من خطورة المغالاة في المهور وتكاليف الزواج، مؤكدة أن التفاخر بين الأسر والتقليد الأعمى في تجهيز العرائس بات سببًا رئيسيًا في تأخر سن الزواج بين الشباب والفتيات، بل وأصبح سببًا في تفكك بعض الأسر، وانتشار الديون والغارمات والانحرافات السلوكية.حكم الزواج بدون دفع المهر.. اعرف رأي الشرعفي قانون الأحوال الشخصية .. كيف يسترد الزوج المهر المدفوع لزوجته؟وأكدت الدكتورة سهام يحيى خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التفاخر بين العائلات، خاصة في بعض المناطق مثل الصعيد، يدفع البعض لوضع معايير مبالغ فيها لتجهيز البنات، حيث تسعى كل أسرة لتقليد قريبتها أو جارتها، مشيرة إلى أن هذه العادات ترهق الشاب وأسرته...
    قالت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية لا تحدد مقدارا معينا للمهر يجب على الزوج تقديمه، مؤكدة أن الإسلام يشجع على أن يكون المهر دون مغالاة، لتجنب الإسراف والتكلف الزائد. وأضافت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية سالى سالم، بحلقة برنامج «حواء»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأحد: «الضابط في مسألة المهر هو البساطة وعدم المغالاة، المغالاة في المهر، تعني أن يكون المهر أكبر من المعقول أو يتسبب في ضغط مالي كبير على الزوج، وهو ما يتعارض مع روح الإسلام التي تدعو إلى اليسر والتيسير». وأوضحت أن العرف يلعب دورًا في تحديد ما يُعتبر مغالاة، والعادات التي قد تؤدي إلى تحميل الشباب أعباء مالية كبيرة أو تعزفهم عن الزواج بسبب المهر، تعتبر...
    قالت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية لا تحدد مقدارًا معينًا للمهر يجب على الزوج تقديمه، مؤكدة أن الإسلام يشجع على أن يكون المهر دون مغالاة، وذلك لتجنب الإسراف والتكلف الزائد.وأضافت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية سالى سالم، بحلقة برنامج "حواء"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "الضابط في مسألة المهر هو البساطة وعدم المغالاة، المغالاة في المهر تعني أن يكون المهر أكبر من المعقول أو يتسبب في ضغط مالي كبير على الزوج، وهو ما يتعارض مع روح الإسلام التي تدعو إلى اليسر والتيسير".وأوضحت أن العرف يلعب دورًا في تحديد ما يُعتبر مغالاة، والعادات التي قد تؤدي إلى تحميل الشباب أعباء مالية كبيرة أو تعزفهم عن الزواج بسبب المهر، تعتبر مغالاة،...
    يعد الزواج من الأمور الدينية والحياتية التي يسعى الشباب والبنات إلى تطبيقها والارتباط بشريكهم وفق الاتفاقات والضوابط الدينية، بالإضافة إلى العادات والتقاليد، إلاّ أنّ هناك تكاليف ومتطلبات تثقل كاهل إحدى العروسين، وفي هذا الصدد قال الشيخ خالد الجمل، الداعية الإسلامي والخطيب بالأوقاف، إنّ التيسير في تكاليف الزواج يجلب البركة، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤنة». عدم المغالاة في المهر وتابع الخطيب بالأوقاف في تصريحاته لـ«الوطن»: «من اللازم عدم المغالاة في المهر، وأن ييسر الأب لبناته الزواج بكل السبل إذا وجد الزوج الصالح، وذلك حتى نحافظ على شبابنا وفتياتنا من الانحراف»، مشيراً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ في الأَرْضِ وَفَسَادٌ»...
۱