2025-07-27@00:17:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«ة للنبیذ»:
أُعلن رسميًا اختيار زحلة كـ"مدينة عالمية للنبيذ"، اعتبارًا من نيسان 2025، ضمن انضمامها إلى الشبكة الدولية لمدن الكرمة والنبيذ. فما قصة هذا الاختيار؟ وماذا نعلم عن نبيذ زحلة؟ مواضيع ذات صلة زحلة مدينة عالمية للنبيذ Lebanon 24 زحلة مدينة عالمية للنبيذ 24/07/2025 23:27:37 24/07/2025 23:27:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يرسّخ مكانته على الخارطة العالميّة للنبيذ الأحمر والأبيض Lebanon 24 لبنان يرسّخ مكانته على الخارطة العالميّة للنبيذ الأحمر والأبيض 24/07/2025 23:27:37 24/07/2025 23:27:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إعلانها مدينة عالمية للنبيذ.. جعجع: نرفع لزحلة كأس التحية والتهنئة Lebanon 24 بعد إعلانها مدينة عالمية للنبيذ.. جعجع: نرفع لزحلة كأس التحية والتهنئة 24/07/2025 23:27:37 24/07/2025 23:27:37 Lebanon 24 Lebanon 24 افتتاح مهرجان النبيذ بنسخته العاشرة في جبيل...
هنأ رئيس حزب" القوات اللبنانية" سمير جعجع مدينة زحلة بعد إعلانها مدينة عالمية للنبيذ من قبل المنظمة الدولية للكرمة والنبيذ. وكتب عبر صفحته على منصة "إكس": "كما رفعت زحلة دائما كأس البطولة والعنفوان، ترفع اليوم كأس النجاح والتفوق كمدينة عالمية للنبيذ، ونرفع لها كأس التحية والتهنئة لتبقى قلعة الكرامة وعاصمة الكرمة والنبيذ وعروس البقاع ولبنان". مواضيع ذات صلة زحلة مدينة عالمية للنبيذ Lebanon 24 زحلة مدينة عالمية للنبيذ 23/07/2025 14:10:36 23/07/2025 14:10:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يرسّخ مكانته على الخارطة العالميّة للنبيذ الأحمر والأبيض Lebanon 24 لبنان يرسّخ مكانته على الخارطة العالميّة للنبيذ الأحمر والأبيض 23/07/2025 14:10:36 23/07/2025 14:10:36 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع في زحلة.. واحتفال مساء للائحة "قلب زحلة" Lebanon 24 جعجع في زحلة.. واحتفال...
اعلنت "شاتو كفريا" في بيان، انها "حصدت ميدالية ذهبية كبرى "Grand Gold" عن منتجها للعام 2021، وذلك ضمن فئة النبيذ الأحمر والأبيض ضمن ،مسابقة بروكسل الدولية للنبيذ لعام 2025 (Concours Mondial de Bruxelles - CMB)، حيث يواصل النبيذ اللبناني ترسيخ موقعه ومكانته المتميّزة، ليرسّخ مجدّدًا إسم لبنان على الخارطة العالمية للقطاع". اضافت: "يُعتبر هذا التقدير العالميّ، الذي مُنح لأقل من 1% فقط من كلّ أنواع النبيذ المشاركة في المسابقة الدولية، تتويجًا لجهود "شاتو كفريا"، أحد أبرز وأقدم الشركات المنتجة للنبيذ في لبنان منذ العام 1951، والتي تحرص على المواءمة بين أصناف العنب المحلية والعالمية، وضمان الزراعة المستدامة، وإتقان طرق المزج الدقيق والمبتكر بين أصناف العنب على تنوّعها واختلافها. والجائزة المرموقة مُنحت للبنان في ختام جلسات تقييم النبيذ...
أعلن المكتب الإعلامي لمعهد الآثار التابع لأكاديمية العلوم النمساوية، أن علماء الآثار عثروا في قبو مصنع للنبيذ على بقايا متحجرة لـ3 من حيوانات الماموث، عمرها 30-40 ألف عام. إقرأ المزيد اكتشاف أصل تماثيل "فينوس" الغامضة البالغة من العمر 30 ألف عام ويعتبر علماء الآثار العثور على بقايا حيوانات الماموث في قبو مصنع النبيذ الواقع في ضواحي مدينة كريمس آن ديردوناو مفاجئة مثيرة للاهتمام، لأنها الأكبر منذ أكثر من 100 عام، ويعتقدون أن الناس القدماء نصبوا فخا في هذه المنطقة لحيوانات الماموث.وتقول هانا بارو سوشون، المشرفة على عمليات التنقيب: "نادرا ما يعثر على مثل هذه الطبقة الكثيفة لعظام الماموث. وهذه هي المرة الأولى التي نتمكن فيها من تحقيق أمر كهذا في النمسا باستخدام الأساليب الحديثة".ويذكر أن علماء الآثار عثروا...
غمر النبيذ الأحمر شوارع إحدى المدن في البرتغال، وتحولت الشوارع إلى أنهار مع تدفق قرابة 2.2 مليون ليتر، أي ما يعادل كمية الماء الموجودة في حوض سباحة أولمبي. وذكرت وسائل الإعلام إلى أن الحادثة وقعت ظهر، يوم الأحد، في مدينة أناديا البرتغالية بعد انفجار خزانين في مصنع محلي للنبيذ. وأظهرت لقطات الفيديو سيلاً من النبيذ الأحمر يتدفق عبر مسار منحدر وحول منعطفات الطريق. وفي حين كان هناك مخاوف من إمكانية تلوث أحد الأنهر القريبة بسبب الكميات الكبيرة من الكحول، أفادت السلطات المحلية أنها نجحت في منع ذلك من الحدوث بعد تحويل مجرى النبيذ المنسال إلى الحقول القريبة. ولاحقاً اعتذرت الشركة عن الضرر موضحة تحملها المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث غير العادي، مؤكدة "يتم التحقيق في أسباب الحادث من...
فرنسا – قررت الحكومة الفرنسية التخلص من آلاف اللترات من النبيذ، بما قيمته 200 مليون يورو، في محاولة لمواجهة انخفاض الأسعار بعد تراجع الطلب في الأسواق على النبيذ الأحمر والوردي. ونظرا لكثرة الإنتاج، يضطر منتجوا النبيذ الفرنسيون إلى سحب منتجاتهم من الأسواق لأنها أصبحت متوفرة بشكل مفرط، حيث امتلأت المحلات وتراجعت الطلبات، والنتيجة انخفاض الأسعار ورواتب العاملين في القطاع. والنبيذ الذي يسحب من السوق لا يرمى بل يقطر، أي يتم تحويله إلى كحول لحاجات الصناعة. والنبيذ الأحمر والوردي هما الأكثر تضررا. وتم بالفعل تنفيذ حملة تقطير سابقة في عام 2020 خلال أزمة كوفيد-19. لذلك خصصت فرنسا، ثاني أكبر دولة منتجة للنبيذ في العالم بعد إيطاليا، ميزانية قدرها 200 مليون يورو لتعويض المنتجين، وتم تقديم المساعدة بتمويل من صناديق أوروبية وفرنسية...
قررت الحكومة الفرنسية التخلص من آلاف اللترات من النبيذ، بما قيمته 200 مليون يورو، في محاولة لمواجهة انخفاض الأسعار بعد تراجع الطلب في الأسواق على النبيذ الأحمر والوردي. ونظرا لكثرة الإنتاج، يضطر منتجوا النبيذ الفرنسيون إلى سحب منتجاتهم من الأسواق لأنها أصبحت متوفرة بشكل مفرط، حيث امتلأت المحلات وتراجعت الطلبات، والنتيجة انخفاض الأسعار ورواتب العاملين في القطاع. والنبيذ الذي يسحب من السوق لا يرمى بل يقطر، أي يتم تحويله إلى كحول لحاجات الصناعة. والنبيذ الأحمر والوردي هما الأكثر تضررا. وتم بالفعل تنفيذ حملة تقطير سابقة في عام 2020 خلال أزمة كوفيد-19. لذلك خصصت فرنسا، ثاني أكبر دولة منتجة للنبيذ في العالم بعد إيطاليا، ميزانية قدرها 200 مليون يورو لتعويض المنتجين، وتم تقديم المساعدة بتمويل من صناديق أوروبية وفرنسية...
قررت الحكومة الفرنسية التخلص من آلاف اللترات من النبيذ، بما قيمته 200 مليون يورو، في محاولة لمواجهة انخفاض الأسعار بعد تراجع الطلب في الأسواق على النبيذ الأحمر والوردي. ونظرا لكثرة الإنتاج، يضطر منتجوا النبيذ الفرنسيون إلى سحب منتجاتهم من الأسواق لأنها أصبحت متوفرة بشكل مفرط، حيث امتلأت المحلات وتراجعت الطلبات، والنتيجة انخفاض الأسعار ورواتب العاملين في القطاع. والنبيذ الذي يسحب من السوق لا يرمى بل يقطر، أي يتم تحويله إلى كحول لحاجات الصناعة. والنبيذ الأحمر والوردي هما الأكثر تضررا. وتم بالفعل تنفيذ حملة تقطير سابقة في عام 2020 خلال أزمة كوفيد-19. لذلك خصصت فرنسا، ثاني أكبر دولة منتجة للنبيذ في العالم بعد إيطاليا، ميزانية قدرها 200 مليون يورو لتعويض المنتجين، وتم تقديم المساعدة بتمويل من صناديق أوروبية وفرنسية في بداية...
أغسطس 27, 2023آخر تحديث: أغسطس 27, 2023 المستقلة/- قررت الحكومة الفرنسية التخلص من آلاف اللترات من النبيذ، بما قيمته 200 مليون يورو، في محاولة لمواجهة انخفاض الأسعار بعد تراجع الطلب في الأسواق على النبيذ الأحمر والوردي. ونظرا لكثرة الإنتاج، يضطر منتجوا النبيذ الفرنسيون إلى سحب منتجاتهم من الأسواق لأنها أصبحت متوفرة بشكل مفرط، حيث امتلأت المحلات وتراجعت الطلبات، والنتيجة انخفاض الأسعار ورواتب العاملين في القطاع. والنبيذ الذي يسحب من السوق لا يرمى بل يقطر، أي يتم تحويله إلى كحول لحاجات الصناعة. والنبيذ الأحمر والوردي هما الأكثر تضررا. وتم بالفعل تنفيذ حملة تقطير سابقة في عام 2020 خلال أزمة كوفيد-19. لذلك خصصت فرنسا، ثاني أكبر دولة منتجة للنبيذ في العالم بعد إيطاليا، ميزانية قدرها 200 مليون يورو لتعويض المنتجين، وتم تقديم...