متظاهرون إسرائيليون يقتحمون مقر المحكمة العسكرية في «اللد» المحتلة | فيديو
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
اقتحم متظاهرون إسرائيليون المحكمة العسكرية في قاعدة بيت اللد المحتلة، وفق ما نشرت الإذاعة العبرية.
واقتحم متظاهرون إسرائيليون، اليوم الإثنين، معتقل سدي تيمان سيئ السمعة، احتجاجًا على التحقيق مع جنود متهمين بتعذيب وإهمال الأسرى الفلسطينيين.
واقتحم العشرات من الإسرائيليين المعتقل، الذي يعذّب وينكل داخله بمئات الأسرى من الفلسطينيين، لا سيما من قطاع غزة.
המפגינים נכנסו לבתי הדין הצבאיים בבסיס בית ליד@hod_barel pic.twitter.com/W4BXmp5YYe
— גלצ (@GLZRadio) July 29, 2024
ويرفض الإسرائيليون تحقيقا للشرطة العسكرية الإسرائيلية مع جنود بشأن انتهاكات بحق أسير فلسطيني، بحسب ما أفاد مراسل التلفزيون العربي.
من جهتها، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن الشرطة العسكرية أخذت الجنود المتهمين بارتكاب انتهاكات في معتقل سدي تيمان إلى التحقيق.
اقرأ أيضاًواشنطن بوست: تأهُّب دُوَليّ لقرار إسرائيل بشأن الهجوم على لبنان وَسَط مخاوف من نشوب حرب إقليمية
متحدث الحكومة الإسرائيلية: حزب الله سيدفع ثمنًا غاليًا
مسؤول إسرائيلي: واشنطن أبلغت جالانت قلقها من شن ضربة على بيروت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي إذاعة الجيش الإسرائيلي المحكمة العسكرية
إقرأ أيضاً:
فيينا.. متظاهرون ينددون بتمويل دول أوروبية الإبادة في غزة
فيينا - صفا ندد مئات المتظاهرين في العاصمة النمساوية فيينا، بتمويل دول أوروبية لحرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة. جاء ذلك خلال مسيرة أقيمت، السبت، بمناسبة "اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني"، الذي يوافق 29 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام. ورفع المتظاهرون أعلام فلسطين، ولافتات كتبت عليها عبارات مثل "الصمت هو دعم للإبادة الجماعية" و"علقوا اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل". ورددوا هتافات من قبيل "قاطعوا إسرائيل" و"أوروبا تموّل وإسرائيل تقصف". وحملوا قطعة قماش بيضاء كتب عليها أسماء فلسطينيين قتلوا نتيجة الحرب الإسرائيلية. وسار المشاركون حتى مبنى بعثة الاتحاد الأوروبي في فيينا، مطالبين بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الإسرائيلية ووقف المجازر في غزة والضفة الغربية. وقال الناشط مارتن واينبرغر في تصريحات صحفية: إن المتضامنين مع فلسطين في أوروبا يتعرضون لضغوط ومضايقات باسم "الأمن". وأكد مطالبهم بحرية التعبير والسلام والديمقراطية. وندد بوصم مقاومة ونضال الفلسطينيين طيلة العقود الماضية بـ "الإرهاب"، مؤكدًا أن "فلسطين ستكون حرة من النهر إلى البحر". وتبرز انتقادات لدول أوروبية، منها بريطانيا وألمانيا، بسبب دعمها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، عبر الاستمرار بتوريد الأسلحة والذخائر إلى "تل أبيب"، رغم ارتكابها جرائم إبادة جماعية في القطاع. وفي 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس و"إسرائيل" حيز التنفيذ، منهيًا إبادة إسرائيلية خلفت أكثر من 70 ألف شهيد فلسطيني ونحو 171 ألف مصاب.